اسرار
السماء فى سلسلة كشف خباء علامات اخر الزمان الجزء
الاول من علوم الامام المهدى التى
ستكشف مع ظهوره الشريف ومن اهم هذه
العلوم التى لم يتكلم عنها انسان وهى
الاخطر على مستوى العالم والتى تسببت فى
التقدم السريع فى علوم الفضاء للغرب
هى كشف اسرار الممرات الموجوده فى السماء فنجد مثلا روسيا مكانَ منصّة الإقلاعِ لبرنامجها الفضائي في كازخستان،
وليس على أراضيها الشاسعة، ولماذا اختارت الولايات المتحدة الأمريكية مكان الإقلاع
لبرنامجها الفضائي في جزيرةِ ميريت بالمحيطِ الأطلسيّ، على الرّغمِ من رداءةِ
الطقس فيها، بالطبع يرجع ذلك لعدة عوامل.
وعند سؤلهم
لماذا تقول لان بها طرق الى السماء اما
نحن لا يوجد طرق لدينا ولكى تكشف
روسيا عن هذا الطريق تعد اجهزه
استكشافيه بمليارات الدولارات
وكذالك امريكا لتتعرف على طريق واحد فقط
يصل بها الى الفضاء فهل يوجد
ابواب للسماء فى امريكا
واجهزتها لم تستطيع ان
ترصدها نعم وكذلك روسيا فالاجهزه التى لديهم لم ترصد
الا الابواب الكبيره
فقط اما ابواب السماء فهى فى كل
اماكن على الارض ولكن من لديه العلم الذى يكشف به
هذه الاماكن وكيف يعلم ان كانت بها بوبات زمنيه ام لا
هل بها بوبات مكانيه ام لا وطرق استخدمها هذا
كله من العلوم الادريسيه التى تورث
للامام المهدى وياتى لنا بها من
القران بالدليل الذى يجعلنا فى ايه من الذهول
لوجود المعلومه امام اعيون الناس
ولا يلتفت لها احد والغرب يصرف على معلومه اقل منها مليارات
الدولارات ويصنع منها التقدم
والاعجاز ساعرض عليكم طريقه اسهل من
كل اجهزة العالم لتحديد ابواب السماء من ايات القران
وبكل سهوله اولا نغوص فى معنى كلمة شهاب
فمن ابحاث الباحثين
فى تفسير كلمة شهابفى التفسير العلمى ذكروا =
لفكرة العلميّة التقليديّة العامّة السائدة عن
الشهاب meteor هي أنه
خطٌّ من ضوءٍ منبعثٍ انبعاثاً خاطفاً في صفحة السماء، في طبقة الأيونوسفير
تحديداً، وأنه ناتجٌ من احتراقِ جسمٍ وافدٍ من فضاءِ الكونِ قد اصطدمَ بشدّةٍ
محتكّاً بأعالي الغلاف الجويِّ داخلاً في نطاق تأثير الجاذبيّة الأرضيّة، فتوهج
متحولاً بالطاقة الحركيّة إلى شعلةٍ هاوية منقضّة. وهذه النظرة التي تعني أن
الشهبَ من قبْلِ التوهج هي أصلاً أجسامٌ meteoroids من
مصدرٍ كونيٍّ cosmic، أي إنها أجسام وافدة من خارج المجالات الجويّة والمغناطيسيّة
التابعة لكوكب الأرض نفسها، قد دخل عليْها في أواخر القرن العشرين تغييراتٌ
وتعديلات جعلت ظاهرةَ الشهب ذاتَ جوانبَ جيوفيزيائيّةٍ، أي أنَّ ضياءها المشهودَ
مرتبط بتفريغات كهربائيّة electricaldischarges تجري
في الأيونوسفير، على حساب الطاقة الكامنة فيه، وأن هناك أيضاً شهباً جيوفيزيائيّةً geophysical meteors لا
تنتج عن انقضاض أجسامٍ في الأيونوسفير ionosphere، وإنما هي خطوط ضياءٍ ناتجٍ من تفريغات كهربائيّة في الأيونوسفير[1]نفسه.= هذا هو تفسير العلماء وليس كلامى وهو صحيح الى حد كبيير ولكن لابد من ان نميز بين شهاب وشهب فى كونها جمع ومفرد وهذا لامر
