وبعد اجتماع العاءلات الحاكمه للعالم تقرر البداء فى تنفيذ الامر الذى لابد من تنفيذه لحكم العالم وظهور المسيح لتسهيل امر زعامة الارض من القدس وكل هذا اكد على حدوثه رسول الله صل الله عليه وسلم وتاتى المفاجات الاكثر خطورة فى مصر والعالم حيث يقرر علماء فى الاجتماعات انه من الحتمى على من يمتلك علم العزيف الموجود فى الكتاب الاهم عند الفاتيكان ولكى يتاكد من انتاج نسخه صحيحه من الامر المطلوب لابد من اخذ الشخص المطلوب تواصله مع روح عيسى ابن مريم وعمل بعض الجلسات له طبقا لترتيب نصوص العزيف وتبداء بفتح شكرات جسم هذا الشخص ثم تعمله مع الجن السفلى تعمل خارجى ثم البداء فى استحضار روح الشخص المطلوب بعد تلاوة العزيمه المخصصه لذلك ثم عمل طلسم مرافق للشخص ورسمه على احد اماكن جسمه ثم الذهاب الى مكان التجهيز وهنا تاتى المفاجات حيث ان اى ساحر يستخدم اشياء مشابها لكى يسخر الجنى السفلى لخدمته فلابد اولا ان يكفر ويبداء بطريقة الكفر وهى فتح سورة الكهف فى القران وتمزيقها الى نصفان وجعلها نعل مداس ثم لبسها فى القدمان ودخول الى الحمام بها وتلاحظ هنا يشطرت ان يمزق المصحف من عند سورة الكهف التى ذكر رسول الله عنها انها اسرار اخر الزمان ومفاتيح سرها مع المهدى ومن يقراءها يوم الجمعه ينجيه الله من فتنة الدجال اى ان هذه السورة ضدد الدجال هذه ملحوظه مهمه لما هو قادم ثم يكمل باقى الخطوات وهى تلاوت بعض الاشياء التى تؤكد على كفر من يفعل ذلك ويبداء بعمل الاستنجاء باللبن ويبقى غير طاهر حتى اربعين يوم وهو يصلى على غير وضوء او طهاره ويمكث فى كهف بعيد عن الناس حتى ياتى له الجن ويتكلم معه ويعطى له العهد ومن هنا يبداء مرحله اخرى فى حياته بستخدام الجنى السفلى فى قضاء اموره هذا المعتاد مع صغار الدجالين وصغار الجن الكفره اسف على ذكر هذه التفاصيل ولكن الامر متشابه فى كتاب العزيف ولكن بطرق علميه جبارة لمن يفهم الامر جيدا فالمكان المراد الذهاب له لهذا المسيح هو نفس المكان الذى كان يقوم الدجال على العمل فيه فى وقت سيدنا موسى وبنصوص موثقه عن شاور السامرى خازن عصر موسى من التوراة وقد زكرتها فى بحثى عن سرقة الهرم كامله والاهم و المفاجاة بكل المقايس والذى سيظهرة المقال سيكشف لكم اسرار خطيره جدا عنه اى المكان فقد امر كبير العلوم البابويه فى الفاتيكان بتوجيه رساله للقاءمين على هذا الامر الكبير بضرورة نقل هذا الشخص الى واحة سيوا بجوار عين ماء عند عند مكان يعتبر بالنسبه لمصر محميه طبيعيه والفاجاة عن هذا المكان والمثير فى الامر والذي يوخترف به هانى محمود ان هذا المكان يوجد به فندق هو الاغلى فى مصر وافرقيا كلها والشرق الاوسط كله برغم بساطتة المكان والاكثر اثاره ان هذا الفندق يتردد عليه مندوبون من العالات الحاكمه للعالم والاكثر خطورة ان هذا المكان يعد احد البوابات المكانيه والزمانيه والمتصله بابعاد اخرى كثيرة وفى مفاجاة من العيار الثقيل سجلت سجلات هذا الفندق حضور ملوك من اوربا وابنهاهم وعظام رجال المال والاعمال فى العالم من عاءلات روتشلد ومرجان وبوش ووو كما سجلت سجلات المطارات وصول متكرر لشخصيات استخبراتيه وحساسه فى المجتمع الدولى لهذا المكان سنويا والاكثر خطوره منع دخول المصريين الى بعض الاماكن فى هذا المكان على انه محميه طبيعيه وباهزة الثمن للاجانب والمفاجاة والنوويه ظهور رسومات عبر برديات بالمتحف الالمانى تحدد اماكن البوبات فى مصر وياتى هذا المكان بعد الهرم الاكبر مباشرتا مع تاكيد من العلماء الدارسين فى هذا الشاءن من خطورة التواصل عبر هذه البوابه وعليه فلابد من نقل المسيخ اة اسف المسيح دون ان يشعر احد ثم !!!!! ونكمل لكم فى الجزء القادم للتواصل عبر مدونة وجروب الوعد علوم اخر الزمان اشكركم هانى محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق