السبت، 19 أغسطس 2017

تحت الارض وكشف الأسرار الجزء الثانى


تحت الارض وكشف الأسرار الجزء الثانى 
مازلنا فى صحراء نيفادا المنطقة 51 و 55 من الموقع وفى هذا الأمر نتكلم عن نقل تكنولوجيا اقل ما يقال عنها انها احدى صرخات هذا العصر وهى منقوله كامله من برديات الفراعنة ولكن لم توضح البردية تفاصيل العلم فحاول الغرب ان يضيفوا عليها علوم من الكائنات الفضائية وتعتمد هذه النظرية على النقل الكمي اى انتقال الأشياء عبر البوابات المكانية وبدأ الغرب فى تلك التجارب من خلال تجربة اينشتاين فى هذا الامر الذى قام بها فى مطلع القرن السابق وكان الفشل حليفه فيها وساقوم بشرح ما تبحث فيه مجموعة العلماء فى هذا الشأن بطريقة مبسطة جدا لكي ينتقل إنسان من مكان الى آخر فيتم وضعه فى سيارة مثلا لكى ينتقل من الإسكندرية إلى القاهرة وينتقل عبر هذه التقنية فى ساعتان من خلال الطريق والسرعة وإذا كانت السرعة أكثر من 100كم واذا زادت السرعة النقل سيكون أسرع وعليه فان السرعة والطريق المؤدي الى المكان هم المتسببين فى كيفية النقل الزمن والمسافة اى الطريق فكيف نتغلب على الزمن وكيف نتغلب على المسافه لكى يتم نقل كمى …….وعليه لابد ان ندرس هذا الامر باسلوب احدث فاذا اردنا نقل كتاب من امريكا الى مصر عبر اسرع طريقه فنجد ان اسرع طريقه هى النت والكمبيوتر ف لابد من ان تحول الكتاب الى ارقام وترسلها عبر اسلاك النت فتاتى مجمعه الى مصر ويتم استلامها فى ثوانى وكيف نفعل هذا مع الانسان اولا لابد من معرفة شبكة نقل كشبة النت اى الطريق ثانيا السرعه فما هو اسرع طريق بين مصر وامريكا من النظره الاولى لايوجد اما من النظرة عبر طاقة المكان فان الكرة الارضبه كلها ماليءه بالبوبات المتصله بالابعاد المكانيه ولم تتمكن امريكا من معرفة خريطة هذه البوبات وعلى فكره الخريطة كامله مذكورة فى القران المهم كى نصل الى تقنية مثل نقل الاشياء عبر النت من اى مكان قاموا بالاستعانه بالكانات الفضاءيه فى تقرير اقل ما يقال عنه انه مذهل ولكن لا تسطتيع امريكا الاستفاده منه وهو تحويل جسم الانسان الى طاقه مثل ما تم تحويل الكتاب الى ارقام ولكى يتم هذا لابد من استخدام اسلوب اخر غير الذى يستخدمه الكاءنات الفضاءيه لنهم عندما قدموا لهم هذا العلم اتى بالفشل معهم وهذا لان تحويل اجسام الكاءنات الفضاءيه ياخذ مقايس من الطاقة غير التى تاخذها الاجسام البشريه لكى تتحول عبر البوابه الى طاقه هى الاخرى ولكن خرج الأمريكان من هذه التجارب بتقنيات مذهلة وهى دستور حروب الجيل السابع من حروب هذا الزمان عبر استخدامهم لتقنية الترددات الكهرومغناطيسية فى تجاربهم فى محاولات النقل فقاموا بعمل معتقل فى نيفادا غريب الشكل يتم فيه عملية لن يتوقعها بشر وهو مسح كامل للذاكرة اى شخص عبر تردادات كهرومغناطيسيه قاموا باستخدامها فى تجارب التنقل وبالأخص تجربة اينشتاين عندما عاد الثلاثة بحارة وقد أصيب أحدهم بمسح الذاكرة فلم يفوت اينشتاين الفرصة وتمكن من تطوير الطاقة الكهرومغناطيسية لكى يقوم بالتعامل بها على المخ البشرى ولكن لم يسعفه الوقت وأكمل طاقم العمل الأبحاث بعد وفاته حتى وصلوا من التقنية الى مسح معلومات من المخ ووضع أخرى والاكثر اثارة قاموا على أخذ معلومات من العقل دون ان يشعر والتحكم فيها وقاموا بعمل معسكر الى افراد بعينهم فى هذه الأماكن ووضعهم تحت هذه التقنيات حتى يتم استعمالها فى العمليات الإرهابية واثبتت نجاحا كبيرا ومن هذا المنطلق أصبح بمقدورهم صناعة جيش من أفراد ليسوا أمريكيين عبر استخدام هذه التقنيات مع القادة فقط وقد قامت فى الأشهر الماضية مجموعة من عناصر مهمة فى الجيش الجديد بسوريا بتدريبات عسكرية مكثفة مع قادة إنجليز وقام أحدهم بأخذ المجموعة المنتقاة فى رحلة الى امريكا ملحوظة هذا كله معلن .اما الغير معروف للفراد وغير معلن 
هو البدء فى دخلهم موقع الإعداد ووضع شفرة عبر عقل كل شخص تمكنهم من استخدام هؤلاء الأشخاص الذي سيكون من بينهم السفيانى الذى اتى الاعجاز النصي فى احاديث ال البيت ورسول الله صل الله عليه وسلم يؤكد لنا على ما نكشفه الان من أسرار وحقائق فتجد السفياني فى الأحاديث يحمل صليب على صدرة وهى كناية عن علم الإنجليز الذي يحمل الصليب الذين قاموا بتدريبه وتقال صريحة فى الأحاديث انه تابع للغرب من صنعهم وهي أحدث تقنيات حروب الجيل السابع من الحروب الذى يستخدمه الغرب معنا حتى يصلوا بالسفياني ليدمر مدينة الرسول ويأتي بجيشه يخرب المدينة ويذهب إلى الكعبة لكي يهدمها لولا خسف الله له هل هذا طبيعى فى ظل هذه التقنيات التي نحارب بها الآن ونكمل فى الجزء القادم لمتابعة الأجزاء عبر جروب ومدونة الوعد علوم اخر الزمان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق