الأربعاء، 22 فبراير 2017
اسرار السماء وكشف خباء علامات الامام الجزء الثالث
14 فأجابه الله : «أهيه الذي أهيه» (ومعناه أنا الكائن الدائم). وأضاف: «هكذا تقول لبني إسرائيل: «أهيه (أنا الكائن)، هو الذي أرسلني إليكم». 15 وقال أيضا لموسى: «هكذا تقول لشعب إسرائيل: إن الرب «الكائن» إله آبائكم، إله إبراهيم وإسحق ويعقوب قد أرسلني إليكم. هذا هو اسمي إلى الأبد، وهو الاسم الذي أدعى به من جيل إلى جيل16. اذهب واجمع شيوخ إسرائيل وقل لهم: إن الرب إله آبائكم، إله إبراهيم وإسحق ويعقوب قد تجلى لي قائلا: إنني حقا قد تفقدتكم، وشهدت ما أصابكم في مصر،17 وها أنا قد وعدت أن أخرجكم من ضيقة مصر إلى أرض الكنعانيين والحثيين والأموريين والفرزيين والحويين واليبوسيين، هذه الأرض التي تفيض لبنا وعسلا18 فيستمع الشيوخ لكلامك فتمثل أنت وشيوخ إسرائيل أمام ملك مصر وتقول له: إن الرب إله العبرانيين قد تفقدنا، فدعنا نمضي مسيرة ثلاثة أيام في البرية ونقدم ذبائح للرب إلهنا19 ولكنني عالم أن ملك مصر لن يطلقكم ما لم ترغمه يد قوية. 20 فأمد يدي وأضرب مصر بجميع ويلاتي التي أصنعها فيها، وبعد ذلك يطلقكم21 وأجعل هذا الشعب يحظى برضى المصريين، فلا تخرجون فارغين حين تمضون،22 بل تطلب كل امرأة من جارتها أو نزيلة بيتها جواهر فضة وذهب وثيابا تلبسونها بنيكم وبناتكم فتغنمون ذلك من المصريين.
و زى ابله تظيفه مبتقول القطنة مبتكدبش , فالاصحاح الثانى عشر مش بيكدب و ركزوا معايا فى الكلام اللى بالازرق (طلبوا من المصريين ، حتى اعاروهم فسلبوا المصريين ) و اللى احسن من كده بقى ان الاب جه فى العددين 36,355 بالذات من الاصحاح الثانى عشر و مش فسرهم ولا اكنهم موجودين و اظن كده بقت وضحة اوى , جريمة نصب مع سبق الاصرار و الترصد وبعد ان نجاهم الله كان معهم اس الفساد وهو السامرى الدجال الذى حرضهم على فعل هذا الامر وسرقة المصريين ولكن الاهم من السرقه لانها لا تمثل الفساد المطلق فكان لابد من اظلام مصر وسلب الخير منها وكان الخير الموجود فى مصر من العلوم والتقدم الهائل الموجود على ارض مصر وسر هذا التقدم فى تشغيل تكنولجيا الاهرمات فلو تمكن الدجال من سرقه مفتاح تشغيل الاهرامات لاصبح الفساد كامل فى ارض مصر فعندما تذهب الى اسباب خروج اليهود من مصر نبداء من كتبهم فتجد السفر الذى يتحدث عن الوقعه يقول الخروج وليس الهروب اى ان اليهود كانوا سيخرجوا دون اى مطارده من الحاكم لهم اما ان حدثت مطارده من الحاكم لهم اصبح سفر الهروب وليس الخروج انما الامر كان غير ذلك = فهناك الكثير من النقوش تشير الى الامر على جدران الاماكن الاثريه فى مصر أن النقش يشير خروج بني إسرائيل، وكذلك يعني أنه طرد من أرض مصر جنس أجنبي من البدو يدعى إسرائيل ومعهم أولادهم وكل ما يتبعهم، ومن ثمَّ يصبح لا وجود لهم بالنسبة لمصر"(15) فقد سجل الفنان المصري خروج بني إسرائيل من مصر كأنه طرد وليس خروج منتصر وليس هروب ، وربما يتفق هذا مع ما جاء في سفر الخروج " ثم قال الرب لموسى ضربة واحدة أيضًا أجلب على فرعون وعلى مصر وبعد ذلك يطلقكم من ههنا. وعندما يطلقكم يطردكم طردًا من ههنا بالتمام" لابد ان نفهم كلمة (( يطلقكم ))( هذه اى انه سيترككم تذهبوا ويتم طردكم خارج مصر وهو من النصوص التى فلتت من يد المحرف ولكن عند خروج اليهود دبر الدجال الخطة التى عند وصول اليهود الى اقرب الاماكن امان يبداء فى اخذ قضيب مثبت فى تابوت تكثيف الطاقه الموجود فى الهرم المصنوع من الذهب وموضوع فى التابوت الرخامى الوجود حاليا فى اعلى غرف الهرم والذى كان يعمل على تكثيف الطاقه وبثها الى محطات ارسال الهرم وخمس توابيت اخرى موضوع فيها علوم تخص تشغيل الاهرمات والتى هى تعنيه بشكل كامل وعند اظلام مصر واكتشاف السرقه وما افسدة الدجال من صنع بداء فرعون فى التوجه الى الهرم وكشف عن سبب هذا العطل وبعد ان كشف على تابوت تكثيف الطاقه ووجده قد كسر من احد اجنابه وهو مكسور بها حتى الان شاهد على هذه السرقه ولوو كان له لسانن لنطق وقال انا سرقنى الدجال فبداء فى مطاردة اليهود لاخذ ما سرق من مصر واعادة هذا العمود المكون من مجموعه نادره من المعادن التى تقوم تكثيف الطاقة وبثها الى اماكن التوزيع الهوائى والاخطر من هذا ان هذه الانبوبه القاضيبيه هى التى كانت تتحكم فى السيطره على الارسال والاستقبال الفضائى والبث والاستقبال الصوتى وبهذا يتم السيطره على كل اتصلات وموارد الطاقه لدى الشعب المصرى كما يفعل الان فى اى بلد يستعمرها الغرب اول شىء يتم وضع اليد على كل اماكن انتاج الطاقه فى البلد المستعمره والتحكم فيها وسرقتها كما تفعل امريكا مع العراق ومع اى بلد مستعمره تماما فاسلوب الدجال واحد لا يتغير عبر كل العصور وثم تجد النص تكملة القصه من القران تدل على كل ما نقول بالتفاصيل فيقول المولى عز وجل 11: 1). وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتوا على" قوم يعكفون على" أصنام لهم قالوا يا موسى \جعل لنا إلها كما لهم آلهة قال إنكم قوم تجهلون 138{الأعراف: 138}.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق