الاثنين، 3 أبريل 2017

نهاية اوربا ما يحدث اليوم فى قصور الحكم الامريكى والاروبى والروسى خطيرررررمن نبؤات اخر الزمان


  بعد دخول الامام المهدى الى اوربا  تبداء_تسلسل النبؤات التى ستحدث فى اوربا  من اول وجود الامام بالقرب من بلاد  الالمان  فتجد النبؤات تقول _
3-32 " القبر الكبير للشعب البريطاني … سيكون على وشك الانفتاح … حين تزمجر الحرب قرب حدود ألمانيا … وفي بلاد مانتو ( إيطاليا ) " .
3-70 " بريطانيا العظمى ، أي إنكلترا … تتعرض لثورة عنيفة ( تغمرها المياه ) … " .
8-15 " نحو الشمال تعزيزات كبرى من الحشود البشرية ( روسيا ) … تضرب أوروبا والعالم أجمع تقريبا … خلال الكسوفين ، تقوم بمطاردة مهمة … وتدخل هنغاريا في الحياة والموت " .
 انا اعرض  نبؤات نوستراداموس   فى ها الامر لانها تطابق مع النص القرانى ونصوص الاحاديث وكلام الجفر كما سنعرض ، هو تداعيات الاحداث بعد مرور النجم وعند نزول النيزك  مع الدمار الذى ينتظره ويخاف منه  الامريكان  والانجليز معا من دمار الدول الغربية ( أمريكا وبريطانيا وفرنسا ) ، بهجوم صاروخي نووي مفاجئ ، يصفه بكل دقة  انه بعد  ذكر الانجيل  لهذا النص ( مطر جديد مفاجئ وعنيف …) ويُعرّف هذا المطر الجديد ( تتساقط من السماء على البحر ، الحجارة والنار ) ويُعرّفه أكثر بقوله ( للمقذوف في الهواء الجاف ) ويُحدّد مصدره ( بنيران آتية من بعيد )  وهو وصف       كل ما يقوم به  النجم  عند المرور والنيزك عند النزول  الى الساحل الشمالى لامريكا ويصف تأثيره ( يرى الناس القحط والعاصفة ) ويصف ما يعقبه ( سيكون طوفان كبير ومفاجئ ) نتيجة ارتفاع درجة حرارة الأرض ، التي ستعمل على ذوبان الكتل الجليدية ، وتبخّر مياه البحار والمحيطات ، ومن ثم لتعود وتسقط على شكل مطر غزير ، مسببة طوفانا ، تغرق في مياهه  الساحل الشرقى لامريكا والشاطىء والمدن الغربيه لانجلترا  وهذا ما ذكره القران  عن دما عاد الثانيه  مثل ما حدث مع عاد الاولى  فى قوله تعالى ____قوله تعالى { فَكُلّاً أَخَذْنَا بِذَنبِهِ فَمِنْهُم مَّنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِباً وَمِنْهُم مَّنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُم مَّنْ خَسَفْنَا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُم مَّنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ{40} العنكبوت,,,___وهم  على قدر علمهم بمجىء النجم الا وانهم يعدوا له  صروخ نووى يقوم بالتفجير  الذاتى بجواره وليس فيه  حتى ينحرف عن مساره وهذا كله اوهام لا رد لقضاء الله  وهذا لانهم تاكدوا من انهم لوفجروه سيلقى ما به كله على الارض وستكون الكارثه  اكبر وبكثير ولكن الغريب انهم  على يقين من الدمار سيكون من ناحية نووى روسى طبقا للنبؤات الى فسروها  خطاء  استخفافا بقدرات الله _ وما قاله الامام على فى كتاب الجفر  وحدد فى اعجاز منقطع النظير الاماكن التى ستدمر _ والاهم انه  حدد هذا كله سيكون بعد  اوباما وفى فترة الزانيه التى ستمسك الحكم بعده  وهذا هو النص  من الجفر __ يظهر بلال  من تحنف, في نجوم خمسين (  وهنا المقصود هو وقت بداية الملاحم يظهر زعيم امريكا شبيه بلال ماذن الرسول  ومن تحنف اى من اصل حنفى اى اصل  اسلامى فى نجوم خمسين  وهو العلم الامريكي به 50 نجمة) ليست في السماء انما هي بالارض العظيمه ولكن النجمة بني اسرائيل المرسومه في خطوط الدرع تبلعهم جميعا (" وهنا يوضح ان  اسرائيل هى المحرك لكل هذه النجوم ) زمان وعد الاخره لهم ( وهذا فى زمن الظهور  وهذا يؤكد اننا فى زمن الملاحم )، الذي يسوؤن فيه وجوه كل العرب ( هذا الزمن الذى ركعة وجه العرب لامريكا)، وتبكي امة خالفت رسولها واطفات بيدها مصباحها (لان العرب خالفوا رسالة رسول الله(ص))، يدخل تدجيلا ويزين القواطع الخمسين ( ويكون للدجال عرش معهم  يزين لهم  المدن  الخمسين) بزهرة الحياة الدنيا(اى بالعب واللهوا)، ويربط المدائن الخمسين  بحبل بني اسرائيل الاتي من جبل صهيون ( وهذا كله تحت نهج اليهود)، يبغي الفساد في الارض وعلو للظالمين (خطط الماسونيين واليهود)، يسمونها بلاد { الامرك 2 } (اسم أمريكا واضح جدا هذا الكتاب مكتوب  من اكثر من الف عام  اى قبل ان توجد امريكا __ ويجعل الله حجته على الامريك، فيلعنهم بما عصوا بما كانوا يعتدون  وينزل المهدي في بلاد الامريك ( وحجة الله فى الارض هى الامام المهدي يوجه الى هناك )، من فوق السحاب في بضع قباب من نور الشمس لها نور في ظلام كالقمر والنجوم (اى يهبط عليها بالطائرات  ليلا )، ويهد الله بلاد الامريك هدأ وخسفأ ( وقبل  هذا وستأتي امريكاخسف  وهدا  وهذا هو الميعاد الذى سيحدث فيه هذه الاشىء قبل البيعه ) وتأكل الارض في جوفها (زلازل وبراكين) و امواجها بلادأ وشعوبا (وطوفان )، جديد اسم كثيرا في عندهم  ( وحدد الامام اول المدن   هلاك وهى التى تبدأ بإسم جديد مثل نيويورك ونيوجيرسي وووو)، ويبقى منهم جديد وجديد وجيد وجدد  لمن يصنع الكذب والذهب (ويتبفى منها مدينه باسم جيد و ومدينتان تبداء  بجديد  و ومدينه تبداء    جدد هذا فى اول  المهالك )، وتضيع هبأ منثورأ بأمر الله قرونه في الجهد والتعب (ويتدمر كل ما بناه  الامريكان ____------________________________________________________________________________ثم حدد الامام  مكان  هذا الهلاك فى الارض __ 
على الامريك، وتمطر السماء ولويل لهم(تكون مطر فى كل الانحاء هذه المره من حطام ونيازك  
)، وتشب النار الحطب الجزل الغربي الارض (اما باقى الارض يكون فى الجزء الغربى من اوربا  اى انجلترا  ومشتقتها وفرنسا ) فا يرون معهم موات وحصد نبات وآيات بينات ، وابشروا بنصر من الله عاجل ونصر فتح مفتوح (وهنا نصر الله وفتح العالم )، امام عادل (الامام المهدي) _\ .
 وما اعطى نستور دامس    الثقه  عند الغرب ، واهتماما منقطع النظير بها لدى الغربيين ، هو تحقّق الكثير منها حسب اعتقادهم ، بالرغم من إبهامها وعموميتها ، ووصفه الدقيق - قبل (450) سنة تقريبا - للأسلحة ووسائل النقل ، التي استخدمت في الحروب العالمية ، والتي لم تكن موجودة أصلا في عصره . وهذا مما يُعزّز مخاوف هؤلاء من صدق نبوءاته ، بشأن دمار الحضارة الغربية برمتها ، من قبل الشرقيين  وممن قبل الفتى العظيم الشان ، كما يُعلن عن ذلك بصراحة . هو وجون دكسون 
من خلال هذه النصوص والنصوص التوراتية الأصلية ، تبين للكثير من الباحثين الأمريكيين والبريطانيين والفرنسيين ، المشغولين بنبوءات ( نوستراداموس ) ، أن المقصود بالمدينة الجديدة ، التي سيلحقها الدمار والخراب ، هي ( نيويورك ) بشكل خاص ، وأمريكا بشكل عام كما ذكر الامام على رضى الله عنه  تماما  . وخوفا من صدق هذه النبوءات المرعبة ، تُجهد أمريكا نفسها – بقيادة الحزب الجمهوري التوراتي الإنجيلي – تحت مظلة الماسونيه  ، سعيا لامتلاك الدرع النووي المضاد ، للنبوءات التوراتية بصواريخها النووية الروسية والصينية لانها على يقين من ان الخطر من هذا الامر ، لا الصواريخ النووية الكورية الشمالية كما تدّعي .
في تقرير لوكالة ( أ ف ب ) من واشنطن  الصادرة بتاريخ 12 - 7 - 2001م ، جاء ما نصه : " أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية أمس ، تسريع برنامجها للدرع المضاد للصواريخ ، الذي قد يصطدم بالقيود التي تفرضها معاهدة ( إيه بي أم ) : " وذلك في غضون بضعة أشهر عوضا عن بضع سنين " . وصرّح مساعد وزير الدفاع الأمريكي ( بول فولفوفيتس ) في كلمة أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ : " لقد بدأنا متأخرين سباقا ضد الزمن " . وبحسب المسؤول الأمريكي ، فإن عمليات التجارب وتطوير نظام الدرع المضاد للصواريخ ، سيصطدم بلا شك ، بقيود نصت عليها معاهدة ( إيه بي أم ) ، وأشار إلى " أن هناك فرصا عديدة ليتم ذلك في غضون بضعة أشهر بدلا من بضع سنين " ، وأكد أنه " ينبغي أن نتجاوز قيودا تفرضها علينا معاهدة ( إيه بي أم ) ، وقال أن الولايات المتحدة ، ستحاول العمل على إبرام اتفاق مع روسيا ، يتضمّن ترتيبات جديدة ، بهدف تجاوز معاهدة ( إيه بي أم )وبعد ان نجحة  امريكا فى  فى التغطيه الشامله بما فيها التحركات التى كانت  تقوم بها عام 2014 و2015 من نقل قواعد الصواريخ النواويه الى مسرح الشرق الاوسط  امام اعين  الجميع  وبعد ان تاكد  لدى  روسى  تمام استعداد امريكا لهذا اعلن بوتن امس مخاوفه من بداء الملاحم  وحرب هر مجدون  بعد ان اخبرته  اجهزة المخابرات لديه باكتمال السيطره النواويه  الامريكيه المتخوف منها الغرب الاوربى  وامريكا ، ، بتطوير مشروع الدرع المضادة للصواريخ  وهذا الغرور والكبر هو شرارة النهاية   لهم لان الدمار سياتى من عند الله وليس من عند الروس  وهذا كله استعداد لما ستبداء فيه امريكا  واوربا العام المقبل 
وقاية نفسها من أي هجوم روسي ، أثناء المواجهة القادمة بين الشرق والغرب ، فيما لو فكرت روسيا ببدء هجوم مباغت ، بعد تحالفها مع الدول العربية والإسلامية ، وهو الاحتمال الأضعف .
التفكير بالمبادرة بالهجوم على روسيا ، استعجالا للمواجهة الحتمية التي فرضتها عليهم النبوءات ، فكسب المعركة سيكون من نصيب ، من يُوجّه الضربة الأولى للطرف الآخر ، وقد يكون استجابة لدعوات المُبشّرين الإنجيلين ، استعجالا للمجيء الثاني للمسيح  وهو الفكر الماسونى المكشوف لدى علماء المهدى  ورجاله .
وعليه توقع غزو امريكا  او روسى للعراق  فى خلال  عام  من الان 100% تنفيذ نواياها المعلنة اتجاه العراق ، بالقيام بعمل إجرامي جديد ، يُريح أعصاب اليهود في الشرق والغرب إلى الأبد ، من خطر زوال إسرائيل على أيدي العراقيين  والمصريون ، بشن حرب أو بتوجيه ضربة نووية الى العراق وحصار وضرب مصر اقتصاديا ثم الهجوم عليها عسكريا   . وهذا كله حادث لا محال  10000000% لانه كلام الرسول  وما نشاهده يذهب الى هذا الاتجاه   ولكن اكثر الناس لا يعلمون  اسف على الاطاله   للتواصل عبر الفيس موقع وجروب الوعد علوم اخر الزمان  اشكركم هانى محمود 
._____________________________________________________

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق