الجمعة، 27 أكتوبر 2017

الخط الأحمر ورجال الامام الجزء الثالث عشر










الخط الأحمر ورجال الامام الجزء الثالث عشر
بعد عرض ايات الانجيل والتوراة الدالة على ما ذكرناه على استخدام القمر فى آخر الزمان من قبل المهدى ورجاله ناتى الى المفاجئة والتي اوضحها فى نصوص الاجزاء السابقه عندما ذكرنا من هم أشد منا قوة وأثر و الأرض وعمروها أكثر من هذه الأجيال فعند نزول الغرب على القمر وقبل الهبوط بمقدار 12 دقيقة انقطع البث وهذا كله مثبت ولكن الكاميرات تعمل والتسجيل مستمر فماذا وجدوا فى هذا الوقت على القمر فكان الامر اكثر اثارة عندما شاهدوا نوع من المخلوقات أطلقوا عليه فيما بعد
اندو جوتك فى مجموعات منظمه وتحت مظلة قواعد ومبانى مسيطرة على المكان المتواجدون فيه وهم مخلوقات مسالمة ووصفهم انهم طويل القامة ذو البشرة البيضاء وكانت مجموعة منهم متواجدة فى مكان التصوير وأصدر المسؤولين عن الرحلة بوقف بث التصوير وعدم الاقتراب منهم والذهاب باقصى سرعة الى ابعد مكان عنهم حتى لا يتم احتكاك بهم وبالفعل تم الذهاب الى اماكن ابعد من أماكن تواجدهم توجد هذه السلالة فى العديد من قواعد سطح القمر وقد تم دراستهم بعد ذلك وأبرم بعد ذلك اتصالات بينهم وبين الغرب واستخدامهم الغرب فى العديد من الأمور وهم الآن على اتصال كامل مع العديد من حلفائهم من أمريكا وروسيا ويمتلكون قدرة على تغير شكلهم ويقومون وقت تحولهم بلبس لباس اسود حتى يحمى خلدهم ويحافظ لهم على التخفي وكل ما أذكره لكم ليس من فرط الخيال هو من كتاب المخلوقات السرية للعالم الروسي وقد صدر عن ماذكر فيه العديد من الفيديوهات التى تشرح كل الكائنات التي شرحها فى هذا الكتاب وأوضح فيها ما تم من اتصالات مع الغرب فى أمور هذه المخلوقات التي على قواعد القمر وكيف قام الغرب فى الاستعانة بهم فى إقامة قواعد قمرية على أماكن محددة على القمر تمكنهم من بث الصور من المحطة الفضائية المثبتة على القمر وتعمل على التجسس على العالم بأثره والطريف ان اهم شىء يقوم به هؤلاء القوم هو جمع معادن نفيسة تساعد فى الاستخدام التكنولجى الخاص بهم واهم ما يوجد على القمر والذى ابرزناه فى المقالات السابقه ان نزول النيازك ووسرعتها واستضمها بالقمر ونصهار الكثير منها جمع العديد من العناصر النادرة فى اماكن السقوط 
هو ما يقوم هؤلاء الدواب على جمعه وتخصيص قواعد على القمر لجمع هذه الأشياء ثم نقلها الى كوكبهم لان هؤلاء الدواب ليسوا من سكان القمر 
وهو ما أكده المولى عز وجل عندما أوضح ان من أمور اخر الزمان جمع هؤلاء القوم بالبشر وهذا سيتم أيضا مع المهدى ورجاله وقت التعامل مع القمر والسيطرة عليه واسترداده ليعود ويعمل لصالح المولى عز وجل مرة أخرى وهو ما أكده المولى عز وجل فى آياته ولم يتم تفسيره على النحو السليم

سورة (( الشورى )) من 28 إلى 29 .
قال تعالى: (( ومن آياته خلق السماوات والأرض ... وما بث فيهما من دابةً ... وهو على جمعهم إذا يشاء قدير )) ..
وتدل الآية على أن الله تعالى قد خلق السماوات والأرض وما بث فيهما البث هو إنتشار الشئ من دابة والدابة هي كل مخلوق سواء كان إنسان أو حيوان او ما بين الانسان والحيوان او غير معروف لنا فالكلمة تجمع كل المخلوقات لكي تفتح لنا الباب على عدم المفاجأة من ما سنشاهده والدليل على ذلك سورة (( هود )) - 5 - قول الله عز وجل (( وما من دابةً في الأرض إلا على الله رزقها )) والدواب التي على الارض هو الانسان والحيوان وغيرهم من طير وبأمكانك التأكد من ذلك بكتاب تفسير .... وهو على جمعهم أي مخلوقات السموات و مخلوقات الارض وهو على جمعهم إذا يشاء قدير اذا من قدرات المولى عز وجل اذا شاء وفي اى وقت دون تحديد زمن وقدرات الله هى التي ستتحكم فى هذا الأمر فى عهد الإمام وهو ما ابرزناه فى ما ذكر الإنجيل والقرآن والتوراة فى الجزء السابق لنوضح الكثير من الأمور الخفية على القمر قبل الخوض فى تفاصيل التشغيل والتعامل ولنكمل فى الجزء القادم باذن الله اشكركم هانى محمود



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق