الأربعاء، 30 أغسطس 2017

تحت الارض وكشف الأسرار الجزء الخامس عشر

تحت الارض وكشف الأسرار الجزء الخامس عشر
فى هذا الجزء من البحث لابد ان نبحث على ما يؤكد على صدق ما ندرسه ونرمى اليه لكى نقف على ارض صلبه فإن كان تكرار سنن الله شرع ال  بحث وقد وصلنا الى اكتشافات فأذن بحسبة بسيطة من خلال الأحاديث التي ذكرت على فتح المسلمين لفلسطين والتي تؤكد أن جنود جيش الوعد هم أبرز من سيقوم بهذا الأمر مع باقي جنود المسلمين والاكثر اثارة ان نصوص اليهود نفسها تشير الى العدو الذى بالجنوب والمثير ايضا تصريحات القادة اليهود بعد معاهدة السلام مع مصر حيث قالوا ما دام هناك سلام مع مصر إذن ستبقى إسرائيل آمنة
وأبرز مخاوف اليهود هو ان تخوض حرب مع مصر فلابد لكى تظل اليهود على قيد الحياة
فلابد من وجود اما سلام امن مع مصر او لا وجود لمصر على الخريطة اصلا وهو ما تسعى له الان
فان صح جمع هذه المعادلات مع بعضها فإذن يكون
الدخول الاول فى وقت العلو الأول الذي كان قبل هرمجدون الأولى كان بقياده مصريه حرة بتنسيق مع مجموعة من التحالفات العربيه الشرقيه بالعراق والشام طبعا الكل سيقول لا هذا غير سليم الذي دخل هو نبوخذ نصر نعم نبوخذ نصر دخل ولكن ليس فى هذا الوقت من التاريخ فان الدخول المشار له سيكون فى تاريخ ما كان عليه هرمجدون الأولى أما تاريخ نبوخذ نصر ليس به حرب هرمجدون لا قبله ولا بعده فكيف سيتدرج تكرار سنن الله فان كلمة سنن وتكرار اى بترتيبها وليس عشوائيتها ومن هنا اذا نظرنا لنصوص التوراة والقرآن التى تتكلم عن هذا الأمر سنجد المفاجآت المذهلة
فى ظل كشف حقائق ستغير التاريخ رسمت على جدران المعابد والاثار المصريه وفى صحراء فلسطين وارض كنعان نفجر لكم المفاجات وبحث سيغير التاريخ باثرة و نكمل لكم باقى كشف الاسرار فى مفاجات الامام المهدى فان الكثير من كنوز الارض تحجب للامام وبدون تحديد الاماكن حفاظا على سرية الكنوز سنتكلم على المشاع فى الامر فقد زكرنا فى الاجزاء السابقه عن دخول تحتمس فى اول الحروب العالميه وهى هرمجدون الاولى والتى سيخوضها الصحابى مع الامام المهدى مع اشداء مصر وجيش والوعد وجيوش العراق وجزيرة العرب وكل الدول الاسلاميه اما الدخول المؤكد للقدس تم تحديده بخصوصيه كبيره فى هذه المره حيث يكون امر من الامام المهدى الى قائد جيوشه بدخول كما دخلوه اول مره ==قال سبحانه (وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرائيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوّاً كَبِيراً) (الاسراء:4)
(فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَاداً لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْداً مَفْعُولاً)(ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيراً)(إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لَأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيراً)(عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيراً) (الاسراء 5-8) ==
فنشاهد الاعجاز فى هذه الايات فى كل كلماتها ومن اهم الكلمات التى نبحث عنها اليوم وهي فى وليدخلوا فمن هم الذين وليدخلوا هم نفس الفئة التي دخلت المرة الأولى بمعنى آخر ان الناس الذين اتوا فى الاول وهم مثلا من المكان س فى الوعد الأول للعلوا سيأتي نفس الناس الذين من المكان س ويدخلوا كما دخلوه اول مره تماما فكيف دخلوا اول مره هؤلاء الناس فقد حاصروا فلسطين من الشرق والجنوب والشمال ثم بدأ الدخول وهنا نقف ونتدبر ما ذكر عن هذا الدخول فى كتب اليهود نفسهم وحركة الذين دخلوا اول مره كانت كيف هل هي فعلا مثل ما ذكر فى جدارن الاماكن الاثريه عن امبراطورية تحتمس الاولى ام هى مختلفه فان كانت متطابقة سيكون هناك مفاجآت و اكتشافات خطيرة جدااااا فماذا قال أسفار اليهود
فى سفر زكريا آيات فلتت من يد المحرف تصف معارك المهدي وترتيب سقوط المدن الواحد تلو الأخرى على يد جيش الوعد الذي سينضم له فى هذه الفترة اجناد كثيرة من السعوديه ومن الشام واليمن والعراق وباقي مسلمو العالم ويوضح السفر فى سرد بديع تسلسل المدن التي ستسقط
الآيات (1-8): “وحي كلمة الرب في أرض حدراخ ودمشق محلّه.لأن للرب عين الإنسان وكل أسباط إسرائيل. وحماة أيضًا تتاخمها وصور وصيدون وأن تكن حكيمة جدًا. وقد بنت صور حصنا لنفسها وكوّمت الفضة كالتراب والذهب كطين الأسواق. هوذا السيد يمتلكها ويضرب في البحر قوّتها وهي تؤكل بالنار. ترى أشقلون فتخاف وغزة فتتوجع جدًا وعقرون.لأنه يخزيها انتظارها والملك يبيد من غزة وأشقلون لا تسكن. ويسكن في أشدود زنيم واقطع كبرياء الفلسطينيين. وأنزع دماءه من فمه ورجسه من بين أسنانه فيبقى هو أيضًا لإلهنا ويكون كأمير في يهوذا وعقرون كيبوسيّ. وأحلّ حول بيتي بسبب الجيش الذاهب والآئب فلا يعبر عليهم بعد جابي الجزية.فأني الآن رأيت بعينيّ.
هذا النص من كتب اليهود من العهد القديم وكل كلمه به توضح صورة تشاهدها الان فى ترتيب الأحداث بشكل غاية فى الابداع لتكرار سنن الله فبدأ بقوله فحماة ايضا تتاخمها اى تحاصرها هنا حدد النص المدن التى ترعب إسرائيل من المدن القوية المحيطة بهم من الشمال كأرام وصور، ومن الجنوب كأشقلون وغزة وعقرون (أي مدن فلسطين) وهم مدن ستهاجم من الناحية الجنوبية لذلك تعتبر لدى اليهود مدن لعنه عندهم ومنها مدن أريحا لأسباب كثيرة ومنها هذه الأسباب ولذلك وافق قبل ذلك اليهود على ان تكون مدن سلام ومعاهدات على بعدها عن الاحتكاك اليهودى وسميت معاهدة غزة وأريحا ولكن فشلت فى هذا فهي مدن شؤم على اليهود من عصور بداية اليهودية وهذه كانت تمثل ضغطاً عليهم. لذا يحدثهم هنا عن غزو كاسح قادم عليهم غير أن قادة هذا الغزو سيرفقون بأورشليم وهنا المقصود المبانى والعمائر المدنية للقدس فتجد النص يتطابق تماما مع كلام القرآن فى قوله ( بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَفْعُولا )اى بدون دمار للديار واول علامات هذه النهاية كما ذكر السفر عدداً من مدن سوريا ولبنان منها حدراخ (كانت مدينة بإسم حدراخ بجوار دمشق وحماة، وحدراخ قد يكون اسم ملك أرامي اليهود الان من دمار لسوريا دون الوقوع فى يد سلطان عادل حتى لا ينتهى ملك اليهود فلابد من القضاء على سوريا دون حاكم عليها اى تظل فى نزاع كامل بين الجماعات الإرهابية ولكن لابد ان يكون أماكن تواجد القتال ليس عشوائى كما يعتقد البعض انما فى الاماكن التى لابد اناليهود الان من دمار لسوريا دون الوقوع فى يد سلطان عادل حتى لا ينتهى ملك اليهود فلابد من القضاء على سوريا دون حاكم عليها اى تظل فى نزاع كامل بين الجماعات الإرهابية ولكن لابد ان يكون أماكن تواجد القتال ليس عشوائى كما يعتقد البعض انما فى الاماكن التى لابد ان يظل نار الحرب بها لا تنطفئ وهذه الأماكن هى التى يشير بها نصوص كثيرة في التوراة و أكد عليها القرآن فى وضوح تام فى رغبتهم المستمرة لاشعال نار الحرب
كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ ۚ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا ۚ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (64) .
ومن هذه الاماكن التي تعد أخطر ما يكون فى خط سيرهم حيدراخ والتى تمثل الآن ريف حماة وشرق دمشق وتجد المذهل فى الأمر ان نار الحرب بها لا تنطفئ الا وتعود مرة اخرى كأن شخص ما يريد ان تظل هذه المدن بالذات تحت النار باستمرار حتى يتم سلام إسرائيل وهذا الأمر الذي تنصح به المحكمة السنهوريه الحكام فى تل ابيب وموضوع على رأس اعمال الامان فى الموساد ليظل الحال كما هو عليه فى صالح اليهود وهو ما سينتج عنه ما تشير له الآية إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ
…..
وتجد تاكيد النص فى سفر زكريا على دفع الجزية يؤكد فلته من يد المحرف ويؤكد انه يخص الامام من هنا ياتى لنا اليقين والجزم ان الذين دخلوا فى العلو الأول هم المصريين وهم الذين جاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا
مع تحتمس حيث ان كل الجداريات تشرح نفس اماكن السفر ونفس كلام القرآن والأخطر من ذلك هو ما يتكرر امام اعيننا الان على نفس المكان وبنفس الأسلوب والكيفية اعجاز اعجاز بكل المقاييس والشيق فى امر الدخول الاول ان نبوخذ نصر اباد المدينه كاملا اما تحتمس لم يهدم المدينة ودخل بسلاح أجبر اليهود على الهروب الى الجبال وهو ما وضحته الرسومات فى المعابد وقت فرح المصريين بالدخول ان المنازل واماكن المدينة لم تهدم فى الرسومات اما نبوخذ نصر من كل الكتب ذكرت انه قضى على المدينة برمتها وكان لابد من تحريف التاريخ حتى لا يفتن المصريون وتأكدوا أنهم على موعد من دخول القدس كما دخلوه اول مره وبنفس السلاح وهو السلاح الذي سيستخدمه الامام فى هذا الدخول نفس السلاح الذي أخرجهم من ديارهم وذهب بهم الى الجبال وجعل من الديار فراغ مهجور ينتظر حكم الإسلام فيه وهذا السلاح موجود فى كنوز الإمام وعلوم الامام فى مصر وهو من آيات إثبات أنه المهدى بدون شك والذى يحقق به الإمام المهدي آية الله فجاسوا خلال الديار ولن يكون مع أحد غيره
تحقيقا لوعد الله لنا اننا الوارثون
وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ (5) فنحن المستضعفون فى شعوب العرب جميعا ونحن الوارثين ونحن أصحاب خزائن الأرض وكنوزها بنص القرآن
والاهم والمبهر فى الامر والذي سيظهر فى الأيام القادمة بشدة هو آثار للملك تحتمس فى الأماكن التى كان يتواجد فيها فى فلسطين وبدأ هذا الأمر بظهور مفاجأة من العيار الثقيل تثبت وتأكد صحة هذا البحث تماما =
قالت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية، إنه تم العثور على ختم فرعوني يعود لأكثر من 3500 عام قبل 3 أسابيع، في جبل حطين بمنطقة الجليل الأسفل الفلسطيني، موضحة أن العثور على الختم جاء عن طريق الصدفة، من قبل شخص يدعى «آميتي حقلائي» كان يتنزه في منطقة الجليل.
وأضافت الصحيفة الإسرائيلية أنه تبين فيما بعد أن الختم الفرعوني يعود إلى الملك تحتمس الثالث، متابعة أن «حقلائي» عندما كان يسير في منطقة الجليل وقعت عيناه على حجر أبيض صغير منحوت يبلغ حجمه 1 سم، فاتصل بسلطات الآثار الإسرائيلية وسلمها الختم الفرعوني.
وأوضحت «هآرتس» أنه تم فحص الختم الفرعوني بمتحف إسرائيل على أيدي متخصصة في الحضارة المصرية القديمة تدعى «دفنا بن تور»، التي أكدت أنه يصور الملك تحتمس الثالث جالسا على كرسي العرش وأمامه خرطوش مستطيل الشكل يحتوي على رموز تمثل اسم الملك تحتمس الثالث باللغة الهيروغليفية.
وأكدت «بن تور» أن مصر تحت حكم تحتمس الثالث، أقامت نظاما إداريا شمل أرض كنعان، مضيفة أن الحاكم الفرعوني الذي وجد صورته علي الختم، حكم مصر خلال القرن الخامس عشر قبل الميلاد، وخاض الكثير من الحملات العسكرية، أبرزها معركة «مجدو» التي حقق فيها انتصارا كبيرا تم تدوينه على جدار معبد الكرنك في الأقصر.
ولفتت الإسرائيلية المتخصصة في حضارة مصر القديمة، إلى وجود عدة اكتشافات أثرية تعكس مدى قوة التأثير الثقافي والسياسي الذي تركته مصر على أرض كنعان خلال هذه الحقبة التاريخية.
وفي السياق، أشارت الدكتور ميكي سابان، مدير قسم الكنوز الوطنية في العصور القديمة، إلى العثور على عدة اكتشافات من قبل حول الحقبة التاريخية المذكورة، لكن هذه تعد المرة الأولى التي يتم اكتشاف بجبل حطين، مؤكدا أن العثور على رموز الملك تحتمس الثالث، مؤسس الإمبراطورية المصرية، يساعد في فهم التسلسل الحضاري. والاخطر ان هذا الختم لا يوجد بأرض الا وقد كان هذا الإمبراطور قد جلس على عرشها وحكم بها وأودع ختمه لوزراء هذه البلد للعمل به فهذا الأثر غير عادى وله دلالات كبيرة
== والاهم هو ما سيكشفه لنا الإمام فى هذه الأرض وخط سيره فيها ومفاجات اخرى شديدة فى باقى الاجزاء للمتابعه عبر وجروب ومدونة الوعد علوم اخر الزمان اشكركم هانى محمود 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق