الجمعة، 27 أكتوبر 2017

الخط الأحمر ورجال الامام الجزء الرابع



الخط الأحمر ورجال الامام الجزء الرابع
نبدأ اليوم فى استكمال الجزء العملي من البحث والذى يعد اغرب الأبحاث التي سيقرأها اى انسان له فى العلم الروحانى وعلوم الطاقة ودراسة عصر الظهور فان الامر الغريب ان نلاحظ فى نفس توقيت التناوش و قبل وصول النجم ان تبحث الموساد عن نجباء الإمام فى مصر وعن اعوانه فى الأمة العربية والاكثر اثارة ان السعودية المخترق كل أجهزتها المخابراتية من الموساد والمخابرات الامريكية تضع جهاز قياس الهالة النورانية لحجاج بيت الله الحرام لكشف المهدى ورجالة فمن يتعدى الخط الاحمر فى مؤشر الجهاز لا تقوم السلطات بالتعرض له إنما الغريب ان تقوم السلطات بمحاصرته ومتابعته ومراقبته حتى يصل بهم الى باقى رجال المرحلة على فكرة انا مش بهزر الكلام ده بجد ولسة حتسمعوا كوارث فى البحث هذا لم تنشر عبر تاريخ البشرية ولم يتكلم مخلوق عن تتبع أجهزة مخابرات العدو للمهدى ورجالة رغم ذكر الموضوع بالكامل على لسان سيد الخلق صلى الله علية وسلم
من هروب الإمام ومتابعته له وذكرنا هذا سابقا ولكن الان ماذا يحدث وماذا اكتشف العدو فى توقيت التناوش من بعيد سنجد الاتى ان الامر يبداء صغير ثم ينقلب كبير ثم ينقلب كارثى يبدأ بهبوب عواصف ثم ينقلب الى رياح ثم الى اعاصير ثم الى تسونامى وقص على ذلك كل ما يحدث الان على مسرح أحداث الكون و التفسير العلمى للحالة ان القوة الكهرومغناطيسية التى تنتج من تناوش النجم على الأرض تقترب فيزيد معها الكوارث حتى تصل الى زلازل مدمرة وابوباة وأمراض ومجاعات كما ذكر سيد الخلق أجمعين فى العام الذى يسبق الامام وذكر المولى فى كتابه العزيز وهذا هو الطريق الذى سنذهب له فى الخطوة القادمة المهم الموضوع ده اية دخلة برجال الامام وزيادة العلم عندهم وزيادة نورانيات وروحانيات هؤلاء الأشخاص هل كل هذا له دخل ببعضه البعض هاعرض عليكم أبحاث علمية عن الموضوع ده مثيرة جدا ونربط الكلام مع بعضه عشان نعرف العدو بيفكر يكشفنا اذى
؟
هل تعرف أن جسم الإنسان يصدر إشعاعات .. وأن هذه الإشعاعات عبارة عن شحنات كهروبيولوجية يمكن تصويرها ، وأن لها ألوانا تبدأ من اللون الأحمر وتتدرج حتى تنتهى باللون الأزرق الغامق ..؟
لقد توصل العلم الحديث الى وجود طاقة كهروبيولوجية تشع من جسم الانسان ولكنه لم يتوصل الى طبيعتها أو أصلها ، الا أن هناك اشعاعات حرارية ( فوق الحمراء ) ، ومنها ذبذبات لا يمكن قياسها اما لصغرها المتناهى واما لارتفاعها الشديد ، وتوجد فى كل الكائنات ،أما فى الانسان فانها تتركز فى الأطراف وتزداد بعملية التنظيف والاغتسال بالماء وتصل الى ذروتها بعد عملية الاستحمام . انها ( الأورا ) أو الهالة الضوئية التى تحيط بجسم الانسان وتظهر أكثر فى الوجه فسبحان الخالق
قد تمكن العلم من تصوير هذة الطاقة واكتشاف امكانية اصابة الانسان بالعديد من الامراض من خلالها حيث تعكس أى خلل فى وظائف الجسم الحيوية من خلال بصمات أصابع اليد
تفاصيل هذة الطاقة يرصدها بدقة الدكتور المصرى محمد ثناء خليل أستاذ الفيزياء الحيوية والعلوم والهندسة الطبية بجامعة ( بوينت بارك ) الأمريكية حيث يقول
ان الشحنات الكهربية توجد على جسم الانسان كله ، لكنها تتجمع على الأطراف وهى تنبعث من أى جسم حى كالنباتات والحشرات والبكتريا . أما جسم الانسان فتنبعث منه طاقة كهروبيولوجية غير مرئية ، وعندما يتم عمل رسم للقلب توضع الأقطاب على جسم الانسان فى أماكن معينة لتوصيل الطاقة الكهربية من القلب الى سطح الجسم
مما يعكس الحالة الصحية للقلب وما حوله
ومن خلال انظمة تجميع الاشعة يبداء الامر فى اتخاذ امر بحثى شيق ومثير جدا حيث ان زيادة معدلات القوة الكهرومغناطيسية الناتجة عن الناوش مع زيادة الإشعاع الناتج من مبررات الهالة النورانية سيقدم لنا نتائج مبهرة ومثيرة سأبدأ بكشف المزيد منها بعد الجزء القادم بعد عرض المادة العلمية حول هذا الموضوع فى سبق خطير جدا لكشف خباء العلامات وكشف كل خطوط العدو للتواصل معنا عبر مدونة وموقع الوعد علوم اخر الزمان اشكركم هانى محمود


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق