السبت، 19 أغسطس 2017

تحت الارض وكشف الأسرار الجزء السادس


تحت الارض وكشف الأسرار الجزء السادس 
مازلنا فى بلاد الاسراء بلاد السفر عبر قدرات الرحمن من المكان والزمان الى المستقبل والى السماء وإلى سدرة المنتهى من هذا المكان كما ذكر القرآن وتكلم رسول الله صل الله عليه وسلم 
ومن المخطوطات السريه الموجوده فى المحفل الماسونى فى الموساد التي تم تحريفها ولا تقترب من قدرات لا يعلمها إلا الراسخون فى العلم ومن أكرمهم الله بعلمه كما قال الله عنهم فى القرآن…. من عنده علم من الكتاب…فهذه الرسومات بها أخطاء فادحة فى تصميم الهيكل والقليل من الأشياء السليمة عنه .القول السليم عن هذا الأمر غير الموجود فى ملفات الموساد …. فتقول النصوص أن مكان المذبح ومكان غرفة التابوت متصلان بتحكم كونى يجعل استخدام التابوت فى سيادة العالم من داخل الهيكل أمر سهل المنال وطبعا كل هذا الكلام لا صحة له بدون علم سليمان فى تصميم المكان وذلك لأن اليهود وقعوا فى شر أعمالهم حيث ان الهيكل الذي بناه سليمان كان مكان مصمم على أسلوب علمي بحت وكل الملفات الموجودة فى الموساد على تصميم الهيكل خطاء فى خطاء اصل المكان او معبد سليمان هو هيكل لرسم موجود بالفعل فى السماء عبر مواقع النجوم التي أشار لها المولى عز وجل والتصميم موضوع به صرح من قوارير كما ذكر القرآن بطرق هندسية يجهلها اليهود وهذا كلام القرآن والتحكم فى تشغيل الهيكل كان مقسم على الملأ من رجال سليمان فمنهم من كان مسؤل عن التابوت وهم اللاويين ومنهم من كان مسؤول عن الصرح وكذلك يقسم سليمان المهام لذلك وقت طلب نقل عرش بلقيس كان الطلب فى منتهى الذكاء حيث انه لم يقول من يستطيع اى ياتى بالعرش ولكن لقوة الملاء من ال سليمان قال من يقدر ان يأتي به قبل ان تاتى هى مسلمه يعنى بالبلدى ليس السؤال حد يعرف يجيب العرش إنما السؤال من يعرف يجيب العرش اسرع من اى احد وهذا معناه أنه على ثقة من إتيان العرش مليون بالمائة وهذا لعم رجال سليمان بعلوم تشغيل الهيكل باستخدامه فى هذا الأمر حيث ذكر القرآن موضع العرش فى الصرح عندما طلب منها سليمان التاكد من عرشها فكانت القصة القرانيه تحكى اعجاز قرانى فى حكم سليمان يجهله اليهود ويتعاملون معه معامله وثنيه تجعل منه رجسة من الخراب عليهم وليس هيكل لحكم العالم فان علم الهيكل فى التشغيل لحكم العالم هو علم من الكتاب كما ذكر القران اما وضع اليهود الان فهو وضع علم من الدجال يحث على عباده وثنيه ستكون فى داخل معابدهم انما علم الكتاب هو علم ربانى اساسه العباده الخالصه لله
وكان هذا الهيكل له ثلاث تكوينات الأول تحت الارض والتانى فوق الأرض والثالث فى السماء واصل رسم هيكل سليمان هو رسم لجسد إنسان يتطابق تمام التطابق مع تكوين الرسم عبر مواقع النجوم ومنها يستخدم سليمان الرءس فى صنع الإرسالات والصدر فى القوى واليد فى البطش …….على فكره هذا الشرح مبسط لأكبر قدر ممكن …..
فكيف كان يستخدم سليمان الهيكل 
ترك أجداد اليهود لليهود الحاليين رسومات عن الهيكل ولكن هذا الرسم للهيكل الثانى اى يملاءها الأخطاء ويقل بها التخطيط السليم وهذا ذكر فى نصوص القرآن صراحة حيث طلب نبى الله سليمان من الله ان لا يكون لأحد من بعده هذا الملك وعليه بموت سليمان طمس الله على علم صناعة الصرح وصناعة الهيكل وعلى التابوت المستخدم فى كل هذا حتى لا يتسنى الامر الى احد اليهود مرة أخرى ويعيده الله فى تكرار سننه فى اخر الزمان مع حفظ حق سليمان فى الدعوة وعدم تسخير أنواع من الرياح لأحد غيره وأنواع من الشياطين ومخاطبة الطير …. ولذلك امتلاء سجلات اليهود بالأخطاء عن رسم الهيكل وضعه ومكانه وأسلوب استخدامه ولكن الطريف ان بعض الرسومات التى تحت الارض كانت تشير إلى أماكن سليمة فبدأ اليهود فى تتبع الرسم واعتقد المسلمين انهم يبحثوا عن آثار تحت الاقصى او انهم يقوموا بعمل انفاق للمساعدة فى وقوع الاقصى رغم انهم لو أطلقوا قذيفة من اى ارباجى من الجنود الموجودين فى ساحة الأقصى سيقع المبنى ولكن الأمر غير هذا فان الأمر بناء ممرات الهيكل تحت الارض ثم البحث عن عيون الماء المتصلة بنبع الهيكل كما ترك لهم أجدادهم الرسومات التي توضح لهم رسم الهيكل الثانى وتم عليها اضافات تحريف ايضا وهذا الرسم غير مفعل ولا يجعل من الهيكل غير مكان للعبادة فقط بطقوس وثنية لا تمت لليهودية بصفة واعترض اشخاص كثيره من داخل اليهود على هذا الرسم ولكن المحصلة صفر وبعد حفر كثير فى أسفل الأقصى وحول الاقصى وصل اليهود إلى اماكن عيون الماء وبعد هذا الوصول بدء المراحل النهائية فى عملية تجهيز البناء للهيكل وهى توصيل الانفاق اسفل الارض ببعضها البعض فى شكل هندسي معين وتوصيل منابع عيون المياه بمكان المذبح المقدس هذا تحت الأرض أما فوق الارض الذي يبدأ من كنيسة الخراب ثم يمتد على شكل سوار حول الأقصى بكنائس يهودية تكون بشكل السوار على المعصم وهو ما تشاهده الآن ثم يقوم اليهود بعمل باقى الأنفاق التى بتصميمات للهيكل ومتصله به واكمالها كامله قبل الشروع فى البناء وهو ما يتمه الان اليهود وتوصيل كافة مرافق المذبح المقدس بينابيع المياة المكتشفه والتى يقدر اليهود الوصل لها بانها رضاء من الله على ما يفعله اليهود فى هذا الوقت ومساعده من الله فى انجاز امر الميعاد ونكمل لكم فى الجزء القادم باذن الله للتواصل عبر مدونة وجروب الوعد علوم اخر الزمان اشكركم هانى محمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق