الثلاثاء، 1 أغسطس 2017

تخاريف هانى محمود الجزء السابع عشر

تخاريف هانى محمود الجزء السابع عشر
الغريب ان المقال السابق رغم انه لا يمثل غير حقيقة مطلقة لحادثة حدثت فعلا وسجلت رسميا فى مصر وعبر العالم أجمع ولولا ما حدث بين روسيا وامريكا من كشف أسرار كل واحده منهم للآخرة أثناء الحرب الباردة لما وصل امثالى لمثل هذا الكشف الخطير ولكن من يتلقى هذه المعلومات وهو يبحث فى علوم اخر الزمان بجد وتعب يكشف الله له ألاعيب العدو ما يجهز له من مكائد حول هذا الأمر فقد ذكر الغرب الواقعه ولكن هل يعرف احد ما تخفيه الأجهزة الاستخباراتية عن العلم الذى وصل لهم من وراء هذه الواقعة بالطبع لا ولكن نجتهد نحن فى كشف هذه الأمور مستعينين بالقرآن لتوضيح العلم المكتسب فقد وجد هؤلاء الباحثين جدار فى المقبره عليه مجموعة من الرسومات تجمع على حد تعبيرهم كائنات فضائية وكائنات مجنحة او بدقيق المعنى ملائكة ومجموعه من الشفرات وعندما اقترب الباحثين منه وجدوا قوة شديدة تبعدهم عنه غير معروفة او منظورة والأكثر دهشة انهم اكدوا ان بعد هذا الجدار شيء آخر ثم جدار آخر وكانه مثل الاسانسير او غرفه للنقل من مكان الى مكان (على فكرة الكلام ده حقيقى ) والاهم من كل هذا ما هو مكتوب على جدران هذه المقابر والمفسر والغير مفسر عن زوار المكان من دواب السماء والملائكة وكيف حدد المكان زيارة الملائكة لمصر فى عصر من عصور آخر الزمان قبل وصول الدواب للأرض وحدد طرق الظهور وحدد من القائد الذى سيظهر فى حضوره وبعلومه هولاء الملائكة طبعا بيقولوا الراجل شطح ولكن كل هذا ذكر بالتفاصيل وسافسره لكم بالتفاصل والاكثر اثارة انه ذكر بالنص فى القران وقبل ان اشرح لكم تفاصيل ما ذكر ومثبت رسميا فى تقارير البعثه ولكنهم فسره على هوى الدنيا وليس بربط احداث اخر الزمان مع نصوص القران .. المهم نعرض ما ذكر فى القرآن عن هذه المشاهد ثم نتكلم

ان القرآن لم يفرط فى شيء فاذا حدث من سنن الله زيارة من دواب السماء الى الأرض ستتكرر سنن الله مره اخرى واذا كان فى داخل الزيارة ملائكة لابد ان نهتم بنص القرآن الذي أصبح بهذا الكشف اعجاز غافل عنه علماء الإسلام يصف أمور غاية فى السرية فى دول تعتقد انها اول من وصل الى ذلك وهو امام اعين المسلمين فى كتاب الله فبعد التوضيح من كتاب الله سيفاجئ الجميع بسلسلة من الاكتشافات القرآنية الأثرية المذهلة
__وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ دَابَّةٍ وَالْمَلَائِكَةُ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ 
سورة الأنبياء 30 ولكن ما هو الشىء الذى خلق من الاساس من الماء وتكلم عليه القران بكل وضوح واغفله الكثير من العلماء فقال تعالى فى هذا الامر _(44) وَاللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِّن مَّاءٍ ۖ فَمِنْهُم مَّن يَمْشِي عَلَىٰ بَطْنِهِ وَمِنْهُم مَّن يَمْشِي عَلَىٰ رِجْلَيْنِ وَمِنْهُم مَّن يَمْشِي عَلَىٰ أَرْبَعٍ ۚ يَخْلُقُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ )____-
﴿٤٩ اولا لابد ان نميز بين خلق الله فى الكون فان الملائكه مخلوقه من نور اما الجن فهو مخلوق من نار اما الانسان فهو مخلوق من طين وكل احياء الارض مخلوقه من ماده ويتعامل معها اما الماء فهو لاعطاء الحياه لهم جميعا كما قال المولى عز وجل { وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ }
اذا يوجد مخلوقات خلقت من الماء وتسمى دواب ومن القرآن أيضا يوضح المولى عز وجل ان هذه الدواب أماكن وجودهم فيقول المولى عز وجل سورة النحل » قوله تعالى ولله يسجد ما في السماوات وما في الأرض من دابة والملائكة وهم لا يستكبرون ..._قال الله تعالى: (وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُون) [الأنعام: 38]. ______وَمَا

ومن هذا النص
القرآنى يوضح لنا ان الدواب

تسكن السماء والارض وهى انواع عديده فكان النص صريح جدا فى قوله فى السماوات والارض من دابه والنص يوضح انها غير الملائكه والاكثر اثاره ان المولى عز وجل عطف على كلمة الدابه بحرف العطف واو وقال ((((( دابه والملائكه))))) ثم تاتى الايه الاخر التى تشير بقوه على ان من الدواب من هو يطير بجناحيه وانهم امم مثلنا وهذا ينطبق على كل الطيور التى نعرفها والتى لا نعرفها اذا اين دواب السماء وهل اتى القران بنص يقول لنا انهم سيجتمعوا معنا او سنتقابل كما قال العلم الادريسى المكتوب فى هذه الاماكن الفرعونيه العظيمه فان وجد النص هذا فعلينا بتفسير باقى ما هو بداخل هذه الاماكن بقوه حتى نرجع اعظم امم الارض وعند البحث حول امكانيت العوده وجدنا قول المولى عز وجل _________وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِن دَابَّةٍ ۚ وَهُوَ عَلَىٰ جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ (29)_____ وهذا بنص القران ان الله على جمعهم اى جمع دواب السماء مع دواب الارض وخلق الارض ____ وهذا نص القران ويؤكد هذا الامر القران ان لقاء هذه الدواب اذا اراد الله حادث لا محال ولكن المعجز فى الامر هو تصنيف الدواب فان الدواب له اسلوب فى التعامل معها ولغه والدواب التى نتكلم عنها هى ما يتعامل معها الغرب بعد ان تم سرقة هذه المنهجيه من جدران المعابد الفرعونيه ولكن المثير والمدهش انهم يتعاملون مع الدواب التى تحمل صفه الشر فقد صنف المولى عز وجل الدواب الى صنفان واحد منهم هو شر الدواب _ فيقول المولى عز وجل علي هذا الصنف (_إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ (22) وَلَوْ عَلِمَ اللَّهُ فِيهِمْ خَيْراً لأَسْمَعَهُمْ) الآية؟
هذا عن النوع الاول الذى يقول عنه الغرب انه يتعامل بالتخاطر ولا يتكلم

واصفون هذا الامر على انه من كبر التقدم الذى هم فيه ولكن فى حقيقة الامر انهم اصلا فى تقدم ولكن هذا التقدم لم يمكنهم من النطق حتى تتجلى ايه الله عليهم اما النوع الثانى الذى هو الحليف المنتظر لنا فى معاركنا فى المستقبل فقال المولى عز وجل عنه قوله تعالى : ولله يسجد مافي السماوات وما في الأرض من دابة والملائكة وهم لا يستكبرون ... وهذا النوع له صفات جميلة ومنها عدم الاستكبار وطاعة المولى عز وجل والمدهش هنا الجمع بواو العطف فى أمر الطاعة مع الملائكة وهذا لا يكون صدفه ولا يكون بلا قصد كما ذكر على نصوص ورسومات الجدران الموجود فى المقبره وصور للملائكة وجثة دواب الارض ونص يتكلم عن نزول الملائكة فى آخر الزمان وحدود المكان وأسلوب مساعدة الملائكة للناس كما حدث فى السابق تماما مع كشف طرق كثيرة تخص واقعة ظهور التابوت وتمكين الملائكة لأفراد بعينهم مساعدتهم بأوامر إلهية لا يمكن ذكرها هنا الآن ومن هنا يتبن لنا ما يخطط له الغرب وما يتفق مع الغرب فإن الكائنات المجنحة دواب السماء موجوده 100% ويخلق ما لا تعلمون ولكن يوجد فرق بينها وبين الملائكة ستهاجم الارض وتهاجمنا لا شك فى ذلك ولا قبل لنا بها وإن دخل الانس فى هذه المعركة سيكون الانس والجن حلفاء فيها ضد هؤلاء المخلوقات ولن ينتصر الانس والجن عليهم الا بمعاونة من هؤلاء الدواب المؤمنين فان الامام المهدي لابد ان يكون على علم بكل هذه العلوم علوم التخاطر الحديث مع هؤلاء الدواب الذين سيساندوه فى هذه المعركة والغريب فى الامر ان هذه المعركة شرحها المولى عز وجل فى كتابه ولكن التفسير التقليدي للقرآن جعل منها ايه عادية برغم من أنها آية من أخطر الآيات الموجودة عن اخر الزمان التى قال عنها المولى عز وجل فى كتابه العزيز {يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُواْ مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُواْ لاَ تَنفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَانٍ} [الرحمن: 33].++ وهنا يبين تحالف بين الجن والانس فى سبيل ان ينفذون من اقطار السماوت والارض وكيف هذا ونحن بالفعل نفذنا من اقطار الارض وذهبنا الى المريخ هل سياتى وقت لا نستطيع ان نخرج من قطر الارض ولا يسطتيع الجن ايضا ان ينفذ حتى من قطر الارض ونبحث فى هذا اليوم عن علم يخرجنا من هذا القطر وهو ((السلطان )) وما هو ذلك السلطان وما الذى سيمنعنا ونحن الان نخرج ونضع اقمار صناعيه ونذهب الى ابعاد فى كواكب اخرى واكثر من ذلك ارسال محطات خارج المجره لتصوير الكون وجلب معلومات عنه ونذهب المريخ ولا مانع هل سياتى يوم يكون فيها حرب فضاء كما يقول الامريكان مع كائنات فضائيه وماذا ستعمل معنا هل تحاصرنا فى الأرض وكيف تحاصرنا فى الارض هل هذا الاسئله موجود الاجابة عليها فى القرآن نعم موجوده وبدقه فقال المولى عز وجل ليؤكد على هذا الكلام بدقة+ يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسٌ فَلاَ تَنتَصِرَانِ} [‏الرحمن‏: 33- 35]+++ ما هذا الكلام العظيم هل نحن فى حرب فى هذه الظروف حتى لا ننتصر وينهزم التحالف ولابد من ((السلطان)) وحتى لا اطيل عليكم نكمل فى الجزء القادم لمعرفة أسرار اكثر واكثر عن هذا الامر وكشف الكثير من الغموض فى الأحداث التى ادعى البعض من الجهلاء الدجالين ان المجنحون هم الملائكة وأنهم هم من أرسلوا الدين للأرض وانهم اتوا الى الارض يؤكدون على هذا الأمر وينشروا الدين الجديد فى مخطط فتن أهل الإسلام من أخطر ما يكون على وجه الأرض وتعد له أمريكا من زمن طويل بنشر الافلام المباشره بهذا والكتب والدجالين الذين يدعوا علاقتهم بهؤلاء القوم وغيرها وغيرها من الحوارات التي سنكشف لكم تفاصيل التفاصيل حول ربط علوم ادريس على الجدران ورسم مسرح ظهور تابوت السكينة فى مصر بقدرات وكلام القرآن وتوجيه من نبى الله ادريس فى رسالة عبر الزمن للمصريين …...لتواصل عبر مدونة وجروب الوعد علوم اخر الزمان اشكركم هانى محمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق