الاثنين، 24 يوليو 2017

تخاريف هانى محمود الجزء السابع



سبحان الله يظهر لنا فى كل مرة شخصيات عجيبه تتكلم على هذه التخاريف على انها حقيقه برغم ان العنوان واضح ويقول الشخص منهم فى تعليقاته من اين تاتى بهذه المعلومات انت تفتن الناس ويقول غيره هذا كله دجل وافتراء وليس له سند من القران يجب عليك ان تتكلم بنص من كلام الرسول والغريب اننى اذا تحاورت مع هؤلاء اشعر اننى اهين دين الله والقران وعندما اتركهم ياتى لى وساوس ان بعض الاشخاص من الممكن ان تتاثر بهذا الكلام وهؤلاء المتكاسلين عن البحث فى كتاب الله برغم اننى اوضحت مابين السطور بعض مصادر المعلومات ولكن ماذا نقول لهذه العقول ولهذا ساشرح من بعيد بعض خيوط فك اللغز على من يعتبر الامر فبركه رغم انه تخاريف وتخاريف هانى محمود ليست فبركه وموثقه بمعلومات وليست نبؤات انما معلومات مؤكده عندما تقراء سورة الكهف التى اشار اليها القران واللمحت اليها فى المقال تعلم منها ان مناطق البوبات لابد ان يكون بها مجال كهروامغناطيسى شديد وقد فسرت هذا فى سلسلة ابحاث علوم الامام عن التنقل عبر البوبات وكيف كان ينتقل قوم ياجوج وماجوج عبر هذه التقنيه وعند البحث فى تفاصيل الشرح الفزياءى لسورة الكهف تعرف فزياء مكان التنقل كما شرحتها مفصله فى سلسلة علوم الامام المهدى الجزء الخاص بالتنقل عبر البوبات وفى جزء اسرار سورة الكهف التى اكد الاسلام على فك اسرارها فى اخر الزمان على يد المهدى وجنوده فعندما تساءل لماذا يجتمع هؤلاء القوم فى هذا المكان برغم انهم اغنى رجال فى العالم فكيف يتركوا اروع اماكن الارض وياتوا الى هنا تجد تاثير قوة خارجيه على المكان تكسبه طبيعه خاصه وتظهر للعامه فى اشكال صحيه او فواءد بدنيه وعندما تبداء تبحث عن مزايا واحة سيوا بطرق علميه تجد الامر المدهش فى وجود الرمال التى تشفى الامراض والمياه المعدنيه الشديدة الصحيه لما تحتويه من تاءثير كهروامغناطيسى نابع من المنطقه التى تشع بكل هذه الطاقه التى اوضح المولى عز وجل كيفية فصلها بوضع الحديد والنحاس بالطريقه المذكوره فى صورة الكهف بعد ان ساوى بين الصدفان ولمحت عن ذلك عندما ذكرت لكم ما يفعله من يخاوى الجن ويقسم القران من وسطه عند سورة الكهف وقلت انها السورة التى تحمل النجاة من فتن اخر الزمان واسرار المهدى ولا يصح ان اوضح اكثر من ذلك فى هذا الشاءن اما عن الاشخاص الذين يجتمعون هناك فسيجد الذين يبحثون عن علم على صفحات النت وفى الجرايد ما يطلقون عليه حفلات الماسونيه او عبدة الشيطان التى تقام فى الهرم وفى سيوا فاذا ركزت البحث عن اخر ما يتم بداخل الحفله ويتهكم عليه الجهلاء ويقول عليهم انهم كفار يسيروا وراء الشيطان تجد تلاوه لنصوص من كتاب العزيف لاستحضار ابليس وهذا يتم مع المبتداءين منهم اما المحترفين فيكون الامر له طرق اخرى لستحضار روح الدجال نفسه وفى داخل الاجتماع والاكثر اثارة ان الامر يصل الى حضورة بشخصه فى حالت تجهيز الطلبات التى يطلبها منهم و حفلات هذه الاماكن فى اغرب فنادق المنطقه وعن من يقوم بها ومن يدعمها واين اقاموها وطريقة اقامتها واسلوب عملهم فيها ستعلم انها ليست كما يقول الصحفيون الافاضل من عباده لشيطان او عك فى الدين انما الامر تم ذكره فى كلام موثق فى جدران معابد مصر تحت مسمى كتاب الموتى وافعل اخرى مستوحاه من الكتاب المسروق من عبدالله الحظرد وترجمه اليهود وصنع منه ما اسموه بسفر هاشارى حاداث وتمكنت الفاتيكان من التعامل بهذا الكتاب الاصلى وقامت بفك الكثير من طلاسمه لاستقراء الماضى والمستقبل عن طريق فك اللغاز الماضى وهو ما كان يفعله ميشال نستروا دامس بنفس استخدام هذا الكتاب وبحمد من الله تمكنت من معرفت اكثر من ذلك بكثير ولكن عندما توضح معلومه صغيره تم ذكر تفاصيلها فى القران ولكن لا يتدبر امرها احد تجد من يجعلك فتنه ومن يجعلك دجال ومن يهينك ومن يهدد حياتك بالتوقف عن هذا ما كل هذه الضجه وللعلم انا اعرف اسماء المسؤلين عن هذا الملف واعرف ما يتم منهم فى مصر الان وما يتم منهم فى امريكا الان واعرف ما يحدث فى الغرفه 38 بالمبنى الملحق بالفاتيكان واعرف الذى هددنى فى التلفون جيدا وان تم هذا الامر مره اخرى سانشر بتوضيح اكثر واكثر كما يحارب جيش مصر ويقتل منهم الكثير انا احارب فى مجالى وبامكانياتى المتواضعه ولا اخشى هذه التهديدات كلها واعلم ان كل ما اكتب يصل للمكان الذى سيراعى ما اقوله ويفعل اللازم ولكن لم ولن يسطيع ان يفعل شىء لان الامر اكبر من قدرات جميع السلطات حيث انها فتنه اخبر عنها القران والانجيل واكد على حدوثها رسول الله بكل هذه التفاصيل واكثر بكثير واسف على هذا المقال الذى كان من المفروض ان اكمل لكم تفاصيل باقى التخاريف ولكن كان لابد من الرد على هؤلاء حتى اتمكن من استكمال باقى السلسه بدون ان يعف على الذباب اسف على التعبير ونكمل باذن الله باقى المفاجات فى تخاريف الغد للتواصل عبر مدونة وجروب الوعد علوم اخر الزمان اشكركم هانى محمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق