الأربعاء، 14 فبراير 2018

ضرب سد النهضه وصحابى مصر احداث واغتيالات ومعارك الخليج بين ايران والعرب والعجم فى الايام المقبله



ضرب سد النهضه وصحابى مصر احداث واغتيالات ومعارك الخليج بين ايران والعرب والعجم فى الايام المقبله
فقد ذكر الامام على فى نصوص الجفر تفاصيل خطيرة جدا عن المشهد المسرحى للاحداث التى نشاهدها الان فى شاشات التلفاز وأوضح نبوءات خطيرة عن ضرب سد النهضه واماكن ضرب ايران للعرب فى الخليج فى نصوص من كتاب المفاجأة للإمام على من كتاب المفاجاة للدكتور محمد عيسى داود 
( فماذا قال الجفر عن دول الخليج ( الجفر )


– وتبدأ ضربات إيران فى الخليج بالبحرين 
يا ويل لأهل البحرين من وقعات تترادف عليها من كل ناحية ومكان فتؤخذ كبارها وتسبى صغارها ، وإني لأعرف بها سبعة وقعات عظام فأوّل وقعة فيها الجزيرة المنفردة عنها من قرنها الشمالي تسمى ( سماهيج )
وهنا اول اماكن الضرب وهى

….سَمَاهِيج هي إحدى قرى جزيرة المحرق التابعة للبحرين، …..
والواقعة الثانية تكون في القاطع وبين النهر عن عين البلد وقرنها الشمالي الغربي وبين الأبلة والمسجد وبين الجبل العالي وبين التلين المعروف بجبل ( حبوة ) ، ثمّ يقبل الكرخ بين التل والجادة وبين شجرات النبق المعروف بالبديرات
الكرخ هو أحد قسمي مدينة بغداد ويقع على الجانب الغربي لنهر دجلة، ويوجد فيه العديد من المناطق الحيوية للعاصمة العراقية، ومنها الكاظمية والصالحية وشارع حيفا والعامرية والشعلة.
ويحصر الهجوم فيما بين الجبلين وهذه المواقع والاكثر اثارة ان هذه المناطق مستهدفة من قبل الجماعات الإرهابية ويسهل فعلا السيطرة عليها لطبيعتها الجبلية وقربها من أماكن حيويه ثم يكمل ويبشر بحادث قتل كبير لاحد ملوك الخليج بتحريض من عناصر ايرانية معادية له اذن هذا الحاكم ضد ايران فيقول

: بجانب سطر الماجي ثمّ الحورتين وهي سابعة الطامة الكبرى وعلامة ذلك يقتل فيها رجل من أكابر العرب في بيته وهو قريب من ساحل البحر فيقطع رأسه بأمر
والغريب فعلا ان قصر حاكم البحرين بجوار البحر فعلا فيكمل ويقول

حاكمها فتغير العرب عليه فتقتل الرجال وتنهب الأموال فتخرج بعد ذلك العجم على العرب ويتبعونهم الى بلاد الخط والحدراء انحدرت الفتن إلى الجزيرة المعروفة ( أوال ) قبال البحرين والطموح تطمح الفتن في خراسان والجوراء جارت الفتن بأرض فارس
والغريب ان العرب يهيج على ما حدث فى الخليج ويبدأ تحريض مصر على الدخول فى الحرب وتشعل الغرب الأمر وتدخل فى خضم الضرب الذى هى فعلا تستعد له الان ويوضح الامام على رضى الله عنه الامر فى وصف مثير ويقول
– قال ( عليه السلام ) في خطبة له عن الامام المهدي ( عليه السلام ) : علامة خروجه ، تختلف ثلاث رايات :
راية العرب ، فياويل لمصر وما يحلّ بها منهم وراية من البحرين من جزيرة ( أوال ) من أرض فارس وراية من الشام فتدوم الفتنة بينهم سنة 
اذن مع تدخل ايران وضربها للخليج سيجلب ويلات على مصر من هذا التدخل 
ويصف الامام هؤلاء القادة الموجودين الان فى هذا العصر وصف خطير جدا متطابق تماما مع ما نعيشه الان ويؤكد فى الوصف على ضرب اماكن بتروليه لهم

فيقول …..فيا عجبا ومالي لا أعجب ، من شراذم عرب، تختلف حججهم حتى في دينهم ، لايقفون أثر النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، ولايعتدون بعمل ولي، ولايؤمنون بغيب، ولايعفون عن عيب، المعروف عند حكامهم مايمسك الحكم ، ولايسمح عندهم بصدق الكلم ، إلا من الله رحم ، والمنكر عندهم ما أنكروا ، والقول ماقالوا، يجمعون العسكر من شعوبهم يضربون بها شعوبهم ، كل امرئ منهم امام نفسه، فتن كطع الليل المظلم ، تأتيهم مزمومة مرحولة، فيبتلى بعضهم بالموت الأحمر
وبعضهم بالجوع الأغبر، وثلث بزيت أسود لايحسر، ويظهر شر نسل لاسقاهم الله المطر، فطوبى يومئذ لذي قلب سليم أطاع من يهديه، وتجنب ما يرديه ، حتى يخرج صحابي من مصر (يردالدس) يمهد للمهدي قد سبقه ظهور المهدي على الأفواه ، برجال علم يعلمون الناس مالم يعلموا، يظهرون خبئ العلامات لمن جهلوا، يقيم الله بهم الحجة على من قرأوا وكان لهم آذان تسمع وما سمعوا)..
ثم يذكر في نص من اخطر النصوص عن مصر ان الوقت بعد هذه الوقعات سيكون فيه ظهور للصحابى ويكون معه ضرب السد الذى ياتى بالماء من المكان المبارك وكلنا نعلم ان النيل مبروك ومثله فى الجنه فيقول النص المثير
جند مصر يكسرون رقبة اسرائيل الكذاب، ويثقبون السد في الأرض المباركة لما قادهم أحمد، 
وهنا ذكر خطير لاسم احمد فهل هو اسم الصحابي ام اسم من ضمن أسمائه اى اسم أبيه او اسم جده ام هو اشاره فقط العلم عند الله وبعد ذلك ينكشف كذب حكام العرب يظهر امام الناس فرحة اليهود بهم فيقول النص 
وتنفصم عرى بيوت العرب ، ويبصق بعضهم في وجوه بعض ، وألسنتهم تكون نارا في رق منشور يفرح له قلب إسرائيل ورأسها)
والاكثر اثارة فى هذه النصوص وتسلسلها كاءن الامام جالسا معنا فى هذا الوقت ويعلم ان امر القدس اصبح حديث العالم فى نفس وقت حرب ايران و معاداتها للعرب والخليج فيقول النص

زمانه أمر المسجد الأقصى يشتد، وتكسر الجبال أحجارا ، تدخل دور اللصوص كما تنبأ عيسى بن مريم، وتكون القدس نارا)..
ما هذا العلم الكبير يا امير المؤمنين صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال انك باب مدينة العلم ونكمل فى ابحاث اخرى للمتابعة عبر مدونه وقناة وجروب وصفحة الوعد علوم اخر الزمان اشكركم هانى محمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق