الخميس، 18 يناير 2018

هل خرج الدجال الجزء السادس





 هل خرج الدجال الجزء السادس 
واذا دققنا البحث سنجد محاولة كبيره من الدجال لاخفاء اسمه فلماذا واذا تتبعنا ما فعله بعد هذه الواقعه واين ذهب تنكشف لنا مفاجات مذهله فنجد مجموعه من الناس تنسب لقب السامرى فى القران الى المدينه المسمى بهذا الاسم فى فلسطين ولكن المفاجاة ان هذه المدينه لم يكن لها اصلا وجود وقت واقعه العجل او احداث سيدنا موسى معه ولكن وجدت بعد ذلك فكيف وجدت وكيف سميت بهذا الاسم ولماذا
فاسم شامر عند تحويل اسمه إلى العربية , تجد ضمن تحوير الأسماء من العبرية إلى العربية , تحويل "الشين" العبري, إلى "السين" العربي (موشى= موسى , يشوع = يسوع , شالوم= سلام).
و الشخص الذي صنع العجل وكان حارسا على مخيم بني إسرائيل , ومراقبا فيه وهو شامر ,وقد استطاع أن يلاحظ اثر الرسول ( المرجح أن المقصود به "ملاكا" ) , ثم قام بفعلته , فهو حارس المخيم , وكلمة حارس تعني بالعبرية ( شامر) , راجع دائرة المعارف الكتابية ( مادة " شامر"). وتم تحوير اللفظ من العبرية إلى العربية "شامر = سامر .ثم يصبح السامري" كما عرفنا سابقا . وعليه فان موسى كان يقول" ماذا فعلت يا "شامر"؟ أي "ماذا فعلت أيها الحارس؟ 
وانتقل شامر الى المدينه التى امتلك فيها ارض كبيره واطلق عليها السامرة واعتقد العلماء انه سمى بهذا نسبة للمدينة ولكنه اصلا وجد قبل المدينه اسمها باسمه

رابعا : ان الاعتماد على كتب (اهل الكتاب) في القصص والأخبار جائز , فقد وجه الله سبحانه مشركي مكة إلى سؤال أهل الكتاب بسبب شكهم في "نبوة محمد"_عليه الصلاة والسلام_ فقال لهم : 
قال تعالى: (بَلْ قَالُوَاْ أَضْغَاثُ أَحْلاَمٍ بَلِ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ شَاعِرٌ فَلْيَأْتِنَا بِآيَةٍ كَمَآ أُرْسِلَ الأوّلُونَ .مَآ آمَنَتْ قَبْلَهُمْ مّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَآ أَفَهُمْ يُؤْمِنُونَ. وَمَآ أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاّ رِجَالاً نّوحِيَ إِلَيْهِمْ فَاسْئَلُوَاْ أَهْلَ الذّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) (الأنبياء - الآية:4_7).

والموضوع الغريب ان هذا الشخص انشاء ديانه خاصه له وللمدينة منبثقة من اليهودية 
والاكثر اثاره انها موجوده حتى الان ويعتقدون ان

رجع أصلها إلى أسباط بني إسرائيل وكانت . يطلق عليها السامرية وموطن الفرقة السامرية مدينة نابلس التي كانت تسمى شخيم.
وكمان عمل لهم قبله لوحدهم 
تتجه هذه الطائفة في صلاتها نحو جبل جرزيم،
وانقسم عنها فرقه اخرى 
فكان الفرقة الثانية فكان موطنها الأساسي أورشليم (أو القدس حالياً) وتتجه في صلاتها إلى جبل صهيون وهؤلاء يلقبون باسم العبرانيين
أما السامريون فينسبون إلى شامر الذي باع جبلا للملك عمري وبنى عليه مدينة شامر والتي حرفت إلى سامر ومن ثم السامرة نسبة لمالكها الأول شامر ولكل طائفة توراة خاصة بها فالعبرانيون لهم التوراة العبرانية والسامريون لهم التوراة السامرية.

ظهر الخلاف بين الفريقين بعد العودة من السبى البابلي وكل فريق تمسك بتوراته على أنها التوراة الصحيحة غير المحرفة. تتكون التوراة السامرية من خمسة أسفار هي التكوين والخروج واللاويين ويسمى الأحبار والعدد وتثنية الاشتراع، وتختلف التوراة السامرية عن التوراة العبرانية في بعض الألفاظ والمعاني.
والغريب امتلاك هؤلاء الاشخاص اوضاع غريبه وطرق غريبه فى الجمع بين الدخول بين الفلسطينيين والإسرائيليين نفسهم

ومن الملاحظ بعد هذه الاوقات ان هذا الرجل كان حر ثم قيد ثم يقول ويسال عن اشياء من الواضح انها مواعيد هو منظر بها اى ان هذا الرجل من المنظرين الى ميعاد جفاف طبريه وانقطاع نخل بيسان وغيره من
الامور التى عند تحقيقها سوف يخرج امام الناس ولذلك ننظر فى القرآن (ما فرطنا فى الكتاب من شيء) ونتتبع الناس او الاشخاص المنظرين يحملون صفات التى قال عنها الرسول من انه لاب وام يهود ومن المنظرين إِسْرَائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ قَالَ بَصُرْتُ بِمَا لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا وَكَذَلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَنْ تَقُولَ لَا مِسَاسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِدًا لَنْ تُخْلَفَهُ وَانْظُرْ إِلَى إِلَهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفًا لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفًا

-----بهذا الربط الواضح يتبين لنا ان السامري هو نفسه المسيح الدجال هو نفسه شامر اليهود وبعد فك وثاقه عاش فى الحياه فى الخفاء يقول لا مساس والماسون هم القوم الذين يرعون العقيده الماسيه والتى نعرفها نحن تحت الاسم العالمى لها وهى الماسونية العالمية التي تهيئ العالم كله لاستقبال الدجال وهذا الاثبات من القران والسنه لتؤكد على ان هذا الشخص بيننا الان لقول المولى عز وجل (ان تقول) اذا فان هذا الشخص له قول مؤثر فى الحياة 
ويجب علينا الان البحث وراء هذا الشخص ومحاولة معرفة شكله واسمه من فعله وصفاته التى دل عليها القران 
وهذا الامر تم من اكثر من 3000 سنه اى لو يوجد صور لهذا الرجل لبد من ان تكون فى نفس التوقيت ولنبحث فى القران عن احد يدلنا على انسان يهودى يسجل هذا الشان يكون محل ثقه وياحبذا لو يكون نبى ويسجل هذا الامر وبالبحث فى كتاب الله نجد

وتجد من ايات الله عن عصر داود وسليمان_________(يعملون له ما يشا من محاريب وتماثيل ) صدق الله العظيم هذه الايه عن نبى الله وما يصنعه له الجن من تماثيل ومحاريب واظن ان نبى الله لا يوثق الا الحدث العظيم ومن هنا نذهب الحديث الثانى قبل عرض الصور
عن سليمان بن شهاد قال: نزلت على عبد الله بن معتم وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم فحدثني عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: ((الدجال ليس به خفاء إنه يجيء من قبل المشرق فيدعو لي فيتبع وينصب للناس فيقاتلهم ويظهر عليهم فلا يزال على ذلك حتى يقدم الكوفة فيظهر دين الله ويعمل به فيتبع ويُجب على ذلك ثم يقول بعد ذلك إني نبي فيفزع من ذلك كل ذي لب ويفارقه فيمكث بعد حتى يقول أنا الله فتغشى عينه وتقطع أذنه ويكتب بين عينيه كافر فلا يخفى على كل مسلم فيفارقه كل أحد من الخلق في قلبه حبة من خردل من إيمان ... )). الحديث بطوله رواه الطبراني
. ومن هنا يتبين لنا انه الان سليم الاعين وليس به عور والعور هذا سيأتي بعد ادعاء الألوهية وهذا ما لم يذكره تميم الدارى فى حديثه فلم يذكر تميم الدارى انه اعور رغم وصفه له الكامل وبذلك يستقيم نص الحديثان وعلى هذا كله نبنى اثبتنا
فى ظقة البحث 
فى الصور التى سوف نعرضها عليكم فى البحث بإذن الله والمفاجئة فى ((هذه الصوره مقتبسه من الحجر البازلتي الذى وجد فى الشام وأعلن عنه فى كل وسائل الإعلام ولكن المسلمون فى غفلة وبرغم انه اقرته العلماء فى لجنة الازهر انه من صنع الجن فى عصر نبى الله داود التى تلخص قصة السامرى وسيدنا موسى فى صور تشاهد من كل جنب تعطى لنا مشهد اخر وقد قمنا بعملية بحث اكثر واكثر حول هذا الموضوع لكى نتمكن من اظهار أوضح لهذه الصوره بعد ما جمعنا من المعطيات فقمت بتحديد زمن سيدنا موسى وزمن سيدنا داود وسليمان والذى اكد المولى عز وجل على ان هذا الزمن كان الجن يصنع لنبى الله تماثيل ومحاريب كماهو فى نص الايه ((_(يعملون له ما يشا من محاريب وتماثيل ) وهذا كلام الله ومن المستحيل ان يضع المولى ايه دون ان يكون لها علم وغرض واشاره توضح لنا اشياء حين نتدبرها وكأن الله يقول لنا ابحثوا اكثر واكثر فى هذا الامر ستصلون الى الحق واليقين وعلى هذا قمت بالبحث فى قصة سيدنا موسى والسامري ولاقرب الامر بحثت عن الرجل الذي صنع الإله الذي يعبد فأكرمني الله بتماثيل لهذا السامرى واضحة له تعود لنفس الزمن وكانت معروفه فى عصور كثيره لولا تعتيم العلم والضلال فى توصيل المعلومه عن طريق اليهود حتى نضل لكانة معروفة وكانت ليست بمعجزة فمن طريق الحجر البازلتى الذى اقره الازهر توصلت بعد بحث كبير الى التمثال المقصود به فى الايه والذى يؤكده الرسم الموجود فى اللوحه فى نفس العصر ونفس الصفات اضافه وتوضيح للصوره التى على الحجر طبقا لوصف النبى لنا عن هذا الدجال حتى يتسنى لنا ان نصل الى اقرب شكل متصور له فاعظرونى لردئة الصور واعلم اخى المسلم ان هذه الصوره هى الاقرب للدجال __والمؤكده لنبى الله موسى والذى اكد عليها وجود صورة لسيدنا موسى تم صنع لوحه منها فى معبد يهودى على سقف هذا المعبد الاثرى نقلا عن الصورة الاصليه المنقوله من كتب ومخطوطات قبل تحرفها وبوضع الاثنين معا تجدهما طبق الاصل والذى يؤكد صدق الصورة هى الصفات التى زكرها الرسول الكريم صلوات الله عليه وسلم عن شكل سيدنا موسى وبذلك يكرمنا الله بصورة لنبى الله موسى غاية فى الروعه وصورة تقريبيه للدجال الى ان نكمل لكم باقى الاجزاء وتكتمل الصورة وللمتابعة عبر مدونه وقناة وجروب الوعد علوم اخر الزمان _____________________ هانى محمود شكر









ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق