السبت، 10 يونيو 2017

علوم المهدى الجزء الحادى عشر محاولة الاسراء عند الغرب والسفر الى يوم القيامه من ملفات المخابرات الامريكيه خطيرجدا





لا شك  ان المقال السابق اثر جدلا  واسع  حول  طبيعة الذهاب الى  السماء والافاق   والكلام  عنها  واثبتها من   القران  ولكن ما لا يعرفه  الكثير ان هذا الموضوع اصبح على اهمية  كبيره  جدا  بنسبه للغرب   ويوجد له ملف فى  جهاز المخابرات الامريكيه   لاهميته القصوه  لديهم لان  هؤلاء  البشر   لا يتركون  هذه الامور بدون دراسة  وتمحيص   فكيف يكشف شخص عن  مصير  شخص فى النار او الجنه  وهل لو تمكنوا من  معرفة   الى ان  يدخل هذا  الشخص والسبب  سيدلهم على   ما تبقى من حياته  ان كانت   قد بنيت  على  ضلال  ام على  اساس  سليم وغيرها من الامور  الكثيره التى يحب ان يعرفها  الغرب وهو ما ذكر عنهم فى الايه ===(52) سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (53) أَلَا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَاءِ رَبِّهِمْ ۗ أَلَا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُّحِيطٌ (54)=== وعلى هذا  دخلنا فى  تجارب مثيره  ومدهشه  جداااا =======================================

وفقا لأكثر الدراسات قام بها باحثون من علماء وفلاسفة وأطباء فأن أكثر الظروف ملائمة لحدوث مثل هذه التجربة تتضمن حدوث أعراض وحالات مرضية خطيرة كالإصابةبالسكته القلبيه  أو بجروح تنجم عن حوادث سير أو سقوط من مكان شاهق أو غرق وكثير من الحالات الأخرى التي يكون فيها صاحب التجربة على مقربة من  الموت, أو أثناء العمليات الجراحية والقيصرية للنساء، وفي حالات أخرى بسبب تناول عقار ما له تأثير مباشر على القلب.
إن أكثر أسباب هذه التجارب ترددا هو حالة السكتة القلبية، كما أشار الطبيب الهولندي والأخصائي بالأمراض القلبية في مشفى ريجنستيت (بيم فان لوميل Pim van Lommel) في بحث علمي عن هذه التجارب وعلاقته معها بحكم عمله كطبيب مختص بالأمراض القلبية.
بعد عدة سنوات، وفي عام 1976، وصف ريموند مودي: Raymond Moody) لأول ما يسمى بتجارب الاقتراب من الموت، كما ألف جورج ريتشي كتاب "العودة من الغد": Return from Tomorrow) حيث تحدث فيه عن حدث له من تجربة خلال موت سريري دام ستة دقائق، سنة 1943 عندما كان طالبا في دراسة الطب.
طرحت العديد من النظريات حول طبيعة تجارب الاقتراب من الموت، واعتقد البعض إن سبب هذه التجارب هو التغير الحاصل في فسيولوجية الدماغ كموت خلايا الدماغ، وربما بسبب إفراز مادة الإندورفين، في حين تضمنت بعض النظريات الأخرى رد الفعل النفسي الذي يحدث للإنسان عند اقترابه من الموت، أو حالة اقتران بين رد الفعل النفسي والنقص الحاصل فيه الأوكسجين.

 

 سنه 98 وقام فان لوميل بدراسة لحالة 344 مريضا نجوا من السكتة القلبية بصورة متعاقبة، في عشرة مشافي هولندية متحّرياً بذلك حالة التكرارية وسبب  تجارب الاقتراب من الموت وما تضمنته هذه التجارب أيضا.
عند سؤالهم فيما إذا كانوا يتذكرون فترة الوعي أثناء موتهم السريري وما الذي يتذكرونه، وبعد توثيق ما أفاد به هؤلاء المرضى كانت النتائج كالآتي:
أفاد 62 مريضا ؛أي نسبة(18%)؛ بأنهم يتذكرون الفترة التي كانوا فيها في حالة الموت السريري، في حين أقرّ 41مريضا؛ أي نسبة (12%)؛ بأنهم يتذكرون أمورا ما أثناء فترة موتهم السريري، وأفاد 21 مريضا ؛ما نسبته(6%)؛ أنه قد حصلت معهم تجارب غير جوهرية أثناء تلك الفترة، كما أفاد 23 مريضا ؛نسبة(7%)؛ بأنهم قد حدثت معهم تجارب جوهرية، في حين لم يتذكر 282 مريضا ؛أي ما نسبته(82%) من هؤلاء المرضى؛ أي شيء أثناء تلك الفترة.
وفي دراسة أميركية أُجريت على 116 مريض نجوا من السكتة القلبية ،أفاد 11 مريض أي ما نسبته (10%) بأنهم قد حدثت لهم تجارب اقتراب من الموت، ولم تذكر هذه الدراسة عدد المرضى الذين حدثت لهم تجارب اقتراب سطحية.
وفي دراسة بريطانية أُجريت أيضا على نفس النوع من المرضى, بلغ عددهم 63 مريضا قد نجوا من خطر السكتة القلبية, أفاد أربعة منهم, أي ما نسبته(6.3%) منهم فقط بحدوث تجارب اقتراب جوهرية، وأفاد 3منهم, أي ما نسبته(4.8%) بحدوث تجارب غير عميقة, في حين تحدث سبعة منهم أي ما بلغت نسبته(11%) عن ذكريات حدثت لهم أثناء السكتة القلبية==== وهذا  معناه  انه ليس  كل  من يمر بهذه  الحاله يحدث  له   هذا  الانتقال  وعليه  فان  نسبه صغيره جدا   هى التى  تشاهد ايات الله ================================================================ ثم  ناتى الى  جنون العلم  فى  محاوله الى الوصول  للسفر للغد  كما هو  مكتوب على ملف  المخابرات   الامريكيه   فبعد ان  تم دراسة  كل ما ذكرت  فكر مجموعه  من الاطباء  والعلماء بانشاء عقار  يقوم  بعملية  الموت  الدماغيه    وبسحبه من الجسم يعود  الجسم للحياة برجاء عدم التشكيك فى ما اذكر لانه  صحيح  وموثق .

وفي دراسة لفان لوميل التي أجراها على 50 مريضا حدثت لهم تجارب اقتراب من الموت، أفادوا عن إدراكهم لأنفسهم وهم في حالة الموت، وأفاد 30% منهم عن مسيرهم خلال نفق ورؤيتهم لمشاهد سماوية أو أنهم قد التقوا بأقاربهم الموتى، كما أفاد 25 منهم عن تجاربهم في الخروج من الجسد وأنهم قد تخاطروا مع النور أو أنهم قد رؤوا ألوانا، وقال 13% منهم أنهم قد رؤوا استعراضا لحياتهم========  والمثير  انهم قاموا بتطوير  هذه التجارب    حتى  وصلوا  الى ما يسمى الذهاب الى  يوم القيامه وما سيحدث  فيه  فقام    جميع العلماء القائمين على هذه التجربه  بعزلهم  فى  اماكن   صحرويه تابعه  للمخابرات  الامريكيه   والتعتيم الكامل على  التجربه  وما وصلوا  له من نتائج  فيها   وقام  الامريكان بغلق  الملف   وعدم البحث  فيه   مره اخرى    وعزل  الاشخاص الذين  قاموا بالتجربه  عن  جميع المجتمع   فى مكان  بعيد  لما  وصل  اليه  هؤلاء من معلومات  كفيله  بهدم   كل المعتقدات التى  يقوم عليها  الديانه  المسيحيه واليهوديه  كامله  وفلت  من  هذه  الابحاث  بحث كان مع طفلة وصلت  الى  مشاهدة تفاصيل عن  يوم القيامه  كامله===<iframe width="560" height="315" src="https://www.youtube.com/embed/4EZXLpcjNxk" frameborder="0" allowfullscreen></iframe>==+++= وكيف يسقط  الله النجوم  وكيف يطوى الله السماء  كطى السجل للكتب  =وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ= وتفاصيل  يوم القيامه كامله  كما فى  القران بالحرف ==  والاكثر خطورة فى هذه الابحاث  هو ما ارتبط  بمصر   حيث ان  الامريكان تمكنوا من  الوصول الى  مخطوطه  عن فرعون موسى تشرح فيها  طريقة  الوصول  الى السماء عبر  الصرح  الذى  يريد بنائه   والجنون العلمى   ادى  الى ان  يفكر  هؤلاء  العلماء بدمج  التجربتان  معا الوصول  للسماء عن طريق الصرح ولكن  اثناء الموت  الدماغى  اى   محاوله  لصنع   تجربة  الاسراء  الجسدى  والنفسى والروحى  معا  كما حدث  مع رسول  الله  علية افضل  الصلاة والسلام وكان مصير  التجربه الفشل  وهم الان  يحاولون  ان يعيدوا  التجربه مره اخرى   غير انها لم ولن تنجح  لقول المولى عز وجل  ===فَأَصَابَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا كَسَبُوا وَالَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْ هَؤُلاء سَيُصِيبُهُمْ سَيِّئَاتُ مَا كَسَبُوا وَمَا هُم بِمُعْجِزِينَ= كما ان  المخطوته  الموجوده معهم   ينقصها الكثير من   العلم الباطنى الذى يساعد فى عملية الانتقال الجسدى  اما علوم الامام المهدى فهى التى تعلم  جيدا كيفية  تشغيل الصرح  بالعلم الادونى  ولهذا  ظهر فى  الايام الماضيه    فكر يقول نحن بصدد  الوصول الى  الله   فى تجارب  للذهاب الى الله    حشى لله من هذا العلم  الذى يؤدى  بمن يسلكه الى    الجنون ولكن الطريف فى الامر والذى لم يصرح به ان المجموعه  التى قامت على التجارب  كلها   تركت  المسيحيه واتجهت الى الاسلام مما  اجبر   القائمين عليهم   بضرورة  وضعهم  بعيد عن اعين الناس  وعدم التخلص منهم  لما يملكون من علم   ولكن  احتجازهم فقط  فى اماكن  معلومه  لدى السلطات الامريكيه   بتائمينها  تماما  اما العلم المهدوى  المائخوذ  من علوم   الكتاب فقد  قدم هذا الامر بطريقه اخرى  نبداء  معا فى ذكرها من الجزء القادم فى  موسوعه من العلوم المهدويه  الخطيره  التى لم يتكلم عنها اى  شخص قبل  هذا اليوم  ولَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ واسف على الاطاله   للمتابعه عن طريق  مدونة  وجروب الوعد علوم اخر الزمان  اشكركم هانى محمود



هناك تعليق واحد: