= لا شك ان هذه العلم
من اخطر العلوم على وجه الارض ولكن
من العجيب ان
الغرب فى سعيهم الى سرقة علوم
مصر القديمه من مقابر مصر يمليارات الدولارات
تمكنوا من سرقه لوحه تشكل جزء من هذا العلم ولكن من رحمة
المولى عز وجل بنا وحفاظا
على اسرار عصر الظهور وعلوم التمكين
لدين الله فى الارض لم يتمكن
الغرب من فك شفرة باقى عناصر النظريه لانها
ببساطه عباره عن عنواين لتفاصيل
موجوده فى غرفة الاسرار فى ثلاث
اعمده غلى الجداريه الاماميه فى الغرفه
الاولى يسار الدخول
للقاعة الرائيسه وكل عمود بها يشكل عنصر
من عناصر التكوين لهذه النظريه
وساشرح لكم ما هو مسموح به فقط من
هذه النظريه اما العنصر الاهم
فى التصنيع اتركه الى صاحبه الامام المهدى
رغما عن انى اعرض نفسى بهذا البحث للكثير من المخاطر ولكن الله هو الحافظ ولكى ابسط الامر على الناس فى وصف هذا العلم ساشرح لكم
فكرة كيفية صناعه
الذهب من اى معدن بكل سهوله
ممكنه مع الحفاظ على مفتاح السر فى التنفيذ
لصاحب الزمان المهدى الكريم
صاحب العلم الوفير علم التناسخ وهو ان تنسخ شى من شىء والمولى عز وجل هو اول
من نسخ كل ما ارد من خلق له
فما كان مكونات هذا
العلم عند الله يتكون من ثلاث
عناصر عنصر الروح والجسد
والنفس وهذا الامر هو من الصنعه
الالهيه =من
المعروف ان الصنعه الالهيه كانت معجزه للانبياء عليهم السلام وكرامه للاولياء وهي
علم مكتسب يستطيع ان يصل اليه كل احد بتوفيق من الله واجتهاد ،
فالواصلين لهذه العلوم من غير الانبياء والاولياء على ثلاث
اصناف ، فمنهم من اخذها وراثه من شيخه او احد اقاربه وهذا لا يعتبر حكيم في نظر
الحكماء ، والثاني اخذها بالرياضات والخلوات من اسماء الله الحسنى والنوع الثالث
أخذها بالبحث والتدقيق والترقي وهذا يسمى حكيما لانه لم يصل اليها الا بعد ترييض
الفكر في علوم الاولين وفك رموزهم والبحث عن خفايا اسرارهم ،=====مما هو معروف عند المطلعين على كتب الكيميا ان
الاكسير يتالف من جسد وروح ونفس تفصل بتفصيل طبيعي ثم تركب بتركيب طبيعي ليكون
منها دواء يشفى علل باقي المعادن ويردها الى طبعه ، لانهم اتفقوا ان كل المعادن
خلقت لتكون ذهبا فاصابها عارض من نقص الطباخ او زيادته فانعقدت قبل اوانها ودخلت
عليها العلل من ذلك ، لابسط الكلام اكثر لكى يتم استنساخ
انسان بشرى لابد من ان يجتمع ادم
مع حواء (وهذا هو الجسد )
والنفس التى بينهم التى تحرك الشهوه لتنتج
الحيوان المنوى والبويضه (وهذا هو النفس) ثم
ينتج من هذا التجمع مولود ولكن العنصر
الاهم فى الموضوع والذى لم تصل له الغرب حتى الان(( الروح)) فلابد من وجود الروح لكى ينتج انسان بشرى
كامل على قيد الحياة وان لم تجد
الروح فسيكون قطعه من
لحم ميت اى انه سيكون
لا قيمه له فكيف تبعث له الروح
وكيف ترسله للعنصر وتضعها
فيه فهذا من علم الرب ولهذا اخذ
قارون من علم الرب فنجح فى التصنيع بدون
تكاليف = وهل العلم الحديث يقبل ما اقوله
انا الان __ف فى مفاجاة من العيار
الثقيل يؤكد العلم الحديث على امكانيت
هذا الامر ولكن يقف عائق
التنفيذ يحول بين هذا الامر لماذا
لان التنفيذ بطرق التقنيات الحديثه من التكنولجيا تكلف
الجرام الوحد من تحويل معدن خسيس الى
نفيس اكثر من مليون دولار وهو الامر الذى جعل علماء الغرب
ينصرفوا عن تنفيذ هذه التكنولجيا وهذا بعد ان تم السرقه لجزء من العلم من اللوحه الموجوده فى المتحف
البريطانى وقام فريق من العمل حول
هذا الامر من فترة الاربعينات لكى يصل
الى نتائج ولعدم
التمكن من الوصول الى العلم كامل بداء
الغرب فى عرض البرديات والاواح فى
المتحف البريطانى و قد ارفقت لكم صور من الاجزاء المعروضه فى المتحف فى الغرفة 61
تضم الغرفة 11 لوحة جدارية من
لوحات مقبرة الثري والمسؤول السياسي المصري "نيبامون"، والذي عاش في عام
1350 قبل الميلاد، وعمل في معابد الإله آمون في طيبة، وعثر على تلك اللوحات في
مقبرة "نيبامون" في الضفة الغربية من النيل بالقرب من طيبة، في عام
1820م، ويعتبرها المتحف أحد أهم وأثمن كنوزه == وفى توضيح لهذا الامر بطرق مبسطه
ولكن علميه مبدأ
تغيير "خواص المادة" في هذه التكنولوجيا يمكن أن يطبق على أي مادة مهما
كانت، وتمكن الإنسان من صنع ما يريد وهي بذلك تفتح الأبواب على مصراعيها لإحداث
ثورات علمية وصناعية في جميع المجالات، ومثال ذلك "الماس"
و"الفحم" فكلاهما يتكونان من سلسلة متراصة من الكربون في شكل هندسي معين
يختلف في المادتين، ولكن الكون واحد.
====ومن
خلال تقنية "النانو" يمكن إعادة تشكيل ذرات الكربون الموجودة في الفحم
لتكون بنفس الشكل الهندسي التي تتراص بها ذرات الماس وبذلك يتحول الفحم إلى ألماس،
وعلى الرغم من تطابق التكوين الكيميائي في الحالتين إلا أن المادة
"النانوية" المتناهية في الصغر تكتسب صفات وخواص كهربائية وضوئية
ومغناطيسية استثنائية نتيجة للترتيب الجديد الذي اتخذته الذرات،
"فالبورسلين" مثلا يعتبر مادة مهمة ولكنها هشة وسبب هشاشتها أن الفراغ
بين جزيئاتها والمكون من الرمل كبير نسبيا مما يقلل من تماسكها، ويمكن تحويل
"البورسلين" عن طريق التكنولوجيا النانوية بتحليله إلى مكوناته الذرية
الأصغر ثم إعادة ترتيب هذه المكونات بصورة متماسكة جدا لكي ننتج
"بورسلين" أقوى من الحديد يمكن استعماله في البناء أو في صناعة سيارات خفيفة
الوزن التي لا تحتاج إلى كثير من الوقود.==== ===
== ولكن لتطبيق هذا الامر بهذه
التكنولجيا سيتكلف قطعة الفحم
التى سيتم تحولها الى الماس الى 22
مليون دولار اى
اغلى من قيمتها 11 مره
ولكن عن طريق علوم الرب فالتكلفة
صفر كما هو فى عملية طاقة نور الاله التى تنتج من الهرم وتاتى مجانا
من تولدها من
الهرم وتبعث للناس مجانا دون اى
مصاريف فهانا طاقة نور الرب وهنا
كيمياء تصنيع الرب فهذا
يطلق عليه الصنعه الالهيه وهل فك هذا اللغز موجود فى القران
نعم موجود فى القران لان الله لا يفرط
فى القران من شىء ولكى لا اطيل عليكم نكمل فى الجزء القادم
مع مفاجات مذهله من
الاعجاز القرانى فى علوم الامام
المهدى للتواصل عبر جروب ومدونة الوعد علوم اخر الزمان اشكركم هانى محمود
أعتقد أن أعادة تشغيل الهرم الأكبر مرة أخرى هو أمر سهل بالنسبة لهم فما العائق الذى يمنعهم. فهل هو النظام المصري؟
ردحذفلا أعتقد لأن كل الأنظمة الحاكمة تابعة لهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...أ.هاني محمود.لك كل التحية والتقدير..أرجو التواصل .هاتفيا..01008299080...وشكرا
ردحذف