الاثنين، 20 فبراير 2017

اسرار السماء فى سلسلة كشف خباء علامات اخر الزمان الجزء الثانى

فى ظل  الحدث  عن ابواب السماء    والامام  المهدى  واسرار  مصر   فى بحث لم  يتكلم  عنه   انسان   قبل اليوم    ومن  منطلق  كشف خباء  العلامات  عن الامام  المهدى        نجد فى  بحثنا اليوم   كلام  عظيم  من القران  عن  عصر الامام المهدى    ولكن  فسر   المشايخ  العظام  هذا الكلام على انه  عبارة عن بركه من الله  برغم ما ذكرته الايات الاخرى  على   حدوث  هذا الامر  مع  قوم  قبلنا   فما سر   هذا  الامر فنجد   الايات تقول  {أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَأَثَارُوا الْأَرْضَ وَعَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ}.. [الروم : 9] .فهنا   يبين    لنا  المولى عز وجل  ان  هناك اقوام قبلنا   عمروا الارض  اكثر منا  وهنا  ياتى  البحث فى المعنى   اعمار  الارض  كيف يكونوا عمروا  الارض اكثر منا   وهم  قوم ظالمون  هل البركه كما يقول المشايخ   ام هناك سر اخر   سيكشفه الامام  فى  طريقه لاعمار الارض  فما هو هذا السر  ونحن  الان نبحث فى كشف خباء العلامات  لابد  ان   نتعمق فى معانى  القران الكريم   لكى   يرشدنا  الى هذه الامور حتى لا  ننخدع فى اى شخص يقول انا الامام  بدون علم   فان الامام المهدى لديه علم  اعمار  الارض  والذى سنتكلم عنه اليوم   بتوضيح    فنجد مثلا  فى ظل هذا الاعمار يقول  الحديث        

 

 

وقد جاء في الباب الثاني من معجم الطبراني، ونعيم بن حماد في كتابه الفتن وغيرهما، عن النبي قال (..... تنعم أمتي فيه نعمة لم ينعموا مثلها ، يرسل الله السماء عليهم مدرارا ، ولا تدخر الأرض شيئا من النبات ، والمال كدوس يقوم الرجل فيقول : يا مهدي ، أعطني فيقول : خذه). وفي حديث اخر (في أمتي المهدي إن طال عمره فتسع وان قصر فسبع يملؤها قسطا وعدلا كما ملئت جورا وتمطر السماء مطرها وتخرج الأرض بركتها قال وتعيش أمتي في زمانه عيشا لم تعشه قبل ذلك)، وفي حديث ثالث (فيبعث المهدي إلى أمرائه بسائر الأمصار: بالعدل بين الناس، وترعى الشاة والذئب في مكان واحد، ويلعب الصبيان بالحيات والعقارب لا يضرهم شيء، ويذهب الشر ويبقى الخير كما  اخبر  المولى عز وجل  ان الارض سيرثها عبادنا الصالحون وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ من  هنا  يجتمع  امرر ميراث الارض  وامر اعمارها    للامام ورجاله الصالحون   فكيف يكون  هذا التقدم المذكور فى الحديث  من   كثرة المطر وكثرة المحاصيل   وكثرة الخير  مع ملاحظة ان كل هذا  كان   موجود فى امم  قبلنا وكانت ظالمه  بنص الايه  فهل حدث  شىء  للارض  قضى على    الخير الطبيعى لها  وفسدت الارض واصبح الانتاج ضعيف  وياتى المهدى   بعلم  جديد  او قديم  ويعيد  الامر الى ما كان عليه  فلابد من بحث فى الامر بدقه  علميه  وليست بركاويه  حول هذا الامر وفى اثناء البحث   حول امر بوابات السماء   والمثبته على  جدران  المعابد  وجدنا  شىء  غايه فى  الدهشه  والانبهار  فى علم  مكنون الان  ليستخدمه الامام   ورجاله  فكان  من اهم  ما ذكر  عن  هذا الامر هو وجود  بوابه  نجميه   من  الشمس  الى  الهرم الاكبر   تدعى  بوابة رع   والكتاب الخاص بها فى غرفة اسرار   العلوم الادريسيه  التى مدخلها وليست هى   من  اسفل   اقدام ابوالهول  يطلق عليه بوابة  الاله  وهو محفوظ للمهدى ورجاله   وتقوم هذه   البوابه بمد  الارض  بالقوة  المغناطيسيه  المفقوده منها اولا  باول  حتى  تستمر  الارض فى بث الطاقه  الايجابيه المفقوده  منها والتى تؤثر على الزرع  وعلى الاجسام والعقول  والانزيمات  بالسلب   مما يجعل الارض فى  فساد مستمر   ويقل  معدل  النماء  بمرور الايام    ولتطبيق  هذا  الكلام  بصوره   علميه  حتى لا يشكك احد فنجد المفاجاة بان الارض  فقدة بالفعل  اكثر من  90% من  مغنناطيسيتها     فى  هذا  الزمن   والاكثر دهشه هو رصد  ناسا  لبوابه  نجميه  ممتدا  من الشمس الى الهرم الاكبر    وهى معطله عن العمل  تماما  فقد كانت  تمد الهرم وقت تشغلها بالقوة المغناطيسيه  التى كان يمدها الهرم  للارض  فتاتى باعلى انواع  المحاصيل والخير والنماء  ويتجلى ابداع القران فى شرح هذه النظريه  عندما يقول عن مصر فى عصر موسى علية السلام
قول القرآن  عندما اشتهى   اليهود  اكلات   اخرى  بدل من المن والسلوى الذى  كان يرسل لهم  فذكروا  اهم واجود انواع النباتات التى كانت   تتائثر  بالطاقه الايجابيه للارض  وكلها ذات صفات  فى مدة  زرعها  وطرق اكلها  تؤكد  الابداع القرانى فتقول الايه  قوله تعالى: "فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّآئِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا" (البقرة/61). وجميع النباتات السابقة نباتات حولية غذائية معجزة.

   فالبقل  : هو ما لا ينبت أصله وفرعه في الشتاء وقد اشتق من لفظه لفظ الفعل، فقيل بقل: أي نبت.. وأبقل المكان: صار ذا بقل فهو باقل، وبقلتُ البقل: جزرته (مفردات ألفاظ القرآن،الراغب الأصفهاني).

   وجاء في معجم النبات من قاموس القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة الكويت للتقدم العلمي أن البقل اسم يطلق على النباتات العشبية التي يتغذى بها الإنسان أو بجزء منها - الأوراق أو الثمار - من دون تحويله أو تغييره وهي نباتات حولية لا تعيش في الأرض أكثر من أشهر معدودات أي أن دورة حياتها تنتهي في شهور (ط1، ص44).

   من التعريفات السابقة نستنتج أن البقل هو النباتات الحولية التي تؤكل سيقانها وأوراقها وجذورها طازجة ومن أمثلتها: الحلبة، والخس، والفجل، واللفت، والجزر والطماطم والبطاطس والبطاطا والفلفل والبسلة والفراولة والباذنجان واللوبيا وغيره .  وهي نباتات خضرية مهمة تحتوي الفيتامينات والمعادن والأملاح والكاروتين والمواد الكربوهيدراتية وخاصة السليلوز المقوي للجهاز الهضمي وجميعها مفيدة في تقوية الجهاز المناعي ومقاومة الجسم للأمراض وحمايته من سوء التغذية .وهي نباتات تنتمي إلى عائلات نباتية مختلفة يجمعها أنها نباتات خضراء حولية.+ فياتى الرد  المبهر  من  سيدنا موسى عليه السلام  قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُمْ مَا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ ﴾ [سورة البقرة: الآية 61].

  ((0((( اهبطوا مصر  فان لكم  ما سالتم )) وهذه القصه لم يقصى المولى عز وجل   كثره فى الكلام  ويحدد انواع الطعام   بالتحديد  على سبيل  كثرة الكلام  ماعاز الله  ولكن لكى نتدبر  ما فى هذه  الانواع  من  ميزه  تطلب   من اليهود برغم ان  اكلهم هو المن والسلوى  وهو مرسل  من عند الله لهم  ويحدد لهم  سيدنا موسى النزول الى مصر وفى هذه الفتره كانت الحضارة المصريه  على اشدها  وكانت البوابات  النجميه السماويه تعمل بقوه  لكى تجعل  كل هذا الخير  والنماء  فى ارض مصر  =  ومن  هذا   الامر لابد وان  يكون لدينا  الدليل على   هذه   العلوم من القران ومن احاديث   التراث الاسلامى حول هذا الموضوع  فقد ذكر  الامام  على  رضى الله عنه  حول هذه  الامور بشكل مبابشر    فقال  وبإسناده، عن إسحاق، يرفعه إلى الاَصبغ بن نباتة، قال: سمعت أمير الموَمنين  عليه السلام  يقول للنّاس:سلوني قبل أن تفقدوني، لاَنّي بطرق السماء أعلم من العلماء، وبطرق الاَرض أعلم من العالم.أنا يعسوبُ الدِّين، أنا يعسوب الموَمنين، وإمام المتّقين،وديّان الناس يوم الدِّين، أنا قاسم النّار، وخازن الجنان، وصاحب الحوض والميزان، وصاحب الاَعراف.فليس منّا إمام إلاّ وهو عارف بجميع أهل ولايته، وذلك قوله عزَّ وجلَّ: إنَّماأنت منذر ولكلِّ قوم هاد .  ألا أيُّها النّاس! سلوني قبل أنْ تفقدوني        فان  منذرنا    وهادينا  هو مهدينا  وهو اعلمم الناس بطرق السماء  كما ذكر جده الامام على رضى الله عنه  وكما ذكر القران((  ولكل  قوم  هاد)) والان كيف يتم  تشغيل هذه البوابه  وما  طرق   العمل بها  فان بوابة رع هى اهم بوابات  الهرم بالنسبه   للامام  فقد ذكر عن رع فى  النصوص  التاري
خيه المحرفه لكى يضل عن الهدى الناس ويعتقدوا ان المصريون كانوا عبدة للحكام ========

رع هو إله الشمس لدى المصريين القدماء، وقد كان رع إلها رئيسا في الدين المصري القديم في عصر الأسرة الخامسة خلال القرنين 24 و25 قبل الميلاد، وكان يرمز إليه بقرص الشمس وقت الظهيرة.
في عصور لاحقة في تاريخ الأسر المصرية الحاكمة، ضُم (رع) إلى الإله (حورس) ليصير اسمه "رع-حوراختي" بمعني (رع، هو حورس الأٌفقين) - وحورس هو الصقر أو الإله الأعلي والمحيط. وقد كان يعتقد أنرع-حوراختي هو الإله الحاكم في كل أنحاء العالمين: "السماء والأرض" و"العالم السفلي". وقد اتصلت صورة (رع المتحد بحورس) الجديدة بالصقر أو الباز الذى يرمز لحورس. في عصر الدولة الحديثة التي ظهرت في الفترة بين القرنين 16 و 11 قبل الميلاد برز الإله آمون على الساحة لينصهر مع رع كإله متحد وهو "آمون - رع". خلال حقبة العمارنة، قمع الفرعون أخناتون طائفة رع ومذهب "آمون - رع" لصالح دين آخر يدعو لتوحيد الألوهية للشمس نفسها أو "قرص الشمس المُؤله" - آتون، مُعطيا لإلوهيَّة الشمس مكانة أعلى من الآلهه المجردة، ولكن بعد وفاة أخناتون استعادت طائفة رع مكانتها.
كانت طائقة عبادة الثور منيفس، تجسيدا لرع، وتمركزت عبادته في مدينة (أون)،أو (هليوبوليس) وتعني مدينة الشمس كما اسماها الإغريق، وكانت هناك مقبرة رسمية لثيران الأضحية شمال المدينة.
وكان يعتقد أن رع هو من خلق كل أشكال الحياة، وهو الذي أوجد كل منها عن طريق إستدعائها بأسمائها السرية. ولكنه بدلا من ذلك خلق الإنسان من دموعه وعرقه، وبالتالي أطلق المصريون على أنفسهم "أنعام رع". في أسطورة البقرة السماوية يروي كيف أن البشر تآمروا ضد رع وكيف أنه أرسل عينه متمثله في الإلهة سخمت لمعاقبتهم. فعندما تصبح متعطشة للدماءكانت تهدأ بشرب البيرة الممزوجه بصبغة حمراء.

هذه المعلومات ماخوذه كوبى بست وهى محرفه كليا ولكن الغريب فيها انا تدور حول نفس الموضوع صلة رع بالشمس لكى تمد له البركه والنماء ويعلم الجميع الان ان الارض تعيش بعشرة % من قوتها المغناطيسيه فقط والتى فقدتها عبر السنين مما سيؤدى الى الكثير من التغيرات على الارض والتى نحس بها الان بشكل ملحوظ وكل هذا مثبت لدى العلماء والبدليل العلمى عليه وحتى لا اطيل عليكم نكمل فى الجزء القادم مع مفاجه مذهله حول هذا الموضوع فى سبق كبير لموقع الوعد عن هذا الامر لم يكتب عنه احد للتواصل عبر موقع وجروب ومدونه الوعد علوم اخر الزمان اشكركم هانى محمود ).


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق