الثلاثاء، 1 أغسطس 2017

تخاريف هانى محمود الجزء الثامن عشر


تخاريف هانى محمود الجزء الثامن عشر

وما كان من علماء الغرب بعد البحث الذي لم ينشر عن ما ذكر من علوم على جدران المقبرة وكان مفاده …. بأن منطقه هامه من اول محيط الهرم الأكبر الى حدود اماكن على صعيد مصر تحمل اماكن بوابات ستستعمل فى ما بعد لصاحب العلم الموجود على جدران هذه الأماكن وأهمها اماكن فى الجيزة الفيوم وسيوة ويستخدمها هذا الشخص كوارث لإدريس كما ذكر النص تمام وهو أيضا ما اشار اليه القران من ميراث الأرض …….فى السيادة على الأرض فلابد من التوصل الى هذا العلم قبل ان يصل لغير هؤلاء الناس فماذا نفعل على المستوى العلمي وعلى المستوى الديني فلابد من السيطرة من جميع النواحي على هذه البوابات فقام الغرب بعمل قمر صناعي يقوم بدور غاية فى الروعة فان تقنية تصنيع هذا القمر لم يفصح عنها العلماء الماسونيون لاسباب كثيرة انما تعاملوا معه امام العالم على انه قمر يقوم بكشف طبقات الارض والرصد الجوى فى حين ان تقنية تحديد هذه الأماكن تم سرقتها من مصر من زمن طويل مكنتهم من تحديد اماكن اطلاق الصواريخ الى الفضاء وتحديد طرق السماء وبنا صناع هذا القمر معرفة مكان البوابات على
نظريات أشهرهم ما وصفه أينشتاين من علوم تم سرقتها من مصر بنظرية تقسيم المكان الى 9 ابعاد وساحاول ان بسط لكم المعلومة قدر الإمكان لدقة التعقيد بها فنسيج البوابه مكون من نسيج الزمان ونسيج المكان والاثنين معا عند التعامل معهم فى هذا الوقت لابد من دمجهم معا فى الزمكان ثم تقسمهم الى ابعاد ولابد من الدراسة جيدا لهذه الأبعاد أبعاد المكان والزمان معا لكى يتم اختراق النسيج ولكي ابسط اكثر المكان مكون من أبعاد طول وعرض ويتم تقسيمهم الى اربع ابعاد والزمان ويتم تقسيمهم إلى ثلاث ابعاد مكون من ماضي وحاضر ومستقبل ويبقى بعدان وهما البعدان الذى يتم التحرك من خلالهم وهنا السر يكمن فى قدر تغير الزمان وتسبيت المكان اوالعكس فما هى الوسيله التى توقف مثلا الزمان….. وفى المكان وما الوسيله التى تغير المكان تغير المكان عن طريق الحركه او بمعنى علمى اوضح عمل طاقة حركيه حتى ولو لم تتحرك وتوقف الزمن يحدث اذا توقفت الأرض عن الدوران او تم الدوران بالعكس او بمعنى علمى إلغاء تأثير القوة المغناطيسية الأرضية الناتجه عن دورانها المسببة للشعور بالزمن وإحلال مكانه قوى معاكسه وبذلك يجعلك خرقت نسيج الزمكان فتجد نفسك فى بعد اخر غير الموجود فيه الناس ويتم هذا فى الاماكن التى تختلف فيها القوة المغناطيسية على الأرض مثل ما ذكرنا على سيوة وعلى الهرم فبمجرد خرق الزمن بطرق صعب ان اذكرها فلم استطع ان اوضح اكثر من ذلك حتى لا يشتت القارئ فهذه القوة المغناطيسية والتى أشار لها المولى عز وجل فى ما ذكر عن سد بوابة ياجوج وماجوج بعزلها عن طريق المساواة بين الصدفين أي بين القوة المغناطيسية حتى يفقدها الاتصال لان هذه العمليه تتم بنسب نشاط محددة مع نسيج المكان وليست عشوائية ومن هذا فان اى موجات كاشفه للقوة الكهرومغناطيسية ترسل من القمر الصناعى على الأرض ستحدد على الخريطة الارضية ما البوابة المفتوحة وتعمل وما البوابه التى أغلقت وذهب عنها القوة الصدفية كما ذكرها القرآن او الموجات الكهرومغناطيسية كما يطلق عليها العلماء المستمدة من مواقع النجوم حيث ان النجم الذى يشاهد امام اعين الناس متصل بقوة مغناطيسية فيكون البوابات هي مرآة للسماء وهذا ما ذكره المولى على قوة القسم فلا اقسم بمواقع النجوم وحدد المولى انه قسم لو تعلمون عظيم وتجد الابحاث الفلكية تقول ان الاهرمات انعكاس لمواقع نجوم محدده فى السماء وعلية لابد من التتبع العلمى السليم حتى لا يصل اى شخص من العرب او المصريون الى الاتصال بهذه البوابات وعلى عكس ما تصنعه الغرب جميعا ومع علمهم عن طريق الجدريه الشهيىره ان هذا الاتصال سينجم عنه السياده على الارض كما ذكرنا فى نصوص القران فى الجزء الماضى فكيف يتم الغلق عن طرق التكنولجا وعن طريق السحر وكتب الموتى المسروق من مصر وكتاب العزيف فيبداء بجعل مجموعه من رجال المخابرات ضمن مجموعه من ما يطلق عليهم اغبياء مصر انهم عبده للشيطان فقط وفى الحقيقة انهم يقوموا باعمال فتح بوبات للشيطان واعوانه لنشر الاعمال الشيطانيه فى البلاد وغلق اى بوابه اخرى تؤدى الى وصول اى اتصال مع مخلوقات كتب عليهم فى كل الكتب السماويه الاتصال بالبشر فى اخر الزمان كما ذكر القرآن فى محكم آياته وخصوصا فى مصر ولابد من الوصول إلى أي عالم فى مصر قد يصل إلى علوم هذه الأماكن وأمريكا على استعداد تصرف مليارات الدولارات على اى مخطوطة تخرج من أرض مصر وعلى استعداد لارسال اى بعثة أثرية لمصر فى اى وقت أسرع من إرسال أي مساعدات أخرى والاعظم من هذا ان ما وصل لهم من معلومات ان مصر الان تم السيطرة فيها على بوابات ولم يستطيع أجهزة المخابرات التحكم فيها مما قد يؤدي الى ظهور اتصال يكون فى الغالب بعد وصول مساعدة الملائكة للمسلمين وهو ما ذكر فى القران والانجيل والتوراة عن التابوت وبداية استخدامه ويأتي بعض الأشخاص يكذبوا كل هذا فتاتي المفاجأة عندما يخطب أعظم رؤساء العالم من اول الصين الى روسيا وأمريكا متحدثين عن هجوم وشيك على الأرض من مخلوقات فضائيه وأنه أمر حتمي ومؤكد ونكمل فى الجزء القادم باذن الله للتواصل عبر مدونة وجروب الوعد علوم اخر الزمان اشكركم هانى محمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق