
اقه الكهربيه والاتصالات
والمواصلات والجيوش وخلافه اى ان هذا
النجم اول علامات الخراب واول درس من الله يعطيه الى الامام فى طرق
القضاء على هؤلاء القوم ويقول له
تعلم من القران وشاهد ما ذا فعل ربك مع
عاد حتى تفعل مثل ما فعله الله فى القضاء على القوم الجبارين وما سيفعله
الله مع الغرب فى عصر الظهور عندما
يامر الله النجم فتجد هذا النجم يلقى شهب على الغرب وقت ان يلتف زيله عليه فى العوده تقوم بعمل القنبله الكهروامغناطيسه التى تشل كل
التكنولجيا فى هذه المنطفه وتظهر على اثره
المجاعات والاوبئه وخلافه من الاضرار الجسيمه من تائثير القوه الكهرومغناطيسيه التى ستعمل على تعطيل كل
الاجهزه والكهربائة وجميع مصادر
الطاقة كما قال الرسول (صلى الله عليه وسلم )
عن العام الذى يسبق ظهور الامام كائن الرسول(صلى الله عية وسلم ) هذا الرجل عالم فزيائى خطير وعليه لابد من ان يتعلم الامام من
درس ربه فى مواجهة هؤلاء القوم فماذا ذكر عن
سلاح المهدى الذى ستقوم مصر بتصنيعه فى
مصنع اسلحة الرب لكى يواجه به الغرب هل من نفس
الدرس المكتوب فى الكتاب الالهى عن دمار عاد وعن دمار النجم لهؤلاء القوم ام
يوجد سلاح اخر فتجد النص الذى
يلى الاشاره الى سورة الصافات على جدرية
غرفة الاسرار يشرح طريقة التصنيع
ومكونات السلاح ((اسف لعدم الافصاح عن المكونات )) والاعظم عندما
توضح لك ايات القران ما ذكر على
جدران الغرفه الساحره فيقول القران
فى سورة الصافات التى تشرح خطة
حرب اخر الزمان بين الامام والغرب
(هرمجدون )عن سلاح حروب الامام
يقول
___ وَالصَّافَّاتِ صَفًّا
انظر معى تفسير المشايخ فى اول عصر
الاسلام وتامل معى تفسير عصر الظهور وكشف خباء العلامات قد ذكر ابن كثير في تفسيره والقرطبي رحمهما
الله أن ابن مسعود فسر الصافات والزاجرات بالملائكة، وكذا قال ابن عباس ومسروق
وعكرمة ومجاهد وسعيد بن جبير والسدي وقتادة والربيع بن أنس.
فهم يصفون في عبادتهم وصلاتهم، ويزجرون الريح والسحب، أو يزجرون عن
المعاصي، ويرجح هذا القول حديث مسلم: فضلنا على الناس بثلاث جلعت صفوفنا كصفوف الملائكة. وذكر البغوي معاني أخرى للصافات، فذكر منها أن الملائكة يصفون بأجنحتهم في
الهواء واقفين حتى يأمرهم الله بما يريد، ومنها أن الطيور تصف باسطة أجنحتها في
السماء.
كما قال في الآية الأخرى: وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ، وذكر أن الملائكة تزجر السحاب والغريب اننا لم نسمع
ان الملائكه من اعملها انها تلقى القنابل
على الاعداء والغريب انهم ايضا فى هذا التفسير لايوجد ملائكه تصتف فى السماء
لتقذف قنابل كما سيوضح باقى الايات المعنى
الحقيقى من الصافات وهى الطائرات
المصتفى فى السماء.(( والاكثر دهشه عندما
نشرح باقى الاجزاء ستعلمون ان الاسهم
الحربيه التقليديه التى كانت تستخدم فى
العصور الاولى سيكون لها دور فى
هذه الحروب وهذا ما ستفصح عن سرها
باقى الاجزاء فى مفاجات من العيار الثقيل)) اما
الان فنكمل فتجد الايه التى تليها تقول
فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا ومعنى
هذه الكلامات من المعجم
وليس من عندى
زَجَرَ: ( فعل )
زجَرَ يَزجُر ، زَجْرًا ، فهو زاجِر ، والمفعول مَزْجور
زَجَرَهُ : صاحَ بِهِ
زَجَرَ الطَّائِرَ : رَماهُ بِحَصاةٍ ،
يَزْجُرُ الكَلْبَ : يَطْرُدُهُ صائِحاً بِهِ
زَجَرَه : نهاه وانتهره
زجَرت الرِّيحُ السَّحابَ : أثارته ( وهذا معناه الرمى بقوه من
هذه الصفات)
وتجد المعنى فى القران لكمه من
مشتقات هذه الكلمه ليوضح لنا الله عز
وجل المعنى الحقيقى بنفسه ازدجر ، -
{ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنَ الأَنْبَاءِ مَا فِيهِ مُزْدَجَرٌ
}: ما فيه نهي وزجْر بغلظة .(
وهنا توضح ان الرمى
بقوه مذدجره بغلظه
ونهى محكم للامر وهذا من المعجم
ومن ايات القران الحامله نفس الكلمه حتى
لا ندع مجالا للشك فى المعنى )
المعجم: اللغة العربية المعاصر_
فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا
إِنَّ إِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ
رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ
إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ
وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ
وهنا يوضح ان الكواكب مثل كوكبنا
الذى نتكلم عنه بخلاف انه زينه سماويه الا
انه له فعل الحفظ من الشيطان المارد اى انه بما به من شهب قادر على القضاء
على هذا الشيطان المارد ثم يبداء فى شرح
الية الحرب بعد ان يحفظ الكوكب فعل الشياطين
ويقضى عليهم يشرح المولى الية الحرب
بالايات كامله نعرض الايات ثم نغوص فى الشرح _________لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلإِ الأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ
جَانِبٍ
دُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ
إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ
فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَم مَّنْ خَلَقْنَا إِنَّا
خَلَقْنَاهُم مِّن طِينٍ لّازِبٍ
بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَ
وَإِذَا ذُكِّرُوا لا يَذْكُرُونَ
وَإِذَا رَأَوْا آيَةً يَسْتَسْخِرُونَ
وَقَالُوا إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ
أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ
أَوَآبَاؤُنَا الأَوَّلُونَ
قُلْ نَعَمْ وَأَنتُمْ دَاخِرُونَ
فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ فَإِذَا هُمْ يَنظُرُونَ
وَقَالُوا يَا وَيْلَنَا هَذَا يَوْمُ الدِّينِ
هَذَا يَوْمُ الْفَصْلِ الَّذِي كُنتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ
احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ وَمَا كَانُوا يَعْبُدُونَ
مِن دُونِ اللَّهِ فَاهْدُوهُمْ إِلَى صِرَاطِ الْجَحِيمِ
وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ
مَا لَكُمْ لا تَنَاصَرُونَ
بَلْ هُمُ الْيَوْمَ مُسْتَسْلِمُونَ
وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ
________نغوص مره اخرى فى الاعجاز القرائنى للمعانى الداله على سر يلاح المهدى فى الايات ______
من القران وطريقة البداء بالضرب الجوى كما هو معتاد هذه
الايام ثم يكمل المولى عز وجل ويشبعنا من اعجازات القران فيقول عز وجل_____ا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلإِ الأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ((((((
ويبداء هنا يوضح ضرب من كل الاتجهات يكون القذف من كل جانب
اى ان المعركه فى المنتصف والضرب من حول الدائره وليست كما فى الحروب التقليديه
جبهتان انما هى عدد من الجبهات وهذا من الصفات التى اصبح من المؤكد انها ليست
بالملائكه كما ذكر المشايخ القداما
دُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ((((دحورا مصدر لأن معنى يقذفون : يدحرون . دحرته دحرا ودحورا أي :
طردته . وقرأ السلمي ويعقوب الحضرمي ” دحورا ” بفتح الدال . أي : ويقذفون بما يدحرهم أي :
بدحوراى يقذف ما بداخله فيذدجر ويبعث صوت شديد وهذا ليس له
اى صفه بالملاكه انما هو فعل الطائرات المقاتله
وقال ابن عباس : شديد . الكلبي والسدي وأبو صالح : موجع ، أي :
الذي يصل وجعه إلى القلب ،
مأخوذ من الوصب وهو المرض _
وتكون المعنى على هذا الاساس انه فى جوف الطائرات قذاف
تقذفها فى اول الضربات الجويه فى الحرب وهذا سيكون فى مشرق الموقعه وهو ما اشار له
المولى عز وجل
بقوله : ( إِنَّ إِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ *
رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ
الْمَشَارِقِ ) وهنا بعد القسم اوضح المولى
فى اشاره مهمه جدا الى ان المشارق التى بها هذا الفعل هو ربها اى ان هذا الكلام له
اشاره واضحه جدااااا من المولى بوجوده فى المشارق ولم يذكر الله المغارب ونحن نعلم
انه رب المشارق والمغارب معا ولكن ذكر المشارق فقط يوضح المقصود من مكان الحدث
الذى بالايه وهذا بنص الايه بعد استعراض الصافات صفا والزاجرات زجرا وهو المقسوم
به ، يدل على فرق مختلفة ومتقاتلة ، يسلط الله عليها عذاب الصافات (
الطيور ذوات الأجنحة القاذفه )_ فى مشرق ارض المعركه التى اصلا فى الشرق هى الاخرى وبذلك خرج الوصف برب
المشارق _ مكان المعركه والجبها المراد
القذف فيها باشارات لالمولى
عن خطة نصر المعركه __
ثم اكمل المولى بقوله عز وجل ___
إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ___
وهذه الايه هى لغز الحرب اى هى كلمة السر فى النصر والتى
تنقلنا من تفاصيل الخطه الى تكنيك
صناعة السلاح وهى مفتاح ما ذكرته
غرفة الاسرار فنبداء بالقول الا من
خطف الخطفه وهذا معناه ان الامام المهدى لابد ان يكون له البداء بخطف الضربه
الاولى ولابد وان تكون قاسيه وتكون ليست كالضربات التقليديه العسكريه ومن هذا يتجه
بنا الى سلاح الامام وهو الذى يشبه الشهاب الثاقب والذى ابدع
الامام على رضى الله عنه فى
تاكيده على تفاصيل النصوص المكتوبه فى
غرفة الاسرار عندما ذكر فى الجفر:__ منقول من
كتاب المفاجاة للدكتور محمد
عيسى داود _
__ (…وينذر الروم بإطلاق سراح موت فتاك محبوس بقنينة عجيبة ((((
هنا ياتى انزار الروم الى المهدى بالقنبله النوويه)))))
فيكون الرد _، فينذرهم المهدي سلاح اسمه الصارخ ، له صوت الزلزال ، ويأكل هام البشر
كقذف البركان لمن رأى البركان ، (( وهنا وصف السلاح عباره عن صواريخ قذائفها تضرب رؤس الناس اى لا بديل فيها
عن الموت مثل حجر سجيل تماما الذى سيقع من النجم
عند لف زيله وقت العوده
والرجوع الى فلكه مره اخرى
كماقال المولى عز وجل وقوله: ( إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ ) فقد تعلم الدرس الامام من رب العالمين وقام بتنفيذه بقنبله تنفجر من اعلى اعلى مكان
كما علمه الله وتسقط الشهب على
رؤاس الاعداء كما كان مع سجيل وهذا وصف
الفنبله القزره التى ترعب الغرب قبل ان
تقوم الحرب ويبشر بها الغرب انها
هى من سيقضى على الحضاره الغربيه باكملها وذكر تفاصيلها فى الكتاب المقدس ووضح الله اية إِنَّا زَيَّنَّا
السَّمَاء الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ
وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ ليعلم منها الامام استرتجية القضاء والسيطره على
الامر كما يسيطر ربه فيتبع العلم
الالهى فى القضاء على الشر على الارض بنفس
طريقة القضاء علية فى السماء )))))
ثم يشرح مكانها ويقول __ نارا هائلة من باطن الأرض تخرج من مكمن ومخبأ , وتطير في السماء عاليا جدا , ثم تهبط بموت ينزع الناس كأنهم أعجاز نخل منقعر مثل سجيل تماما ==== اسف لطول الشرح وهذا لكثرة
المفاجات
الموجوده فى النصوص نكمل مع الجزء
القادم من اسرار الصافات وسلاح الامام وخطط النصر
ومراحل استخدام السلاح حيث انه ليس من الاسلحه التقليديه فى
تكنيك التنفيذ الخططتى له فقبل
القذف اسلوب
وبعد القذف اسلوب واثناء القذف اسلوب
يشرحها القران وتفاصيل الانجيل عن السلاح ومفاجات غرفة الاسرار
للتواصل عبر مدونة وجروب الوعد
علوم اخر الزمان اشكركم هانى محمود
الجفر قريته من 20سنة واكتر وكل مرةتزيدو عليه جمل جديدة عشان تخدم أغراضكم كفاية هبل وخيبة
ردحذف