السبت، 1 أبريل 2017

السيسى ومرسى فى نظر الغرب من تفسيرات جون هوك عن نوستراداموس مدهش وعجيب


 هناك قسم  كامل بمبنى كبير فى جهاز المخابرات الامريكى  يتعامل  مع ما يعرف بعلوم اخر  الزمان  وهذا القسم ليس وليد  يوم او  ليليه  انما هو من قبل  السبعينات   والغريب فى الامر ان هذا  القسم يحتوى  على عدد  لا بائس  به من الحاخامات  الراسخون فى العلم لدى اليهود   مع عدد من رجال الكنيسه  المتخصصون بعلوم اخر الزمان  انما الاغرب  والمدهش فى الامر انه يوجد  قسم  كامل يديره المستشرقون   يحتوى على   احاديث وايات وعلوم  اخر الزمان  من  الكتب الاسلاميه  جميعا  سوء كانت من السنه او الشيعه او حتى الكتب التى لا يعترف بها  المسلمون من السنه والشيعه  فان هذا القسم لا يترك  صغيره ولا كبيرة  الا  وقد  احصها  وبحث فيه بدقه  وبعد  ان تم  تعين  الرئيس السيسى  فى الحكم  قام هذا القسم  بارسال  رسائل  شديدة  اللهجه للقيادة   فى البيت الابيض  مما دفعت بعض قادة تلك الدولة وبصورة سرية إلى طلب (إقامة الصلوات لإنقاذ الهيكل ) وكان أول من طالب بإقامة الصلوات لإنقاذ الهيكل هو باراك أوباما الذي فزع للغاية من تزامن الإعلان عن ترشح السيسي مع مهاجمةغراب ونورس يهاجمان حمام بابا الفاتيكان للسلام وانتشر  الخبر  من وسائل عديده ليس لان السيسى هو هيرو  هذا العصر ولكن لان  هذا الرجل من علامات بداء الخراب على  هذه الامه     الامه الامريكيه  والتاريخ يؤكد حرص  العائلات الخمسه الحاكمه  للعالم  من خلال امريكيا  وانجلترا  وحلفائهم  ان الاحداث  فى العالم لابد ان تساق الى طريق عودة  المسيح  وبالقوة مهما     كلفهم هذا الامر من اموال  او دماء  والتاريخ شاهد على هذا من اول وعد بلفور أو تصريح بلفور (Balfour Declaration) هو الاسم الشائع المطلق على الرسالة التي أرسلها آرثر جيمس بلفور بتاريخ 2 نوفمبر 1917 إلى اللورد ليونيل وولتر دي روتشيلد يشير فيها إلى تأييد الحكومة البريطانية إنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين.
حين صدر الوعد كان تعداد اليهود في فلسطين لا يزيد عن 5% من مجموع عدد السكان. وقد أرسلت الرسالة قبل شهر من احتلال الجيش البريطاني فلسطين. يطلق المناصرون للقضية الفلسطينية عبارة "وعد من لا يملك لمن لا يستحق" لوصفهم الوعد.  والغريب فى الامر ان من الثابت تاريخياً أن بلفور كان معادياً لليهود، وأنه حينما تولى رئاسة الوزارة البريطانية بين عامي 1903 و1905 هاجم اليهود المهاجرين إلى إنجلترا لرفضهم الاندماج مع السكان واستصدر تشريعات تحد من الهجرة اليهودية لخشيته من الشر الأكيد الذي قد يلحق ببلاده. ولكن وسائل الاقناع  كانت  تحث  على  انشاء دوله لليهود    وكان وايزمان  من اكثر الناس  ميولا  الى الاتجاه فى  السياسه التى تذهب بالعالم  الى عوده المسيح وتسيد  الانجليز على الارض  بمناصرتهم  للمسيح  وارضاء  الرب  وتمهيد الارض له  فدوَّن وايزمان بعد ذلك العبارة  الشهيره له "لو كنت يهودياً متديناً لظننت أن عودة الماشيَّح قد دنت". و ، أظهر وايزمان شيئاً من الذكاء باكتشافه بريطانيا (لا ألمانيا) باعتبارها القوة الإمبريالية الصاعدة التي يمكنها أن ترعى المشروع الصهيوني. ولعل الأمر لا يدل على ذكاء بقدر ما ينبع من وجوده في إنجلترا بالفعل وتَحرُّكه داخل إطار المصالح البريطانية. وشدد على ان  كل ما  ذكر فى اليهوديه  هو نفسه المذكور عن عودة المسيح فى الانجيل  فلابد من المساعده لاتمام  هذا  الامر لكى لا يتفوق على  اهل  المسيح  شىء  فى الارض  واقنع الغرب   بكل هذا  ثم تاتى  ايضا  القصه الشهيرة قصة جيمي كارتر اثناء إتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية الذي ترك كل شئ متفرغا لإقرار إتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية إتساقا مع إيمانه الدينى المرتكز على خلفيته اليمينية المسيحية ( ويعلم الجميع أن الكثيرمن الأساطير المؤسسة لليمين المسيحي في الغرب ناتج عن خلط مفاهيم التلمود بالعهد القديم ) وكان ذلك الإيمان موجزه أن التعجيل بعهود السلام بين مصر وإسرائيل هو تعجيل بعودة السيد المسيح لحكم الأرض وهو ما دفعه دفعا للضغط على الجميع والتفرغ تماما للأمر إلى الحد الذي جعله عازفا عن معالجة أيا من المشاكل الأمريكية الملحة في ذلك الوقت وهو ما أخذ عليه بعد ذلك  وياتى اليوم  ذكر السيسى    فى نبؤات اخر الزمان ومرسى ايضا فى النصوص التى ترعب الغرب  فعلى  المستوى  اليهودى  جعل بنيامين نتنياهو يتأخر للمرة الاولي عن أحد المناسبات الإجتماعية بعد أن إمتد به الجدل مع الحاخام يوسف عوفاديا حول كون السيسي هو (صاحب مصر الجديد ) من عدمه قبل أن يغادر مضطربا إلى اللقاء الإجتماعي المحدد سلفا
 وعلى المستوى  الامريكى  كان الرعب  يخيم على بارك اوباما  لانه يعلم جيدا انه  مذكور فى كتب المسلمون  انه ذكر  فى كتب اليهود 3 مرات  وانه  بداية نهاية  العلو الامريكى    سيكون مع هذا الرجل ونشرت الصحف اليهوديه هذا الامر كثيرا  فان كان  السيسى  المعنى بالامر من النبؤات ستكون كارثه بكل المقايس والمشكله الاكثر  عندما نشر  الباحث المصرى  في لندن بكشف ألقي بكثير من الظلال على الإسم الذي صار أهم إسم يردده المصريون الآن فقد كشف أحد علماء المصريات في لندن عن أن إسم (التدليل) لرمسيس الثالث تم ترجمته خطأ عن الهيروغليفية القديمة بسبب أخطاء ترجع إلى عدم وضوح بعض النحوت لكن الخطأ أصبح يحمل شكلا إصطلاحيا بين الباحثين ويعود الخطأ إلى الترجمة الأولي لنحت مطموس جزء منه فترجم عنه إسم تدليل الفرعون لينطق (Shishak) بالإنجليزية بينما ترجمته السليمة ونطقه السليم هو (Sesi) وهو نفس الإسم الذي يعرفه العالم كله حاليا لرئيس مصر والذى  ان  اسقطناه على  تسلسل  الاحداث   فى تكرار  سنن الله  يعنى انه الرئيس  الذى سيسبق  حكم  داود  فى اخر الزمان بعد ان انتصار موسى  عليه السلام  اى  انه نذير  شر على الغرب  وهو المبشر بصحابى  مصر وممهد له = والغريب فى الامر ان اكبر عراف لدى  الغرب  اكد على هذا الامر  دون قصد مباشر منه  حين فسر  نبؤات نستور دامس وبحسب آخر تفسير لجون هوج  الذى ازعج  اماكن  كثيرة  داخل المخابرات الامريكيه  وعلى رائسها قسم علوم اخر الزمان فإن الرجل الذي يحمل إسم التدليل الحقيقي لفرعون الخروج هو الرجل الذي إستطاع أن يوقف الحركة الدائرية المعكوسة لدائرة القدر ثلاثية الأضلاع التى منحها إسم (MORSEE ) وهو إسم محمد مرسي في النبؤات ، القدرة على التحرك بعكس عقارب الساعة ، وياتى  من يخلع   من يدير  الساعه  بالعكس الرجل يحمل إسم التدليل لفرعون  سبق  خروج موسى فإنه يصبح هو من أنبأ عنه نوستراداموس من قبل بأنه  سيمهد  الطريق لصاحب مصر القادم بصولجان فرعون الخروج ليعيد الكرة من جديد ، فكما قالت  النبؤة ((سيكون هو من يضع صولجانه في (عجلة أنوبيس ) طاردا سلفه ومناصريه ، يطاردهم في وديان مصر وجبالها قبل أن يجمع شتات الممالك الممزقة وينذر التنين الملقي بالحمم بالرحيل ، فلا يسمع التنين المحلق له قبل أن تشتعل الأرض من أقصاها إلى أقصاها ويعود التنين المصاب إلى الأرض البعيدة لا يغادرها  مجددا))) وتجد هنا ثلاث  شخصيات شخصية من  يضع سولجانه فى الشخص الذى يقود العجله  والتى قال عنها =(عجلة أنوبيس )  ومعنى  هذه الكلمه    أنوبيس

وهو الشخص ذو رأس ابن اوى الذي يجلس على ركبتيه محدثا السموكي وتبدو الصورة وكأن السموكي يستمع الى اوامر انوبيس و توقعوا معي ما معنى رسمة انوبيس عند الفراعنة المصريين .. انه اله الموت!؟     اى  ان  مرسى  سيدير عجلة الموت فى البلاد  من كثرة  القرارات    والتخبطات  الفاشله له  وهو  ماحدث فعلا  ويوضح  انه  سيطرد  سلفه وناصريه الى وديان مصر وهو ما حدث فعلا  من هروب الاخوان الى الوديان  والجبال وسيناء   ثم يجمع  شتات المملكه الممزقه  ثم  يعرف السيسى التنين  اى الصحابى ويقول له  ارحل   فلا  يستجيب  ويعود التنين  الى الارض ولا يغادرها مجددا  اى يتمكن من الحكم سواء كان بالتسليم من الحاكم او بغير ذلك  وهذا كله على علم به اجهزة المخابرات  الغربيه  والاكثر  دهشه انها  نشرت الكثير منه فى الصحف العالميه فهذا الكلام ليس من صنعى انما هو ما نشر  فى الصحف العالميه  واطلقوا  عليه (  sisi phobia  ) الامر الذى  يرعب الغرب ان فى عهد  هذا الرجل  سيكون الكثير من  المهالك  القدريه من اعاصير وزلازل  وفيضانات  وخسوفات  وينتظرون  ما  سيقدم لهم القدر من جديد  مع اهل مصر التى لا يعرف الغرب  ان يتعامل مع كتالوج  الشعب المصرى  ومما لا شك فيه  انهم الان  يقوموا    بتحضير فتن وحروب  لكى يتم القضاء على من يمهد له السيسى الطريق  قبل ان يظهر لانه  بوصفهم   هو من سيدخل الاقصى  ولا هيكل مع وجوده  اسف جدا  على الاطاله   للتواصل عبر موقع وجروب الوعد علوم اخر الزمان  اشكركم هانى محمود  

هناك 3 تعليقات: