الخط الاحمر ورجال الامام الجزء العشرين
ونرجع ونتكلم عن
تشغيل الهرم والملفات المسروقة من مصر و خفايا من أسرار الفاتيكان
الغريب والمذهل ان الغرفه الموصوفة فى الجزء السابق من غرف حفظ المخطوطات السريه بالفاتيكان مكتوب بها اسرار عن تشغيل الهرم ولكن الصراع الذي سيحدث اذا ظهرت هذه الأوراق للعلن سيؤدي الى اضرار كبيرة بين اليهود والفاتيكان و اعوان الدجال والحكومة الخفية الماسونية ولكن عندما ناتى وننشرها من لطف الله بنا انه لا يصدقها احد رغم ذكر ما يقول فى نصوص القرآن هذا كله ليس من العجيب إنما هي حماية من الله لذلك نشرح تفاصيل الحقيقة المثبتة من القرآن بالكامل يوجد فى هذه الغرفة بعض المخطوطات الأصلية التي تحكي عن سفر الخروج الاصلى و ما حدث وقت خروج اليهود من مصر وقصة الدجال كامله بشكل مذهل والأكثر دهشة وصفه ووصف ما سيفعله مع الغرب هذه الأيام وحلفاء الماسونية وتؤكد بما لا يدع مجال الى الشك ان الغرب على تحالف مع الدجال رئيسا وأنه يقود فتن العالم الان ويجهز لظهوره ويوضح السفر فى مقاطع كثيرة منه اسمه الاصلى والغريب أنه سيذكر اسمه الذى سيظهر به مع حلفائه الان فى مفاجأة مدوية والذى سيبدأ بإضافة رمز الألوهية له ويكون بعد ذلك اسم الالهى للعبادة وهذا كله مشروح بالتفصيل بداخل السفر وبابا الفاتيكان يعلم كل هذا بالكامل فكان الدجال ومازال الهرم بنسبه له قيمة تجعله يحكم العالم وتجعل منه الصفة الربانيه الكامله فعندما يتحكم من خلال علم الرحمن المرسل الى الارض
فى الارض والذى سرق منه الكثير ويضيف عليه علوم السحر يكون عند الناس علم يقدر من خلاله على فتن العقول0000((((شرح القصه من المخطوطت الموجوده فى مكتبات الفاتيكان واتحدى من يكذبنى )))))000000
فان ((شامر))
هذا الرجل الذى كان من المفترض فيه الحراسه للامنات الثمينه كان على صله بقارون وهامان وفرعون وكان من المقربون لقارون بصفه خاصه وهذا الكلام ستجده فى الكتب السماويه واضح البيان اذا دققت فى الكلام المرسل من الله فى محكم اياته وموضح بالتفاصيل فى المخطوطات المخبائه لديهم وهم على علم كامل به فتجد المولى عز وجل يجمع الثلاثه على عداوة موسى فيقول الله عزوجل = { إِلَى فِرْعَوْن وَهَامَان وَقَارُون فَقَالُوا سَاحِر كَذَّاب } == ووقت ان بداء فرعون بالاعتراض على إطلاق سراح اليهود وخروجهم من مصر وبعد محاولات الضغط التى ذكرها كتاب التوراة من جراد وذباب وضفادع مياه تحول الى دم وقتل الماشية لكي يتركهم فرعون يذهبوا وهذا حسب ما ذكر فى سفر الخروج وكان يستجيب واول ما ينكشف الضغط يرفض مره اخرى 0000 حتى بدأ يقص السفر امر انقطاع نور الرب عن مصر كوسيلة من وسائل الضغط ========10 :21 ثم قال الرب لموسى مد يدك نحو السماء ليكون ظلام على أرض مصر حتى يلمس الظلام
10 :22 فمد موسى يده نحو السماء فكان ظلام دامس في كل ارض مصر ثلاثة أيام
10 :23 لم يبصر احد اخاه و لا قام احد من مكانه ثلاثة أيام ولكن جميع بني إسرائيل كان لهم نور في مساكنهم
10 :24 فدعا فرعون موسى و قال اذهبوا اعبدوا الرب غير ان غنمكم و بقركم تبقى أولادكم ايضا تذهب معكم
10 :25 فقال موسى انت تعطي ايضا في ايدينا ذبائح و محرقات لنصنعها للرب الهنا == ويبداء هنا يفلت الكلام من يد المحرف كما قال القران ======(فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىَ خَآئِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمُ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) [المائدة ==== نسوا حظا مما ذكروا به == فتجد الاظلام فى مصر تم عن طريق تعطيل طاقة الرب المشغله للهرم فى كل مصر ماعدا منطقه واحده وهى جاسان ==أرض جاسان (تك 45: 10) وهي منطقة خصيبة في مصر كثيرة المرعى للقطعان والمواشي، واقعة شرق الدلتا. وهي المعروفة الآن بالشرقية الممتدة من جوار أبي زعبل إلى البحر ومن برية جعفر إلى وادي توميلات وقد أعطاها يوسف لأبيه وإخوته فسكنوا فيها هم وذريتهم من بعدهم نحو مائتي سنة. وكانت تعد من "أفضل الأرض" (تك 46: 34 و47: 6) وهي تكون جزءًا من أرض رعمسيس، وهناك استقبل يوسف أباه وإخوته لما حضروا من أرض كنعان (تك 46: 27 و 299) وفي وقت اضطهادهم كان الشعب مقيمًا هناك (خر 8: 22 === وذكر السفر ان اليهود كانوا يقيمون فى هذه المنطقة بأكثر من موضع لما رأى شامر هذا الامر امام عينه ان الضوء كان ببيوت اليهود فقط وغاب عن كل مصر وجعل فرعون يشت عقله من هول ما حدث فطلب من قارون الذهاب الى الهرم والتاكد من ان الهرم غير معطل وأعطى لحراس الهرم الإذن لهم لكي يدخلوا قارون الهرم وهنا بداء الفساد والبغي الذي ذكره المولى عز وجل عن قارون فتأكد من ان الهرم يعمل بكامل طاقته ولا خلل فى الامر انما هذا هو من أفعال اله موسى كما فعل سابق فاجبر فرعون على == رفع يديه عن اليهود ويبدأ الإصحاح الثالث عشر بعد هذه الواقعة يحكى فيه موسى عليه السلام تفاصيل ما يؤخذ وقت الخروج وتفاصيل اليوم وجعله عيد لهم ليوضح ان الامر اصبح خروج وليس هروب وهذا من الذى فلت من يد المحرف حتى اجتمع قارون مع شامر وكل واحد منهم له غرض فى هذا المشهد التاريخي الاول يريد ان يحافظ على ما سرق من علم فى تصنيع الذهب وعدم إفشاء ابن عمه موسى عليه السلام عن تفاصيل وطرق تصنيع الذهب بعلم الصنعة الربانية وكشف الأسرار من العلم الادريسى والثانى لابد من القضاء على علم الرب وتوقف العلم فى مصر وشلل الانظمه الانتاجيه فى مصر والقضاء على موسى عليه السلام هو السبيل الى كل هذه الاغراض واجتمع الاثنين معا على ان يتم هذا الامر بكل حرفيه وامكانيه مطلقه فقام قارون وشامر بوضع الخطه المذكوره فى الكتب السماويه حتى يصل الامر لاصعب من الخروج بل للمطارده حتى القتل الحتمى لليهود وهذا لا يتم الا اذا تم سرقة عمود نور الرب الموجود داخل الهرم حتى ينطفاء نور الرب عن مصر مره اخرى برغم الاذن لليهود بالخروج كما ذكر فى السفر وتشل المكينه الانتاجيه فى مصر ومكن قارون شامر من الدخول الى غرفة الملك فى الهرم لكى ياخذ شامر هذه الانبوبه ولا يذهب مع اليهود انما يراقب الموقف من بعيد ولكى يتمكن من الفرار بها ويخبر قارون ليخبر فرعون بان موسى عليه السلام واليهود سرقوا عمود نور الرب ولابد من اللحاق بهم فلو خرجوا من مصر لن تضاء مصر مره اخرى وانت تعلم انهم هم من أوقفوا نور الرب قبل ذلك وفعلوا هذه المرة للانتقام منك وكان شامر يتابع أحداث الفتنة لكى يتأكد من الخلاص من موسى عليه السلام واليهود وكان ايضا قارون على الجانب الاخر يراقب الموقف لذلك تجد موت قارون لم يذكر انه كان مع فرعون وهو يعبر البحر رغما عن انه هو هامان اقرب رجال الحكم فى مصر كما ذكر القرآن انه بغى على اليهود وانه كان فارح بما يحدث لليهود ، قال تعالى: (ْإِنَّ قَارُونَ كَانَ مِنْ قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَآَتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَاتَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ وَابْتَغِ فِيمَ آَتَاكَ اللَّهُ الدَّارَالْآَخِرَةَ وَلَاتَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي
ليؤكد القرآن نص الكلام الموجود فى المخطوطات بالحرف : ===== كما ذكر القران ولكن ذكر القرآن انه مات بطريقه اخرى جراء الاشتراك فى هذا الأمر وإنكار نعم الله والعمل بها على حرب امر الله مع شامر والسعى للفساد فى الارض وبعد ان فشل الاثنان فى إتمام المهمة المتفق عليها واحدث مشهد شق البحر هرب قارون الى قصره لإعداد خطة أخرى فخسف الله به كما ذكر فى القران=== فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ فَمَا كَانَ لَهُ مِنْ فِئَةٍ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُنْتَصِرِينَ==== اما شامر عاد مره اخرى الى اليهود على انه لم يفارقهم انما اتى لهم بما يوضح لهم امر الاله وهو العمود الذي سيوضع فى الذهب المصنوع منه بقره ويبدأ يتكلم حتى يضلهم عن عبادة الله كما ذكر القران= فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلًا جَسَدًا لَهُ خُوَارٌ فَقَالُوا هَذَا إِلَهُكُمْ وَإِلَهُ مُوسَى فَنَسِيَ==== قَالَ فَإِنَّا قَدْ فَتَنَّا قَوْمَكَ مِنْ بَعْدِكَ وَأَضَلَّهُمُ السَّامِرِيُّ=== ثم انظره الله ===قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَنْ تَقُولَ لَا مِسَاسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِدًا لَنْ تُخْلَفَهُ وَانْظُرْ إِلَى إِلَهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفًا لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفًا ===الغريب والعجيب فى القصه انها مكتوبة فى السفر الموجود فى الفاتيكان كامله الى ان يظهر شامر مره اخرى فى اخر الزمان وتجد كل هذا موجود فى القران باثباتات مذهله والاكثر دهشه ان المخطوطه تحكى تفاصيل فى تشغيل الهرم لم يلتفت اليها حراس هذه المخطوطات و لن يلتفتوا لها وان التفتوا لها سيضلهم الله وقد ذكر هذا الامرعندما تبحث عن السامرى فى الكتاب المقدس فتجد إن الشخص الذي صنع العجل كان حارسا على مخيم بني إسرائيل , ومراقبا فيه ,وقد استطاع أن يلاحظ اثر الرسول ( المرجح أن المقصود به "ملاكا" ) , ثم قام بعملته , فهو حارس المخيم , وكلمة حارس تعني بالعبرية ( شامر) , راجع دائرة المعارف الكتابية ( مادة " شامر"). وتم تحوير اللفظ من العبرية إلى العربية "شامر = سامري" كما عرفنا سابقا . وعليه فان موسى كان يقول" ماذا فعلت يا "شامر"؟ أي "ماذا فعلت أيها الحارس؟
== ثم قام اليهود بتحريض من شامر بتحريف النصوص التورتيه وحذف الايات التى توضح سرقات الهرم وعبادة العجل من السفر بالكامل ولكن مع كل هذا يفلت من يديهم الكثير كما يقول القران فتجد القصه فى التوراة المحرفه تؤكد على نزع وتحريف مواقع سرقة الهرم وعبادة العجل وشطب الدجال من الموضوع الصاقه بهارون النبى عليه السلام فتحكى ان نبى الله هارون هو من عمل على عبادة العجل لكى يبراء شامر من الواقعه فيقول فى التوراة على لسان شامر وليس على لسان الله اى الكلام المحرف من الدجال ==الشَّعْبُ أَنَّ مُوسَى أَبْطَأَ فِي النُّزُولِ مِنَ الْجَبَلِ، اجْتَمَعَ الشَّعْبُ عَلَى هَارُونَ وَقَالُوا لَهُ: «قُمِ اصْنَعْ لَنَا آلِهَةً تَسِيرُ أَمَامَنَا، لأَنَّ هذَا مُوسَى الرَّجُلَ الَّذِي أَصْعَدَنَا مِنْ أَرْضِ مِصْرَ، لاَ نَعْلَمُ مَاذَا أَصَابَهُ». 2فَقَالَ لَهُمْ هَارُونُ: «انْزِعُوا أَقْرَاطَ الذَّهَبِ الَّتِي فِي آذَانِ نِسَائِكُمْ وَبَنِيكُمْ وَبَنَاتِكُمْ وَاتُونِي بِهَا». 3فَنَزَعَ كُلُّ الشَّعْبِ أَقْرَاطَ الذَّهَبِ الَّتِي فِي آذَانِهِمْ وَأَتَوْا بِهَا إِلَى هَارُونَ. 4فَأَخَذَ ذلِكَ مِنْ أَيْدِيهِمْ وَصَوَّرَهُ بِالإِزْمِيلِ، وَصَنَعَهُ عِجْلاً مَسْبُوكًا} الخروج 32/1-4.
و بالإضافة إلى عدم ذكر السامرى على الإطلاق فى الكتاب المقدس، بل و استبدل دوره فى الفتنة بشخصية نبى الله هارون==== وعند نزول موسى طار صوابه كما قال القران لدرجة انه كسر لوحين من الالواح لما فعل اليهود من عبادة العجل كما ذكر القران وقضى على العجل والعمود الموجود بها ==20ثُمَّ أَخَذَ الْعِجْلَ الَّذِي صَنَعُوا وَأَحْرَقَهُ بِالنَّارِ، وَطَحَنَهُ حَتَّى صَارَ نَاعِمًا، وَذَرَّاهُ عَلَى وَجْهِ الْمَاءِ، وَسَقَى بَنِي إِسْرَائِيلَ. 21وَقَالَ مُوسَى لِهَارُونَ: «مَاذَا صَنَعَ بِكَ هذَا الشَّعْبُ حَتَّى جَلَبْتَ عَلَيْهِ خَطِيَّةً عَظِيمَةً؟» } الخروج32/20-== وجاء اسم شامر فى التوراة اكثير من مره على سبيل المثال ==== اسم عبري معناه "حارث" وهو:
صاحب جبل شامر الذي سمّي فيما بعد جبل السامرة. وقد اشتراه عمري ملك إسرائيل وبني عليه مدينة السامرة (1 مل 16: 244).
====23 في السنة الواحدة و الثلاثين لاسا ملك يهوذا ملك عمري على إسرائيل اثنتي عشرة سنة ملك في ترصة ست سنين
24 واشترى جبل السامرة من شامر بوزنتين من الفضة و بنى على الجبل ودعا اسم المدينة التي بناها باسم شامر صاحب الجبل السامرة
25 و عمل عمري الشر في عيني الرب و أساء اكثر من جميع الذين قبله
26 وسار في جميع طريق يربعام بن نباط وفي خطيته التي جعل بها اسرائيل يخطئ لاغاظة الرب اله اسرائيل وأباطيلهم
27 وبقية امور عمري التي عمل وجبروته الذي ابدى اما هي مكتوبة في سفر اخبار الايام لملوك اسرائيل
= والغريب ان النص الموجود فى المخطوطات شرح استخراج العامود من الهرم وطريقة تركيبه والتى شرحها المولى فى اماكن اخرى من القران وأوضح أنواع العناصر السائلة والغازية الموجودة فى هذا العمود وطريقة تركيبه فى تابوت الغرفه الملكيه فى الهرم التى بها مكان كسر
واستخراج العمود الموجود فى التابوت شاهده على يد السامرى وهو يخرجه منه ومن الجانب الصحيح للخروج حتى يحافظ على كامل عناصر العمود دون تلف وهو ما أوضحه الآيات فى السفر كما اوضحت اهمية فكه لهذا العمود ومعرفة العناصر المكونة له لكي تمكنه فيما بعد من صناعة أماكن مماثلة لهذا المكان لإنتاج طاقة مماثلة لما ينتجها الهرم فان ما ينتجه هذ1ا المكان من طاقة تعد من عجائب علوم الرب وهذا قد ذكر فى السفر من الآيات التي فلتت من يد المحرف كما قال القرآن والتى تشهد على عجائب علم الله فى هذا المكان 3 :20 فامد يدي وأضرب مصر بكل عجائبي التي اصنع فيها و بعد ذلك يطلقكم
3 :21 وأعطي نعمة لهذا الشعب في عيون المصريين فيكون حينما تمضون انكم لا تمضون فارغين ونذكر هنا عجائب ما صنع الله فى ارض مصر وكيف سيضربها ويخرج اليهود منها انا اعلم انني اطلت عليكم نكمل فى الجزء القادم من البحث للمتابعه عن طريق مدونة وجروب الوعد علوم اخر الزمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق