السبت، 19 أغسطس 2017

تحت الارض وكشف الأسرار الجزء التاسع

تحت الارض وكشف الأسرار الجزء التاسع 
مازلنا فى الفيوم والكلام هنا على اماكن علوم تصنيع الذهب والكلام الاخر عن اماكن نقل عبر البوابات المكانية ومدن بالكامل تحت الأرض بها تقسيمات النقل عبر الأبعاد المكانية لا يعلم سكان الفيوم عنها شيء 
سوى ما يلاحظ من حركات غير عادية فى اماكن كثيرة فى البلد يفسره الناس على حسب ما يقوله مشايخ المنطقة من المتخصصين فى علم كشف الكنوز وكل هذا لا يمت بالعلم الحقيقي عن المنطقة وما بها من أبعاد هندسية تم تصنيعها بعلوم ربانيه مع 
استخدام العلوم الادريسيه فى ذلك الأمر والاهم هو اكتشاف مدينة كاملة تحت منزل أحد الأفراد من هذه البلدة يوجد بها على الاقل 3000 غرفة والعديد والعديد من الاماكن العلميه والاماكن التصنيعية التي تحكي وتتكلم عن هذا العصر الفرعونى الدسم بالعلوم والمعارف ولكن صاحب هذا المكان لا يجرؤ على الإفصاح بما وجد من كنوز حتى لا يسجن وما عليه الا ان قام بالغلق وعرض المكان للبيع بما فيه من تحت الارض و وفوق الأرض وأتى له عرض سعودى من احد اغنى رجال السعوديه والمفاوضات مستمره فى هذا الامر وهذا من أخطر الاسرار التى اتكلم عنها فى هذا الجزء

وهذا لانى اتمنى من الذين يقرأو هذه السلسلة إنقاذ كنوز مصر بعمل تشريع يحفظ حق صاحب الكنز فى مبلغ يستحق ان يتقدم للحكومة من أجله ويبلغ عن ما فى داخل أرض منزله فليس من المعقول ان يكتشف رجل تحت منزله كنز يقدر بمليار دولار ويعطيه الحكومة مكافأة 500 جنيه اذا لم يحرر له محضر للتنقيب على الآثار اصلا واذا لم يساومه أحد الضباط الفاسدين على ما وجد ويحدد له نصيب فى المكان ونسبه وكل هذا ليس ببعيد عن الحكومة فهم على علم بكل هذه التفاصيل ولكن لا يوجد اى تشريع من الحكومة يحافظ على كل هذه الكنوز تجعل من يجد كنز يسعى الى ابلاغ الحكومة لتساعده وليس لتقبض عليه او تقاسمه او او .. ..
الغريب فى الامر و الاكثر اثارة ان هيئة الآثار المصرية تعلن من قديم الزمن عن اكتشفها مدينة تحمل اسم ماضى وذكروا عنها 
مدينة ماضي (اسمها القديم: نارموثيس Narmuthis) مدينة أثرية في مركز إطسا في جنوب غرب محافظة الفيوم تحتفل بالمعابد التي بناها أمنمحات الثالث أمنمحات الرابع (1855 - 1799 ق.م.) من الأسرة الثانية عشر.

المعبد الرئيسي كان مخصصا لإلهين: الإله التمساح، سوبك، والإلهة الحية (ثعبان)، رننوتت.
اكتشاف المدينة
بعد مرور سبعين عاما من اكتشاف" أكيلى فوليانو" لمدينة ماضى وبعد سنوات طويلة من الأبحاث التي أجرتها بعثات جامعة بيزا الإيطالية ومجموعة من فرق الأثريين والمرممين المصريين خرجت مدينة ماضى إلى النور …...هههههههه…….مرة أخرى محتفظة بالمعبد الوحيد بمصر الذي يعود تاريخه إلى الدولة الوسطي والذي تزينه النقوش الهيروغليفية والمناظر المنحوته كما تحتفظ بمعالم أثرية أخرى من العصر البطلمى والروماني والقبطي فهى تفخر بمعابدها الثلاث ومقصورة إيزيس وطريق الاحتفالات وتماثيل الأسود تماثيل أبى الهول والميدان الروماني الرائع بحيث تمثل المدينة بالفعل أول حديقة أثرية طبيعية بمصر ولذلك أطلق عليها الأثريين " الأقصر الجديدة " أو " أقصر الفيوم "، تم فتح أبواب المدينة للزوار مما يشكل عاملا إضافيا مهما من اجل تحقيق أهداف التنمية السياحية بالفيوم وإعلانا عن بدء مرحلة تاريخية جديدة للمحافظة .
واليكم المفاجأة ان كل ما ذكر هو قشور مدينة ماضى 
واصل المدينه وشوارعها تحت بيوت الفلاحين هناك واكثر من ذلك مجموعة من تماثيل أبو الهول بأحجام مختلفة تحمل نقوش وكتابات تدل على صورة صاحب التمثال الاصلى وهو يشبه من ومن سيكون شبه هذا الاسد الجالس من الالف السنين فى نصوص تتكلم بعلوم إدريس نبي الله وتوضح علوم بناء الأهرام وكنوز الامام المهدي وخرائط لمواقع الصناعة فى المدينة من وقت نبى الله ادريس مرورا بعصر موسى وزمن فرعون وما بعد ذلك والجميل فى هيئة الاثار ان مدينة ماضى مكتشفه على الورق اذن ما هذه المدينه ….ههههههه…...الله امال ايه الموجود تحت ده يا سبحان الله 
ونكمل فى الجزء القادم للمتابعه عبر مدونة وجروب الوعد علوم اخر الزمان اشكركم هانى محمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق