نكمل لكم طرق العمل على وقف فتح البوابات الموجودة فى مصر ونتكلم اليوم عن الطرق المستخدمة من كتاب العزيف ومن سحر الكابالا و تبدأ بتجمع لهؤلاء الأشخاص فى موعد يحدده التقرير الفلكي للمكان حتى يكون الوضع ملائم لهم ويبدأ الحفل كما يطلق عليه بعمل القرابين الجسدية للشيطان وتتمثل فى فعل الزنا والشذوذ وخلافه وابتكرت اجهزة المخابرات لهؤلاء الاشخاصلهؤلاء الأشخاص فى موعد يحدده التقرير الفلكي للمكان حتى يكون الوضع ملائم لهم ويبدأ الحفل كما يطلق عليه بعمل القرابين الجسدية للشيطان وتتمثل فى فعل الزنا والشذوذ وخلافه وابتكرت اجهزة المخابرات لهؤلاء الاشخاص هرمون lcd مطور حتى يأتي بالغدة الصنوبرية بتنشيط غير تقليدي للمساعدة على التحليق فى آفاق المكان الغير مدرك حتى يتأكد هؤلاء الأشخاص من شعرهم باستجابة الشيطان لهم والأكثر من ذلك مشاهدة حضوره لهم او مندوب عنه ليؤكد لهم نجاحهم فى اتمام المهمه ثم البدء فى قراءة التعاويذ المحضرة للشيطان ثم البدء فى تجهيز الذبيح سواء طلب من البشر او من الحيوانات والقيام بذبحة وسط صراخ التحضير الشديد وفي هذه اللحظة لابد من عمل نوع من الموسيقى الصاخبة يطلق عليه ميتال ولو تتذكروا عندما ذكرت لكم خرق نسيج الاشياء بالذبذبات الشديده لفتح الأبواب وتكون هذه الذبذبات مدروسة بطرق تردد مقتطعة على دراسة وضع النغم ومزجه بالصخب المفاجئ لإرباك الجهاز العصبي لدى المستمعين لتغير شكل الأشكال الهندسية الموجودة فى الماء المكون لجسم هؤلاء الأشخاص استعدادا لاستقبال الشيطان والتواصل معه وخرق السياج الموجود فى هذه البوابه وافشال التعامل معه الا من خلال للشيطان وقد لاحظ المشرفين على الهرم هذه الحفلات وهذه الافعال واعتبروها دين شيطانى واطلقوا علية عبده الشيطان ومجموعه اخرى اطلقوا عليهم حفلات ماسونيه ولكن رجال المخابرات المندسين بين هؤلاء الشباب وهم الموجهين لهم الذين يعطوا هذه الافكار عن هذه الحفلات فى حين انهم يعلمون جيدا انهم فى مهمه عسكرية بحته لغلق اى مكان ياتى منه علم او خير او يسهل فى هذه الامور وما لا تعرفه عن الهرم مثلا ان تشغيل بوابة رع المتصلة مباشرتا بالشمس وبالقوة الكهروا مفناطيسيه الشمسيه ومثبت كل تفاصيل عملها على جدران المعابد وما كانت تجلبه الى مصر من خيرات يطفى نوع من الخصوبه للتربه المصريه حتى وان لم تشتغل قدرة الهرم فهى باقل من نصف طاقتها لوقف الهرم عن العمل وتم شل العمل فيها بواسطة الغرب من اكثر من 90 عام فتجد النتيجه امام عيون الجميع ويرجعون الامر الى البركه فتجد جميع محاصيل مصر اصبحت اقل جوده من هذه الفترة وهذا مع العلم ان البوابة كانت تعمل بأقل من النصف لتوقف عمل الهرم فى حين لو استخدمت هذه البوابة مع علوم الامام المهدي فى الصنعة الالهية ستجد محاصيل فى احجام متضاعفة اى ليمونه مثل البرتقاله وبرتقاله فى حجم الكنتالوب وهذا ليس هراء انما كلام مثبت بنصوص القرآن والإنجيل والسنة عن ال البيت واول ما توجه اليهود الى هذه الاماكن مستخدمي أنواع من الكابالا لوقف نشاط هذه البوابات حدث التشويش عليها و اغلقت تماما وتأتي من عند الله النجده بجنود لم تروها لفتح العديد من هذه الأماكن لتجهيز للإمام كحل مبدئي الى ان ياتى الله بالحل النهائي الذي سيفاجئ الجميع عندما أذكره لكم
الكل يذكر عبارة خير لأهل الخير وشر لأهل الشر والتى ذكرت فى العديد من الأحاديث والنصوص عن نتائج وصول النجم إلى الأرض ولكن لم يستطيع الكثير من العلماء ان يفسر من أين يأتي الخير .. …. وفى شق من الخير الذى يعود علينا من النجم نوضح كيف يحدث هذا كلنا نعلم ان شواظ والشهب هى رجم الشيطان وكلنا نعلم ان النجم له ذيل به الشهب والشواذ وكلنا نعلم انه سيلتف حول نفسه وقت العودة وهو يسقط هذه الشهب والنار والشواظ والتى هى رجما للشياطين فما بالك باماكن سلط الدجال عليها الشياطين لحراستها من أهل الإسلام وعدم تسليمها الى الامام فيانى أمر الله لفك الميراث المذكور فى القران الى أهله ورجم كل هؤلاء مع نزول النجم وكشف اماكن الميراث للإمام فتجد أن أهم علامة على ظهور الإمام هي النجم وهذا ليس امر من قبيل الصدفة اما هى تمهيد من المولى عز وجل للأئمة والوارثين ليظهر الدين على الدين كله ولو كره الكافرون نكمل باذن الله فى الجزء القادم للتواصل عبر مدونة وجروب الوعد علوم اخر الزمان اشكركم هانى محمود
الصفحه اتقفلت علي فيس بوك ولا ايه
ردحذف