مهم ثم ناتى على الوقت المهم الذى يبداء
بوعد الاخرة تبداء حروب الشياطين
والانس مع قوى الخير من الانس والجن المسلمين قيبداء المولى عز وجل باطلاق
امر وعد الاخرة ويبداء الصراعات والملاحم على الارض
والسماء ويكون المشهد فى السماء حرص
وشهب كثيفه جدا و بسهوله جدا لابد ان الذى يحرص هو حارس على
ابواب وما بين الابواب من
شياطين تحاول استراق
السمع او التسلل من الابواب
للتصنت تقذف بالشهب
كما ذكر المولى عز وجل = وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا
وَشُهُبًا (٨) وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ يَسْتَمِعِ ____الْآَنَ
يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَصَدًا (٩)"==== اذن سيكون المشهد ابواب
بها حراص وشهب من حولها
وناتى للكلمه المهمه فى القران فى
هذا الشائن التى توضح الامر اكثر
واكثر وهى اذا
حدث وحاول ان يتسلل احد
الشياطين سيتبعه شهاب واحد اى مفرض كما
ذكر المولى عز وجل = فى قوله له
شهابا مؤكد المولى عز وجل على هذا اذن
فسيكون المشهد السماء فوق مصر على سبيل المثال كلها شهب ماعدا اماكن
البوبات السماويه فقط = وهذا ما ذكر فى كل هذه الايات وبسهوله
جدا =ولقد جعلنا في السماءِ بُروجاً وزيّناها للناظرينَ (16) وحفظناها من
كلِّ شيطانٍ رجيمٍ (17) إلّا مَنِ استرقَ السمعَ فأتبعَهُ شهابٌ
مبينٌ (18) ﴾ [سورة الحِجْر].
2- ﴿ إنا
زيّنّا السماءَ الدنيا بزينةٍ الكواكبِ (6) وحفظاً من كلِّ شيطانٍ ماردٍ (7) لا
يسَّمَّعونَ إلى الملإ الأعلى ويُقْذَفونَ مِنْ كلِّ جانبٍ (8) دُحوراً ولهمْ
عذابٌ واصبٌ (9) إلّا مَنْ خَطِفَ الخطفةَ فأتبَعَهُ شهابٌ
ثاقبٌ (10) ﴾ [سورة الصافّات].
3- ﴿ وأنّا
لَمسْنا السماءَ فوجدناها مُلِئتْ حرَساً شديداً وشُهُباً (8) وأنَّا كنّا نقعُدُ
منها مقاعدَ للسمعِ فمَنْ يستمعِ الآنَ يجدْ لهُ == ولكن السؤال الان كيف نعرف ان المكان
به بوابه بسهوله وبدون اجهزه وكيف
نعرف ان البوابه زمانيه او مكانيه وكيفية تشغيلها واستخدمها
فهذا كله من ابسط ما يكون عند
علوم الامام المهدى والعلوم الادريسيه
والتى استخدمها قدماء المصريين فى السابق والمدهش فى احاديث الرسول العظيم ومشهد وكالة ناسا
المؤسف هذه الايام بعد ما اعلنت انها على استعداد لضرب النجم القادم للارض
فى الفضاء لتدميره او لنحرافه عن
مكانه انها لا تستطيع ان تصل
اليه ولا تستيع ان تعمل الا امر
واحد فقط وهو تصويره وهذا للاسباب الاته =عن كعب أنه قال: ولم يسنده إلى النبي ص : ( يطلع نجم من المشرق قبل خروج المهدي له ذنب يضئ كما يضئ القمر (
له ذنب يضئ لأهل الأرض كإضاءة القمر ليلة البدر) ينعطف حتى يلتقي طرفاه أو يكاد ).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق