سأبدأ أولا بنبوءة الإنجيل عن الهيكل وميعاد الهدم والبناء بعد الخراب لان هذا الامر له 3 مراحل الخراب اولا وهو ما ذكره القران والسنه ثم الهدم ثم البناء الخراب له ميعاد والهدم كذلك بمعاد والبناء بمعاد ثم الهدم ثانيتا بمعاد هذه الايات من الكتاب المقدس والمده التى سيظل فيها الهيكل قائما حتى يتم هدمه وقت الدخول للقدس نبداء بسرد الايات مع الكثيررررررر من المفاجات
- رؤيا إصحاح 11
1 ثُمَّ أُعْطِيتُ قَصَبَةً شِبْهَ عَصًا، وَوَقَفَ الْمَلاَكُ قَائِلاً لِي:«قُمْ وَقِسْ هَيْكَلَ اللهِ وَالْمَذْبَحَ وَالسَّاجِدِينَ فِيهِ.((((فى هذه الايه اوضح بكلمة الساجدين ما هو قاطن فى المكان المقدس فى هذا الوصف من كتبهم لطريقة صلاة المسلمون فان المسلمون هم امة الساجدين لا محال((( والله والله والله الكلام هذا من كتب اليهود والنصاره والقادم اخطر)))
2 وَأَمَّا الدَّارُ الَّتِي هِيَ خَارِجَ الْهَيْكَلِ، فَاطْرَحْهَا خَارِجًا وَلاَ تَقِسْهَا، لأَنَّهَا قَدْ أُعْطِيَتْ لِلأُمَمِ، وَسَيَدُوسُونَ الْمَدِينَةَ الْمُقَدَّسَةَ اثْنَيْنِ وَأَرْبَعِينَ شَهْرًا.0000 وهنا الابداع فى والمفاجاه الكبيره فى تحديد مكان الاقصى الاصلى كما ذكرناه فى مقال الاقصى الحقيقى بانه خارج المسجد المروانى وانهم سيهدموا المسجد المروانى ويتركوا الاقصى الحقيقى طبقا لنص الايه حيث قال اما (الدار التى خارج الهيكل فَاطْرَحْهَا خَارِجًا وَلاَ تَقِسْهَا،) والتنبيه على عدم قيسها مع الدار التى بها الساجدون ابداع غير عادى فعلا وصف المكان الان حيث ان المسجد المروان هو التى تقوم فيه الصلاه الان اما الاقصى الحقيقى لا تقام فيه الشعائر ثم حدد فى ابداع غير طبيعى بان بعد ان تقوم بالهدم والبناء سيكونوا فى هذا المكان بعد( اثْنَيْنِ وَأَرْبَعِينَ شَهْرًا) ويؤكد على هذا بعد ذلك بتحديد الايام فى هذه الايه
3 وَسَأُعْطِي لِشَاهِدَيَّ، فَيَتَنَبَّآنِ أَلْفًا وَمِئَتَيْنِ وَسِتِّينَ يَوْمًا، لاَبِسَيْنِ مُسُوحًا
هذه النبوءة تشير إلى كشف الهيكل قبل اثنين وأربعين شهرا ، 1260 يوما من معركة الساعة (هرمجدون) ، وبما أن معركة الساعة ستبدأ عام 2022الى عام2024 ميلادية من هذا فإذا رجعنا اثنين وأربعين شهرا 1260 يوما أي ثلاث سنوات ونصف من معركة الساعة عام 2022 ميلادية سنجد أنفسنا في العام 2019 ميلادية او منتصف 2018، وهذا هو تاريخ نزول العذاب الذي سينزله الله تعالى عن طريق النيزك الكبير وليس النجم لكى لا يختلط الامر على الناس موعد هدم المسجد وبناء الهيكل مكانه وبذلك يكون ميعاد الخراب اما 2016 او2017 لخرج الأعور الدجال (النبي الزائف) ، ونلاحظ هنا السيد المسيح عليه السلام لأن اليهود لن يؤمنوا بالمسيح عيسى ابن مريم عليه السلام عند نزوله، لأنهم يؤمنون بأعورهم الدجال وبقدوم المخلص لهم قبل مجيء يوم الرب وهو النبي إيليا ،(إلياس)،،، كما هو مذكور في سفر ملاخي 4 آخر اسفار التوراة .
«هأَنَذَا أُرْسِلُ إِلَيْكُمْ إِيلِيَّا النَّبِيَّ قَبْلَ مَجِيءِ يَوْمِ الرَّبِّ، الْيَوْمِ الْعَظِيمِ وَالْمَخُوفِ، فَيَرُدُّ قَلْبَ الآبَاءِ عَلَى الأَبْنَاءِ، وَقَلْبَ الأَبْنَاءِ عَلَى آبَائِهِمْ. لِئَلاَّ آتِيَ وَأَضْرِبَ الأَرْضَ بِلَعْنٍ».
طبعا انا لا اقول بأن إيليا النبي (إلياس) عليه السلام هو الأعور الدجال لا سمح الله ، لكني انقل لكم ما هو مكتوب في كتبهم وما يؤمنون به حيث ان اليهود يؤمنون بقدوم مخلصهم (الأعور الدجال) الذي يعتقدون انه النبي إيليا في منتصف السبع سنوات في آخر الزمان.
جاء في التوراة عن أحداث آخر الزمان في سفر دانيال الأصحاح الثاني (لكِنْ يُوجَدُ إِلهٌ فِي السَّمَاوَاتِ كَاشِفُ الأَسْرَارِ، وَقَدْ عَرَّفَ الْمَلِكَ نَبُوخَذْنَصَّرَ مَا يَكُونُ فِي الأَيَّامِ الأَخِيرَةِ. ) اذا هناك ارادة ربانية بكشف الأسرار في آخر الزمان وهذا ما نراه يحصل اليوم ، فكلمة (قَبْلَ مَجِيءِ يَوْمِ الرَّبِّ) تعني الفترة من كشف الهيكل إلى نهاية السبع سنوات وبداية معركة الساعة أي في فترة الضيق العظيم (لأَنَّهُ يَكُونُ حِينَئِذٍ ضِيقٌ عَظِيمٌ لَمْ يَكُنْ مِثْلُهُ مُنْذُ ابْتِدَاءِ الْعَالَمِ إِلَى الآنَ وَلَنْ يَكُونَ) كما جاء في سفر متى الأصحاح 24 عند حديث عما سيكون عليه حال الناس في فلسطين عندما يرون رجسة الخراب.
أما النصارى فيؤمنون بقدوم ابن الرب لكن ليس قبل مجيء يوم الرب وانما في نهاية الأسبوع أي في معركة الساعة في آخر الزمان في فلسطين كما جاء في سفر الرؤيا وانجيل متى وانجيل مرقص عن رجسة الخراب .
«فَمَتَى نَظَرْتُمْ «رِجْسَةَ الْخَرَابِ» الَّتِي قَالَ عَنْهَا دَانِيآلُ النَّبِيُّ قَائِمَةً فِي الْمَكَانِ الْمُقَدَّسِ ¬لِيَفْهَمِ الْقَارِئُ¬ فَحِينَئِذٍ لِيَهْرُب الَّذِينَ فِي الْيَهُودِيَّةِ إِلَى الْجِبَالِ،»
فها هنا يخبر الأنجيل اليهود وغيرهم بالخروج من ارض فلسطين عند رؤية رجسة الخراب (الهيكل) في المكان المقدس (مكان المسجد الأقصى) ويأمرهم بالهرب كي ينجوا من هول الحرب في آخر الزمان عندما تحشر الجيوش هناك.
لكنهم يسعون وبكل أسف لطرد الفلسطينيين عرب 48 من ارضهم كي يهيئوا لجمع يهود العالم في اسرائيل عند خروج دجالهم عام 2023 بعد هدم المسجد وبناء الهيكل مكانه ويخالفون ما في التوراة والأنجيل كي يظهرو للناس المخدوعين بأكاذيبهم بأن مخلص اليهود قد ظهر في الأرض المقدسة كما مذكور في آخر ملاخي آخر اسفار التوراة فهم بذلك يلعبون لعبة خطيرة جدا على الجنس البشري ويجب على الناس ان يعرفوا هذا حتى لا ينجرو الى الهلاك وانا اعجب والله من هؤلاء الذين يكذبون على الناس ويقولون بأن رجسة الخراب هي المسجد الأقصى او هى فى مكه .
أما عن هذا الأمر في القرآن الكريم فهو مكتوب في سورة البقرة في الآية رقم 114 كما سأبين لكم بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (113) وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُولَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (114)...سورة البقرة
الآية المباركة تشير إلى الخلاف بين اليهود والنصارى وهذا الخلاف سببه نزول السيد المسيح عليه السلام وكذلك التحريف الواقع في التوراة والأجيل ، لأن المسيحيين يؤمنون بعودة المسيح في آخر السبع سنوات أما اليهود فيؤمنون بعودة مخلصهم في منتصف السبع سنوات وهذا سبب الأختلاف بينهم التي تشير إليه الآية الكريمة على ما أرى اما نحن فنعلم ان المسيح ينزل بعد مرور وقت للدجال على الارض وهو يوم كسنه ويوم كشهر ويوم كاسبوع وباقى ايامه كايامنا وهى 40 يوم وبهذا ينزل المسيح فى الاخر وليس الاول ولا النصف بنص حد يث النبى،(ص) وتشير أيضا إلى منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه والسعي في خرابها وهذا الخراب المنكور فى الايه هو ما سيبداء مع ترتيب الاحداث م2016 الى 2017 ثم هدمها من قبل اليهود وإنهم لن يدخلوها أي الأرض المقدسة إلا خائفين بسبب جرائمهم وعلمهم بأن معركة الساعة باتت قريبة ، والآية المباركة تشير الى دخول اليهود الى أرض فلسطين الشرفيه (الضفه الشرقيه)بعد هدم المسجد بقوله (وَسَعَى فِي خَرَابِهَا) ثم قال (أُولَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ) أي ان الدخول الى الأرض المقدسة سيكون بعد هدم المسجد وبناء هيكلهم «رِجْسَةَ الْخَرَابِ».خائفين لاحساسهم بالنهايه
والعام 2019م الذي سيكون انتها اليهود من الهدم والبناء فيه قد ذكر في سورة البقرة الآية رقم 114 فإذا قمنا بحساب عدد الكلمات من بداية سورة البقرة المباركة إلى نهاية الآية رقم 114 لوجدنا بأن عدد الكلمات هو 2019 كلمة أي عام 2019 ميلادية سيكون تم تدمير وبناء الهيكل مكانه لخروج الدجال الملعون الذي سيدعي النبوة ويدعي انه هو المسيح وللعلم هذا الدجال الذى سيخرج ليس الدجال الحقيقى بل هو فتنه اشار لها المسيح عليه السلام واشار له الرسول اما الدجال الحقيقى سيظهر فى عام 2023، وسيتبعه اليهود ويوالونه .وهذا ذكره المسيح عليه السلام فى قوله_________________ الآيات (4-5): "فأجاب يسوع وقال لهم انظروا لا يضلكم أحد. فإن كثيرين سيأتون باسمي قائلين أنا هو المسيح ويضلون كثيرين."
العلامة2:- وهي قيام المضلين والمسحاء الكذبة. فاليهود رفضوا المسيح الحقيقي، وكانوا في انتظار مسيح آخر، وهذا دفع البعض أن يدعوا أنهم هم المسيح ويخدعوا الناس بعجائب كاذبة كما فعل سيمون الساحر، وهذا حدث فعلًا قبل خراب الهيكل وسيتكرر في نهاية الأيام. مع (الدجال)الغير حقيقى لكى تكون فتنه عظيمه حتى على من هم على علم وقرائه فيصبح العبد مؤمن ويمسى كافر ويمسى كافر ويصبح مؤمن من شدة الفتنه والتى قال عنها الرسول (كاقطع اليل المظلم)_ ثم يظهر الدجال الحقيقى بعد ذلك ويقتل الدجال الغير حقيقى ويقول انا المسيح فيفتن الناس وقد اوضحت ما سيحدث بالتفصيل فى سلسلة الدجال الحقيقى _
وكذلك إذا قمنا بحساب عدد الآيات من الآية رقم 114 من سورة البقرة إلى نهاية السورة نجد2019 واعلمكم ان كل هذا اجتهادى الشخصى فلا تصدقونى ولا تكذبونى حتى يتبن امرا ومن الله كان مفعولا وان حدث فلى اجران وان لم يحدث فلى اجر التدبر والاجتهاد وسابين لكم ما هو امر من ذلك بالصور حيث تم تحضير التوب والبقره التى تحدد لها العمر الذى تتم عنده ذبحها وهو مابين 2019 الى2020 وتم تجهيز كل لوازم الهيكل لاتمام البناء ونحن العرب عن كل ذلك غافلون كما قال الله فى كتابه تخطيط اليهود في هدم المسجد الأقصى و بناء الهيكل - YouTube
فيديو عن موعد بناء الهيكل عند اليهود▶ 1:59
www.youtube.com/watch?v=ePuFud5B6CQ
12/11/2011 - تم التحديث بواسطة Oussama Takhi
التخطيط الصهيوني الاسرائيلي للتنقيب تحت المسجد الأقصى للبحث عن هيكل سليمان و هو المعبد الذي كان النبي سليمان يعبد فيه و لكن الحقيقة هي ..._____لربط الاجزاء على___________________________ وشكرا هانى محمود_
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق