السبت، 22 يوليو 2017

تخاريف هانى محمود الجزء الثانى



تخاريف هانى محمود الجزء الثانى 


ثم تتوالى القرارات التى من اهمها ابلاغ اهم البلاد العربيه وعلى راءسها السعوديه المثول لاوامر جيش الوعد المطيع لاوامر الامام المهدى وارسال رجال منهم لتاكد من انه الامام المهدى وعمل فحص الحمض النووى له والاستفسار منه عن كل ما يؤكد كونه الامام فعلا والرضوخ لقرارات جيش مصر المبايع للامام ويقوده اهم اوتاد الامام فى هذا الوقت وتكون هذه الرساله سريه جدا للمخابرات السعوديه وغير معلنه وبالفعل ترسل المخابرات السعوديه مندوب عنها هو الان يعمل فى جده واسمه يبداء بمحمد وتؤكد السلطات السعوديه انه اقدر الناس فى معرفة امر الامام وعينه امراء السعوديه لغرض معرفة الامام والتعامل مع ملف الامام ولكن الغرض الخفى هو ان هذا الرجل مستخدم للقضاء على من يشك فى كونه امام اخر الزمان دون ان يعرف وفعلا تم القبض على اشخاص كثيره بتهمه ادعاء المهدويه ظلما ليس لهم اى دخل بالامر غير كونهم بهم صفات متشابها مع وصف احاديث ليست كلها صحيحه برغم ان هذا الشخص اكد لهم انهم ليس بينهم الامام ولكن فوبيا رعب ظهور الامام تجعلهم يقوموا على التخلص منهم تحت مسمى تهمت لا توجد فى اى قانون فى العالم غير قانون هذه البلاد وهى ادعاء المهدويه و لخدمة استمرار الحكم السعودى يتم اظهار امر المهدى على انه اساطير من الخيال وهذا كله تحت رعايه مباشره من محمد سلمان شخصيا وعلى نفس الصعيد من الاحداث يتم الان تجمع عناصر فى المناطق البتروليه التى يسيطر عليها شيعة السعوديه ويتم التحضير لعمل تفجيرات واسعه بها فى الاوقات القادمه وفى نفس التوقيت يجهز ثلاث رجال كل واحد فيهم يحمل اسم من اسماء النبى عليه افضل الصلى والسلام بادخال عناصر من قوات خاصه خارج جيش بلاد كل فرد منهم لحمايته و لكى يؤكد حكمه فى بلاده المتنازع على امر حكمه فيها وفى نفس الوقت يقوم الطرف الاخر المتثل فى شيوخ القباءل العربيه فى جزيرة العرب بالاستعداد العسكرى وتربيط الامور معا لاقامة حكم مستقل لكل قبيله قدر ما تستطيع السيطره عليه من اماكن بشرط ان يكون فى هذه الاماكن موجود بها ابار بترول تتمكن من السيطره عليها تتميز بها عن باقى القباءل المتصارعه فى صراع التميز لكسب اكبر قدر ممكن من الارضى وكل هذا يتم التربيط عليه الان تحت رعاية 7 من اهم مشايخ القباءل والتى توقاد من اولاد سلطان واولاد عبدالله وفهد ونايف واخرين والمدهش فى الامر ان كل هذا يتم بالفعل الان تحت مسمع من اجهزه المخابرات السعوديه والمصريه والاكثر دهشه فى الامر عجز جميع الاجهزه فى وقف كل هذه الاستعدات والاكتفاء فقط بمحاولت جذب قوى الغرب لتاكيد حكم ال سلمان اسف اقصد ال سعود الذى سيزول بايديهم وعلى نفس الصعيد ياتى الوتد الصقر المصاحب للامام فيباشر كل هذا الامر من بعيد ويترك ما يحدث الى وقت اتخاذ القرار السابع الذى سينتج من خلفية قرار محمد المرسل من المخابرات السعوديه للتاكد من تحفظ نجباء جيش الوعد ونجباء مصر وصاحب المهدى على الامام وبعدها يصدر القرار بسيطرة جيش الوعد على اماكن المقدسات الاسلاميه قبل وصول جيوش رجال الخلافه الوهميه المبنيه على دوله خلافه مصتنعه من الغرب والتى تستعد للسيطرة على المدينه ومكه واعلان الخلافه منها بعد ان اصبح حكم الصبى لا جدوى منه ويباشر هؤلاء الاوتاد ما يحدث وينتظروا رد السعوديه على الامر و ترفض السعوديه الاعتراف بالامام برغم ذهاب محمد المسؤل عن ملف الامام ويفاجاء جميع رجال المخابرات السعوديه بصحة ما تردد من المخابرات المصريه عن وجود المهدى لديهم ولكن ويرفض مخابرات السعوديه الامر للمره الثانيه مما يترتب عليه اتخاذ قرارات بشاءن هذا الوضع وهى ؟!!نكملها لكم فى تخاريف الغد للتواصل عبر مدونة وجروب الوعد علوم اخر الزمان اشكركم هانى محمود

هناك تعليق واحد: