الاثنين، 24 يوليو 2017

تخاريف هانى محمود الجزء السادس



وبعد اجتماع العاءلات الحاكمه للعالم تقرر البداء فى تنفيذ الامر الذى لابد من تنفيذه لحكم العالم وظهور المسيح لتسهيل امر زعامة الارض من القدس وكل هذا اكد على حدوثه رسول الله صل الله عليه وسلم وتاتى المفاجات الاكثر خطورة فى مصر والعالم حيث يقرر علماء فى الاجتماعات انه من الحتمى على من يمتلك علم العزيف الموجود فى الكتاب الاهم عند الفاتيكان ولكى يتاكد من انتاج نسخه صحيحه من الامر المطلوب لابد من اخذ الشخص المطلوب تواصله مع روح عيسى ابن مريم وعمل بعض الجلسات له طبقا لترتيب نصوص العزيف وتبداء بفتح شكرات جسم هذا الشخص ثم تعمله مع الجن السفلى تعمل خارجى ثم البداء فى استحضار روح الشخص المطلوب بعد تلاوة العزيمه المخصصه لذلك ثم عمل طلسم مرافق للشخص ورسمه على احد اماكن جسمه ثم الذهاب الى مكان التجهيز وهنا تاتى المفاجات حيث ان اى ساحر يستخدم اشياء مشابها لكى يسخر الجنى السفلى لخدمته فلابد اولا ان يكفر ويبداء بطريقة الكفر وهى فتح سورة الكهف فى القران وتمزيقها الى نصفان وجعلها نعل مداس ثم لبسها فى القدمان ودخول الى الحمام بها وتلاحظ هنا يشطرت ان يمزق المصحف من عند سورة الكهف التى ذكر رسول الله عنها انها اسرار اخر الزمان ومفاتيح سرها مع المهدى ومن يقراءها يوم الجمعه ينجيه الله من فتنة الدجال اى ان هذه السورة ضدد الدجال هذه ملحوظه مهمه لما هو قادم ثم يكمل باقى الخطوات وهى تلاوت بعض الاشياء التى تؤكد على كفر من يفعل ذلك ويبداء بعمل الاستنجاء باللبن ويبقى غير طاهر حتى اربعين يوم وهو يصلى على غير وضوء او طهاره ويمكث فى كهف بعيد عن الناس حتى ياتى له الجن ويتكلم معه ويعطى له العهد ومن هنا يبداء مرحله اخرى فى حياته بستخدام الجنى السفلى فى قضاء اموره هذا المعتاد مع صغار الدجالين وصغار الجن الكفره اسف على ذكر هذه التفاصيل ولكن الامر متشابه فى كتاب العزيف ولكن بطرق علميه جبارة لمن يفهم الامر جيدا فالمكان المراد الذهاب له لهذا المسيح هو نفس المكان الذى كان يقوم الدجال على العمل فيه فى وقت سيدنا موسى وبنصوص موثقه عن شاور السامرى خازن عصر موسى من التوراة وقد زكرتها فى بحثى عن سرقة الهرم كامله والاهم و المفاجاة بكل المقايس والذى سيظهرة المقال سيكشف لكم اسرار خطيره جدا عنه اى المكان فقد امر كبير العلوم البابويه فى الفاتيكان بتوجيه رساله للقاءمين على هذا الامر الكبير بضرورة نقل هذا الشخص الى واحة سيوا بجوار عين ماء عند عند مكان يعتبر بالنسبه لمصر محميه طبيعيه والفاجاة عن هذا المكان والمثير فى الامر والذي يوخترف به هانى محمود ان هذا المكان يوجد به فندق هو الاغلى فى مصر وافرقيا كلها والشرق الاوسط كله برغم بساطتة المكان والاكثر اثاره ان هذا الفندق يتردد عليه مندوبون من العالات الحاكمه للعالم والاكثر خطورة ان هذا المكان يعد احد البوابات المكانيه والزمانيه والمتصله بابعاد اخرى كثيرة وفى مفاجاة من العيار الثقيل سجلت سجلات هذا الفندق حضور ملوك من اوربا وابنهاهم وعظام رجال المال والاعمال فى العالم من عاءلات روتشلد ومرجان وبوش ووو كما سجلت سجلات المطارات وصول متكرر لشخصيات استخبراتيه وحساسه فى المجتمع الدولى لهذا المكان سنويا والاكثر خطوره منع دخول المصريين الى بعض الاماكن فى هذا المكان على انه محميه طبيعيه وباهزة الثمن للاجانب والمفاجاة والنوويه ظهور رسومات عبر برديات بالمتحف الالمانى تحدد اماكن البوبات فى مصر وياتى هذا المكان بعد الهرم الاكبر مباشرتا مع تاكيد من العلماء الدارسين فى هذا الشاءن من خطورة التواصل عبر هذه البوابه وعليه فلابد من نقل المسيخ اة اسف المسيح دون ان يشعر احد ثم !!!!! ونكمل لكم فى الجزء القادم للتواصل عبر مدونة وجروب الوعد علوم اخر الزمان اشكركم هانى محمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق