الأربعاء، 30 أغسطس 2017

تحت الارض وكشف الأسرار الجزء السادس عشر

تحت الارض وكشف الأسرار الجزء السادس عشر
وقبل ان نتكلم على ابو الهول والمفاجاة الكبيرة التي أمامه نفسه سنغوص تحته فى اخطر غرفة على وجه الأرض
هذا البحث له الأثر الكبير فى كشف العديد من المفاجآت المدوية لأنها تمس كشف سجلات من داخل المخابرات الأمريكية حول غرفة الأسرار الفرعونية و نبداء القصه من البدايه ولكى لا نحيد عن الحق هذه الغرفة هي المكان المورث للامام المهدي مذكور عنه فى كل الكتب والنبؤات والقرآن اوضح ان ميراث فرعون ومصر للمستضعفين فى الأرض وهم من سيخلفون الأرض من بعد فقال القرآن فى ميراث المهدي وأنصاره وبِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ (4) وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ (5) وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُمْ مَا كَانُوا يَحْذَرُونَ . صدق الله العلي العظيم هذا عن ميراث فرعون وهو للخليفة المهدي وأنصاره بنص الآيات بسم الله الرحمن الرحيم (وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) فاذا ربطنا الايات معا ستجد ان الايات فى اعلى ابداع لها تبين ان المستضعفون فى مصر وسيمن الله عليه بنص الآيات بالميراث والاماميه فاذن المهدى معهم من مصر ويمكن لهم دينهم في الأرض وقد جعل الله تبارك وتعالى لكل وعد ميعاد كما قال في كتابه الكريم (حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ) إذا كل وعد يقابله ميعاد فالمهدي عليه السلام وعد من الله وخروجه في آخر الزمان هو الميعاد الذي حدده الله تبارك وتعالى (إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ)فإن كل هذه الكنوز وهذه الأهرامات وآياتها للمهدي وهذا ذكره الإمام على فى نص من الجفر ذكره الدكتور محمد عيسى داود فى كتاب المفاجأة يؤكد فيه ميراث القرآن الذي ذكر فى الآية بمعنى لا يصح تكذيبه يقول ويوضح ميعاد فك كنوز الهرم على يد المهدى فيقول ( وينكشف الفرات عن كنزها، من كل لون تكنز حصباؤها ولا يناله رجالها فهو للمهدي، وكنوز مصر وأهراماتها وحده يعرف خبئها وخبئ جبالها ومغاراتها بسر في نظرة حراسها، ويرجع المهدي البصر كرتين وكرتين من بين القبر والمنبر من عند الروضة والبيت الحرام فيعرف ختم المقدس وبابها والقبلة الأولى قبل الكهف وبالكهف مستقرها)))._ وهنا يوضح ان بعد اكتشاف جبل الذهب بالفرات _ يكشف المهدى كنوز كثيرة غير الاهرامات لذكره كنوزها اى الجمع وذكره اهراماتها فإن له الاثنين وهم عن طريق حرسها اى الصحابي المصرى الذي يحكم ويحمي الكنانة _ وهذه الكنوز موجودة فى أماكن يحددها الامام ستكون تحت الهرم الذي أشار المولى عز وجل إنها كما شرحنا مثل الجبال اى الموجود اسفله اضعاف ما يعلوه وهذه النقطة غايه فى الاهميه بهذا يلتقى النص القرآني مع النص الجفري ويفسر لنا أن الممرات التي تحت ابو الهول هى إحدى طرق الغرفة السرية هى كنز مصر والذي سيفتتحه المهدى وصحابى بإثبات رسمي من القرآن والجفر ومعاد حدوث هذا بعد انحسار الفرات عن الجبل الذهبي وهذا سيكون اثناء المبايعات وليست بعدها بكثير المحتمل ان يكون باذن الله شهر 1او2او3 لعام من أعوام قريبة جدا باذن الله ولكن لكي نتأكد من هذه الاستنتاجات بحثنا فى كتب واحاديث ال البيت فوجدنا هذا النص الشيق وجاء أيضا في كتاب (عصر الظهور) للشيخ علي الكوراني تحت عنوان مصر وأحداثها في عصر الظهور ما نصه (أن للمهدي عليه السلام في هرمي مصر كنوزاً وذخائر من العلوم وغيرها ، وقد ورد خبرها في مصادر الدرجة الأولى كما في كتاب كمال الدين للصدوق ص 564 في رواية عن أحمد بن محمد الشعراني الذي هو من ولد عمار بن ياسر رضي الله عنه ، عن محمد بن القاسم المصري ، ومن الاسانيد الملموسه ومثبته رسميا أن ابن أحمد بن طولون شغل ألف عامل في البحث عن باب الهرم سنة ، فوجدوا صخرة مرمر وخلفها بناء لم يقدروا على نقضه ، وأن أسقفاً من الحبشة قرأها وكان فيها عن لسان أحد الفراعنة قوله: (وبنيت الأهرام والبراني ، وبنيت الهرمين وأودعتهما كنوزي وذخائري) فقال ابن طولون: (هذا شيء ليس لأحد فيه حيلة إلا القائم من آل محمد صلى الله عليه وآله ) وردت البلاطة الى مكانها وتوقف عن الفحر فى هذا المكان بعد قرائه لشفرة فتح المكان المكتوبه على البلاطه وهذا المكان يحوى العلم الادريسى او علوم الرب ويشمل اسرار بناء الاهرمات واسرار تشغيل البوبات المكانيه واسرار التنقل عبر الابعاد الكونيه واسرار طى الارض وتاريخ الحضارات السليم غير المحرف وقصة الخلق وغيره من الاسرار العظيمه واسلحة التمكين فى الارض ولكن ما تم اكتشافه حول هذه الغرفه القليل جدا وما تم الوصول له من قبل المخابرات الامريكيه من علوم اقل القليل فسوف يندهش البعض عندما اكشف لكم ان التقدم العلمى الموجود فى امريكا والغرب اثر سرقة محتويات أثرية من مصر قام على اثرها الامريكان باستخدامها تحت مظلة الاختراعات الغربية وقبل أن أكشف لكم علوم تستخدم فى أجهزة المخابرات الأمريكية سرقة من مصر وبفضل من الله تمكنت من معرفة الكثير من تقنيتها اشرح لكم اولا المكان اسفل الارض شرح دقيق لم يشرحه أحد من قبل اولا النزول من مكان محدد بجوار قدمى أبو الهول اليسرى بعد النزول الى عمق اكثر من 18 متر تجد سلم ياخذك الى اسفل ثم يدور السلم على بسطة عكس اتجاه النزول ثم يكمل النزول حتى نصل إلى أسفل فتجد أمامك قاعة شاهقة فى الارتفاع ثم مدخل الى قاعة أخرى بها عدد من الغرف على اليسار وعلى اليمين ويقدر عددها 12 غرفه أول غرفة بها من ناحية اليمين بها العديد من التوابيت والبرديات والكتب والكتابات تكسوا كل الغرف على جميع الجدران بالوان زاهيه جميله كانها تم رسمها أمس فى مشهد ساحر للعقول وتحوى على علوم واسرار ادريسية كثيرة وكلها علوم الرب وقبل أن نخوض فى كل هذه العلوم والأسرار نكمل لكم باقي الممر الى ان نصل الى اخر الغرف الموجودة به نجد إلى اليمين منه مدخل الى سلالم تاخذنا الى اسفل مره اخرى !!!! وقبل ان نكمل هذا الكشف نطابق ما تم كشفه لنا مع العلم الحديث فى تصوير هذا المكان من اعلى الارض والذى تكالب على تصويره كل دول العالم وعلى الرغم من كثرة الأقاويل والآراء حول وجود تلك الحجرة السرية إلا أن علماء الآثار التقليديين , يرفضون بكل حزم وجود مثل هذه الحجرة الفرعونية , بسبب عدم وجود دليل قوي يدعم وجودها , ولكن علماء مثل Robert Schoch و Thomas Dobeck , يعتقدان أن الحجرة موجودة بالفعل في مكان ما تحت تمثال أبي الهول في مصر , وقد قام الباحثون بعمل بحث بالرادار في منطقة أبو الهول عام 1998, ليظهر المسح وجود تجاويف تحت التمثال , وقام الدكتور " زاهي حواس " رئيس المجلس الأعلى للآثار وقتها بتوسيع البحث , فتم العثور على ممرات وكهوف طبيعية تحت تمثال أبي الهول , ولم يتم العثور على مخطوطات أو أية قطع أثرية , ولكن الدكتور "زاهي حواس" علق في مؤتمر صحفي عام 1998 , أنه يشتبه بالفعل في وجود تجاويف أخرى تحت التمثال الغامض
- في عام 2008 تم اكتشاف معبد تحت الأرض من قبل مجموعة من الباحثين البلجيكيين والمصريين , في مجمع تحت الأرض على بعد أقل من 100 كيلومتر من القاهرة في منطقة هوارة , وهي ليست بعيدة عن هرم أمنمحات الثالث .
ونُشرت نتائج الحملة في المجلة العلمية NRIAG ولكن في نبذة بسيطة , وجرت مناقشة نتائج تلك البحوث في محاضرة عامة في جامعة غنت في بلجيكا , ولكن سرعان ما تم قمع نتيجة البحوث في هذا الإكتشاف الذى كان له صلة بتلك الغرفة , وظل بعيداً عن مجال البحث والدراسة بتعليمات من الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر في ذلك الوقت , وظل هذا الأمر في طي الكتمان , حتى عام 2010 عندما قرر " دي كوردييه " إفتتاح موقع على شبكة الإنترنت يتحدث عن القاعة المصرية السرية , حتى يجعل هذا الإكتشاف متاح للعالم كله , ولكن لأن البحث توقف في تلك المنطقة , فلن نكون متأكدين أبداً من وجود تلك القاعة , لإن الحكومة منعت بالفعل الدراسة والحفريات في تلك المنطقة , ومنطقة أبي الهول .
- لم يكن البحث عن قاعة السجلات مقتصراً على بقايا المعبد الذي تم العثور عليه في هوارة فقط , بل كانت هناك بعثات أقدم من ذلك التاريخ تعتقد بوجود الحجرة تحت أهرامات الجيزة بمصر ..
* في عام 1986 استطاع الباحث جيل دورم الحصول على تصريح لعمل مسح ميكروجرفيميتر، وفي غرف التخفيف الخمس فوق غرفة دفن الملك خوفو، لكن لم تكن الفحوص حاسمة، رغم أنه زعم التوصل إلى وجود فراغات داخل الهرم الأكبر، ووجود فراغ خلف الحائط الغربي لغرفة الملكة.
وصرحت هيئة الآثار للمهندس الفرنسي دورم بعمل ثلاثة ثقوب في حائط غرفة الملكة (ويمكن للزائر أن يراها حتى اليوم) وبها حاليا (خوابير) معدنية، وأثبت دورم أن اثنين من هذه الثقوب وراءها بلوكات (كتل) حجرية منفصلة عن بعضها بالملاط، أما الثقب الثالث الذي تم تنفيذه على عمق 2.65 متر، فيه فراغ به رمل ناعم ونقي.
* فريق من جامعة واسيدا اليابانية، يقودهم الأثري الياباني ساكوجي يوشيمورا، استطاع الحصول على التصريح من هيئة الآثار في يناير عام 1987م، وأطلق الفريق على نفسه "بعثة فحص الهرم"، وقد جاء الفريق الياباني إلى مصر مرتين، الأولى في شهري يناير و فبراير، والثانية في شهر سبتمبر من عام 1987، وقاموا، في هذه الالمدة بعمل فحص داخل الهرم، وفي منطقة أبي الهول، باستخدام وسيلة فحص الرادار الكاشف تحت الأرض، ولكنهم لم يتوصلوا إلى شيء.
* وفي عام 1992 قام المهندس الفرنسي جان كريزل بفحص الغرفة غير المكتملة أسفل هرم خوفو، وكان فحصه قائما على ما حكاه هيرودوت من وجود قناة مائية تربط بين غرفة دفن خوفو والنيل، ولكنه لم يستطع التوصل إلى أي شيء.
- إذا هل حجرة السجلات السرية , او المتاهة الفرعونية الغامضة , موجودة حقاً ..؟
فإن كانت موجودة فإنها بالفعل ستحوي أسراراً لا تعد ولا تحصى ========- هل تم إكتشاف قاعة السجلات السرية حقاً ؟ الحضارة المصرية القديمة, وكنوزاً هائلة , وربما أكثر من ذلك بكثير !
وكل ما ذكر لكم هذا ما تناقلته وكالات الانباء والاخبار حول هذا الأمر
والان نشرح لكم ما توصلوا له فى اخطر كشف وتوضيح لما يخص اسفل الهرم ….سبق تاريخي…
اولا غرف نقل المياه التى اشار لها العالم الفرنسى وهيرودوت هى غرفة التحكم فى مسارات المياه التى اسفل الهرم والتى تساعد على تقليل وتسريع الممرات المائية أسفل الهرم لتوليد طاقة الأورغون الدموية التى يستمدها الهرم لتشغيل طاقة الهرم وتم العثور على بردية توضح طرق استخدام طاقة الأورغون وقد قام رجال اعمال من أمريكا بشراء هذه البردية من تاجر أخشاب فى صعيد مصر وقام الغرب بوضعها امام اعين نيكولا تسلا الذي حاول من خلالها تصنيع الطاقة اللاسلكية ولكن لحسن الحظ ان ما شرحته البردية كان اقل من ربع المعلومات فقط ومازالت البريدية موجوده فى امريكا حتى الان وقد صرح الامريكان فى ذكرهم لبرج تسلا للطاقة عن هذا الأمر بعد مرور أكثر من 80 عام على الواقعة أوضحت البردية وجود ممرات مائية أسفل مكان توليد الطاقة وفي هذه الممرات التي يطلق المستكشفون عليها متاهات كانت لمرور المياه فيها لتوليد الطاقة الأرجوانية
اما عن ثلاثة ثقوب في حائط غرفة الملكة (ويمكن للزائر أن يراها حتى اليوم) وبها حاليا (خوابير) معدنية، وأثبت دورم أن اثنين من هذه الثقوب وراءها بلوكات (كتل) حجرية منفصلة عن بعضها بالبلاط، أما الثقب الثالث الذي تم تنفيذه على عمق 2.65 متر، فبه فراغ به رمل ناعم ونقي.

هى ممرات التوصيل وكان يوضع فيها كابلات من معادن محددة لنقل الطاقة ولا علاقة لها بغرفة الأسرار
أما الثقب الثالث فهو يحوى رمال مشبعة بالطاقة النووية التى ينتجها الهرم وقت أن يريد الملك أنتجها وهذا مثبت وموثق قبل ذلك ولا صلة لها بغرفة الاسرار
اما المكان الوحيد الذي اقتربوا منه وكان بالقرب من الغرفه هو ما تم تصويره فى عام 86 وهو ليس الغرفه إحدى القاعات التي تسبق الغرفة لذلك صرح زاهى حواس أنه لم يجد بها شىء اما الممر المؤدي إلى الغرفة لم يقف أحد فوقه لكي يتمكن من التصوير ولن يتمكن من التصوير
= ولم تجد شرح مفصل لهذه الغرفة كما شرحت وأوضحت برغم أننى لم ابرز سحر هذا المكان وروعته ولكن كل خط على اى جدار له كشف كبير من الأسرار التى يبحث عنها العلماء من قديم الأزل فقد كتب " هيرودوت عن الغرفة السرية " في القرن الرابع قبل الميلاد .
( لقد رأيت في الواقع عملاً .. لا يمكن وصفه بالكلمات .. لإن جميع مباني الإغريق وأعمالهم مجتمجتمعة أقل بكثير من كل هذا الجهد المبذول والنفقات الكبيرة لصنع تلك المتاهة , حتى أن هذه المتاهة تفوق الأهرامات التي تعجز عن وصفها الكلمات )
- هيرودوت - " قصة تاريخية " - الكتاب الثاني 148 -
- وإستناداً لتلك الأوصاف في النصوص القديمة لهيرودوت , وغيره من المؤرخين ممن زاروا تلك الحجرة السحرية في الماضي البعيد , قام الباحث الألماني أثناسيوس كيرشر Athanasius Kircher , في القرن الـ17 بإنشاء تصميم تخيلي مصور لتلك القاعة الغامضة كما وصفها هيرودوت , بدأ الغرب فى تشويه أسرار هذه الغرفة والكلام على انها تحوي اسرار قارة اطلانتس حتى ينشغل الناس بهذه الأفكار ويتركوا علم الرب وعلوم الدين الحق وعلوم نبى الله ادريس ويبدأوا يفكروا فى أراضى وقارات إنما ما كشفناه عن ما وصل إلى يد المخابرات الأمريكية كان مفاجأة بكل المقايس ولكى لا اطيل عليكم نكمل فى الجزء القادم وفضائح المخابرات الامريكيه فى مصر اسرار ومفاجات خطيره للمتابعه عبر مدونة وجروب الوعد علوم اخر الزمان اشكركم هانى محمود=

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق