( الميراث )على سنن من قبلنا كما قال الرسول اعيد لكم الجزء الاول من الدستور المبنى عليه المقال وقوله ( ولن تجد لسنة الله تبديلا ) يقول - تعالى ذكره - لنبيه محمد - صلى الله عليه وسلم - : ولن تجد يا محمد لسنة الله التي سنها في خلقه تغييرا ، فأيقن أنه غير مغير في هؤلاء المنافقين سنته فى عذاب اى طاغيه او مستبد ومغضوب عليه من الله .( هذا معناه ان ما سيكون فى تاريخ اليهود الاول سيكون عليه امة محمد مثله تماما ) وهذا الاستناد كله من القران والسنه حتى لا ينكره احد مع تصديق الشيعه عليه اى اجماع كامل من الامه الاسلاميه عليه فقد روي الطبراني فى معجمه "ما من شئ حدث لبني
(اسرائيل إلا ويحدث فيكم مثله" (1 )). الحديث الاول
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: لتتبعن سنن من كان قبلكم ( شبراً بشبر) وذراعاً بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم قلنا: يا رسول الله اليهود والنصارى قال: فمن.. رواه أحمد والبخاري ومسلم. سورة الأعراف آية 138 ،( إِنَّهَا السُّنَنُ لَتَرْكَبُنَّ سُنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ ") وعلى هذا الكلام المباشر من رسول الله نتبع ما دار مع بنى اسرائيل عند دخول القدس بالزمن والطريق المتبع لهم فى الدخول ثم نتذكر الايات الداله على حكم الصحابى وحكم المهدى ونربط هذه الايات مع بعض حيث قال عزوجل.. إنه تابوت الملك طالوت الذى دل على ملكه وقت ما طالب اليهود من نبيهم ان يدلهم على من يقودهم ويحكم امرهم ويذهب ويحارب ويسترد الارض المقدسه (246) وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُوا أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (247) الذي أرسله الله ليملك بيده ملكوت بني إسرائيل ليحررهم من الذل والهوان ويدخل بهم للأرض المقدسة.. كان التابوت آية وحجة لملك طالوت، وجاء ذلك في الآية (247) وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلَائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (248) من سورة البقرة هذا دليل الملك فى القران
(اسرائيل إلا ويحدث فيكم مثله" (1 )). الحديث الاول
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: لتتبعن سنن من كان قبلكم ( شبراً بشبر) وذراعاً بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم قلنا: يا رسول الله اليهود والنصارى قال: فمن.. رواه أحمد والبخاري ومسلم. سورة الأعراف آية 138 ،( إِنَّهَا السُّنَنُ لَتَرْكَبُنَّ سُنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ ") وعلى هذا الكلام المباشر من رسول الله نتبع ما دار مع بنى اسرائيل عند دخول القدس بالزمن والطريق المتبع لهم فى الدخول ثم نتذكر الايات الداله على حكم الصحابى وحكم المهدى ونربط هذه الايات مع بعض حيث قال عزوجل.. إنه تابوت الملك طالوت الذى دل على ملكه وقت ما طالب اليهود من نبيهم ان يدلهم على من يقودهم ويحكم امرهم ويذهب ويحارب ويسترد الارض المقدسه (246) وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُوا أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (247) الذي أرسله الله ليملك بيده ملكوت بني إسرائيل ليحررهم من الذل والهوان ويدخل بهم للأرض المقدسة.. كان التابوت آية وحجة لملك طالوت، وجاء ذلك في الآية (247) وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلَائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (248) من سورة البقرة هذا دليل الملك فى القران
اما عن المسلمون من اول سنة 48 الى 73 فى محاولات الى تطهير الارض ولكن بعد تحقيق اى انتصار نتراجع برغم فماذا حدث لنا كما قال النص القرانى من سنن ناخذه ونكمل باقى الاحداث من القران فكان أمر الله للمسلمين أن يدخلوا الأرض المقدسة ويحرروا المسجد الاقصى من دنس الكافرين "الصهاينة". كما امر اليهود لاحظ معى الرد من اليهود ومن المسلمون
( قَالُوا يَا مُوسَى? إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَنْ نَدْخُلَهَا حَتَّى? يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ ) سورة المائدة الاية ?22? هذا رد اليهود ان هناك قوم جبارين يخرجوا منها اولا ثم ندخل نحن رد مسلمين هذه الايام
قلنا إننا لا نحارب إسرائيل فى الحقيقة بل أمريكا وقلنا لن نحارب إسرائيل وهى بهذه القوه إلا إذا كفت أمريكا عن تأييد إسرائيل._ ووقف الامداد الجبار لامريكا اتحدى ان يشكك احد فى هذا الكلام ناتى الى بجاحة اليهود من القران قَالُوا يَا مُوسَى? إِنَّا لَنْ نَدْخُلَهَا أَبَدًا مَا دَامُوا فِيهَا ? فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ
فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ ) سورة المائدة الاية ?24? ناتى الى بجاحة المسلمون الذى يريد ان يحرر فلسطين يروح يحارب اسرئيل احنا هنا فينا الذى يكفينا وهذه تسلسل سنن الله التى نشاهدها امام اعينا فى النشره والتلفزيون حتى يعلم الجميع ان ايات الله لا تحيد سنتى متر واحد عن ما سيحدث ثم نكمل ما سيحدث بعد ذلك عن طريق القران لكى نعلم ما سيحدث بالسنتى قال تعالى ونريد أن نمن على الذين استضعفوا فى الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين " صدق الله العظيم . نركز جيدا فى قولة الوارثيون ونربطه بايات الملك (247) وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلَائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (248
ونركز على قول المولى عز وجل الى كلمة وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ هذا اشاره صريحه الى ان هذا الرجل الصحابى سيكون معه اشياء اخرى غير التابوت وهذا واضح فى شرح المعنى حيث قال الله على ما بداخل التابوت يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ _ ثم لم يقول وفيه بقيه مماترك ال موسى ولكن قال وبقيه وهنا (حرف الواو) عطف على التابوت وهذا معناه ان البقيه هى اشياء نعلمها عن بنى اسرئيل سيقدمها لنا الصحابى ويعلمها اليهود وتكون معه فى رحلته فى دخول القدس فاين هذه الاشياء واين مكنها وما هى نبحث اكثر واكثر فى علوم اخر الزمان فنجد هذا النص ( يكون من مصر، ويبسط له البساط رجل بأسه حديد وقلبه شديد يفتح الله له فتوح العارفين ويلهمه إلهام المحدثين يرفع الحسام ذى الأسرار والأنوار، ويخرجه من غمده الذى نام فيه القرون ويبرز الكوكب ذو القرون ) وهذا القول عن الامام على من الجفر يشير الى استخراج سيف ويخرجه من غمده فلا يخرج من الغمد الا السيف ولمن هذا السيف واين يوجود واشار الامام على رضى الله عنه ان هذا السيف سيخرج بعد مجىء النجم ذو الذنب وقال قول مباشر انه ( يبرزه ) اى من المرجح ان يحدث زلزال فى المنطقه التى فيها هذا الشىء يسهل على الصحابى اخذه نبحث اكثر واكثر لنتاكد من هذا الامر فنجد وهذا النص( عين اهل الغرب البعيد على مصر يغلونها بكنة السوء والغدر، فعندهم من يعلم ان صاحب السيف خارج منها عندما يتعذر العذر ويطلب الناس من كل العرب الخلاص،
فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ ) سورة المائدة الاية ?24? ناتى الى بجاحة المسلمون الذى يريد ان يحرر فلسطين يروح يحارب اسرئيل احنا هنا فينا الذى يكفينا وهذه تسلسل سنن الله التى نشاهدها امام اعينا فى النشره والتلفزيون حتى يعلم الجميع ان ايات الله لا تحيد سنتى متر واحد عن ما سيحدث ثم نكمل ما سيحدث بعد ذلك عن طريق القران لكى نعلم ما سيحدث بالسنتى قال تعالى ونريد أن نمن على الذين استضعفوا فى الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين " صدق الله العظيم . نركز جيدا فى قولة الوارثيون ونربطه بايات الملك (247) وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلَائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (248
ونركز على قول المولى عز وجل الى كلمة وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ هذا اشاره صريحه الى ان هذا الرجل الصحابى سيكون معه اشياء اخرى غير التابوت وهذا واضح فى شرح المعنى حيث قال الله على ما بداخل التابوت يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ _ ثم لم يقول وفيه بقيه مماترك ال موسى ولكن قال وبقيه وهنا (حرف الواو) عطف على التابوت وهذا معناه ان البقيه هى اشياء نعلمها عن بنى اسرئيل سيقدمها لنا الصحابى ويعلمها اليهود وتكون معه فى رحلته فى دخول القدس فاين هذه الاشياء واين مكنها وما هى نبحث اكثر واكثر فى علوم اخر الزمان فنجد هذا النص ( يكون من مصر، ويبسط له البساط رجل بأسه حديد وقلبه شديد يفتح الله له فتوح العارفين ويلهمه إلهام المحدثين يرفع الحسام ذى الأسرار والأنوار، ويخرجه من غمده الذى نام فيه القرون ويبرز الكوكب ذو القرون ) وهذا القول عن الامام على من الجفر يشير الى استخراج سيف ويخرجه من غمده فلا يخرج من الغمد الا السيف ولمن هذا السيف واين يوجود واشار الامام على رضى الله عنه ان هذا السيف سيخرج بعد مجىء النجم ذو الذنب وقال قول مباشر انه ( يبرزه ) اى من المرجح ان يحدث زلزال فى المنطقه التى فيها هذا الشىء يسهل على الصحابى اخذه نبحث اكثر واكثر لنتاكد من هذا الامر فنجد وهذا النص( عين اهل الغرب البعيد على مصر يغلونها بكنة السوء والغدر، فعندهم من يعلم ان صاحب السيف خارج منها عندما يتعذر العذر ويطلب الناس من كل العرب الخلاص،
بعدما قص ريش كل الطيور بكل الأقفاص، يهب ميم عالى الذرى من جوف الكنانة معروف من النواب.. يكشف الله له الحجاب فى زمان قيام الأمواج على مصر كالجبال واقبال كل الدنيا على حب مصر بعدما تلفظ أرضها كنوز فراعين ويهتك حرمة قدس الله المغضوب عليهم فى حماية الضالين فيقوم قائد مصر حاكما بالعدل مبشرا بفتح الفتوح، وأودع الله بمصر الأمصار أمانات فترد له الودائع، له عز وجل طائعة ساجدات. ) وهذا الكلام يوضح ان بعد ان يقص السيسى ريش معارضيه ويضعهم فى الاقفاص يغدر به اهل الغرب وبعدها يظهر الصحابى الذى اول حرف من اسمه (م) لقوله ((يهب ميم عالى الذرى ) ثم يوضح فى كلام مباشر انه سيخرج سيف بقوله ( يعلم ان صاحب السيف خارج منها ) وان الغرب تتابعه وتعلمه جيدا ثم يوضح ثانيتا ان هذه الكنوز سيلفظها الارض بقوله بعدما تلفظ أرضها كنوز فراعين _ وهنا امر مهم جدا اولا تاكيد على ان الارض هى التى تلفظ الكنوز ثانيها انها كنوز فراعين وهذا يعود بنا الى نصوص ال موسى والقران وذكره الوارثين ويتناغم النصوص معا تما التناغم والاهم من ذلك انه حدد ميعاد اخر سيخرج فيه هذه الكنوز على يد الصحابى وهو فى قوله ويهتك حرمة قدس الله المغضوب عليهم فى حماية الضالين وهى من علامات النجم ذو الذنب وبعدها تولى الصحابى فى وقت لا يتجاوز 3 شهور وهذا لقوله فيقوم قائد مصر حاكما بالعدل مبشرا بفتح الفتوح وهنا الفاء فى اول كلمه يقوم تدل على الاسراع فى تنفيذ الامر الالهى بعد ان منحه الله اسانيد الحكم وهنا السؤال هل يوجد اشياء اخرى لان قول الله يتكلم عن الجمع فى النص وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ
وهذا معناه انه يوجد اشىء اخرى لانه لوكان شىء واحد ما كان ذكر موسى وهارون كان ذكر واحد فقط كان القول وشىء مما ترك فلان وليس بقيه فكلمة بقيه هى جمع لشيء__ فما هى هذه الاشىء فلو بحثنا عن ما كان مع ال موسى عند انتصارتهم مع طالوت وقت دخول القدس لنعيد سنن الله ((شبرا بشبر )) وهو بقيه من ما ترك ال موسى وهارون نجد هذه القصه كان جالوت يسخر من طالوت و جنوده لأن أحداً لا يريد مبارزته .
في تلك اللحظة تقدم داود الى طالوت و قال :
ـ إنني مستعدّ لمواجهة جالوت :
قال طالوت :
ـ و لكنك ما تزال فتى صغيراً لم تشترك في حرب من قبل و لم تبارز أحداً .
قال داود :
ـ لقد قتلت ذئباً أراد أن يفتك بغنمي و لم يكن معي سلاح . . ثم انك لم تلبسني (درع موسى ( عليه السلام )).
اعجب طالوت بشجاعة داود و ايمانه لهذا أخرج ( درع موسى من صندوق العهد و ألبسه داود .)
و دهش طالوت رأى الدرع يستوي عليه فعرف ان الله قد اختار داود الفتى المؤمن لمواجهة جالوت الكافر .
تقدم داود الى ساحة المعركة بقلب مملوء ايماناً و شجاعة و ليس معه سوى مقلاع و حجارة .
دهش جالوت لمنظر ذلك الفتى و هو يتقدم اليه دون سيف و لا رمح .
قال جالوت :
ـ انك و لا شك تريد أن تموت ايها الفتى . . ام انك تظن اننا نلعب مع الصبيان ؟!
ـ من قال ذلك ؟ انني جئت لقتالك .
ـ فأين سيفك اذن و رمحك و معدّاتك الحربية ؟
قال داود :
ـ ان سلاحي الايمان و اقاتلك باسم الله وانتصر داود برميه بالحجاره لانه رامى ماهر برغم ان جالوت كان يلبس الحديد ولا يظهر منه الا منطقة مابين الانف والجبه فبرميته القويه وبالحجاره فقط انتصر داود بعد هذه القصه نرجع الى سفر استر فى النبؤات التى ذكرتها عن الصحابى فى النص التوراتى والنص القرانى لما وجد من تحريف على التوره والانجيل فلابد من مراجعة كل نص حتى يستقيم مع النص القرانى وعليه نسترشد بما فيه لانه فى الاخر كلام من الله لا يستهان به ثم نكمل
(لا تهمل نصيبك الذي افتديته لك من مصر)
(و استجب لتضرعي واعطف على نصيبك (وميراثك ) وحول حزننا فرحا لنحيا ونسبح اسمك ايها الرب ولا تسدد افواه المرنمين لك) وهنا تجد استر تتضرع لله لكى ينجيها من الميراث الذى سيترك الى مصر وقائدها فى هذه الايام اما المذهل فى الموضوع انها دونت تفاصيل وصف الصحابى الذى وضعة له ايات السفر التى تنم عن سيطرته على ميراث اسرئيل على حد قولها وتحدد فيها اسمه فى نبؤه نادره تتفق مع النبؤات التى تم عرضها قبل ذلك فى اجزاء الصحابى السابقه بقولها قادم العهد نسل شهاب اورشليم لا مكزومى طاهرا بيت المقدس من بيين يديكم عاجل المراد خالط نسل البدوى فيخرج منهم( الشهاب العالى الحمود فاتح بيت المقدس) ومن اسفار وادى قمران حمود لقبه ونابه شهاب وثغره باسم يصدق القول والحكم ويطوف البلاد ويدخل البيت فاتحا سالم اليد شريفا( سديد الرمى)
في تلك اللحظة تقدم داود الى طالوت و قال :
ـ إنني مستعدّ لمواجهة جالوت :
قال طالوت :
ـ و لكنك ما تزال فتى صغيراً لم تشترك في حرب من قبل و لم تبارز أحداً .
قال داود :
ـ لقد قتلت ذئباً أراد أن يفتك بغنمي و لم يكن معي سلاح . . ثم انك لم تلبسني (درع موسى ( عليه السلام )).
اعجب طالوت بشجاعة داود و ايمانه لهذا أخرج ( درع موسى من صندوق العهد و ألبسه داود .)
و دهش طالوت رأى الدرع يستوي عليه فعرف ان الله قد اختار داود الفتى المؤمن لمواجهة جالوت الكافر .
تقدم داود الى ساحة المعركة بقلب مملوء ايماناً و شجاعة و ليس معه سوى مقلاع و حجارة .
دهش جالوت لمنظر ذلك الفتى و هو يتقدم اليه دون سيف و لا رمح .
قال جالوت :
ـ انك و لا شك تريد أن تموت ايها الفتى . . ام انك تظن اننا نلعب مع الصبيان ؟!
ـ من قال ذلك ؟ انني جئت لقتالك .
ـ فأين سيفك اذن و رمحك و معدّاتك الحربية ؟
قال داود :
ـ ان سلاحي الايمان و اقاتلك باسم الله وانتصر داود برميه بالحجاره لانه رامى ماهر برغم ان جالوت كان يلبس الحديد ولا يظهر منه الا منطقة مابين الانف والجبه فبرميته القويه وبالحجاره فقط انتصر داود بعد هذه القصه نرجع الى سفر استر فى النبؤات التى ذكرتها عن الصحابى فى النص التوراتى والنص القرانى لما وجد من تحريف على التوره والانجيل فلابد من مراجعة كل نص حتى يستقيم مع النص القرانى وعليه نسترشد بما فيه لانه فى الاخر كلام من الله لا يستهان به ثم نكمل
(لا تهمل نصيبك الذي افتديته لك من مصر)
(و استجب لتضرعي واعطف على نصيبك (وميراثك ) وحول حزننا فرحا لنحيا ونسبح اسمك ايها الرب ولا تسدد افواه المرنمين لك) وهنا تجد استر تتضرع لله لكى ينجيها من الميراث الذى سيترك الى مصر وقائدها فى هذه الايام اما المذهل فى الموضوع انها دونت تفاصيل وصف الصحابى الذى وضعة له ايات السفر التى تنم عن سيطرته على ميراث اسرئيل على حد قولها وتحدد فيها اسمه فى نبؤه نادره تتفق مع النبؤات التى تم عرضها قبل ذلك فى اجزاء الصحابى السابقه بقولها قادم العهد نسل شهاب اورشليم لا مكزومى طاهرا بيت المقدس من بيين يديكم عاجل المراد خالط نسل البدوى فيخرج منهم( الشهاب العالى الحمود فاتح بيت المقدس) ومن اسفار وادى قمران حمود لقبه ونابه شهاب وثغره باسم يصدق القول والحكم ويطوف البلاد ويدخل البيت فاتحا سالم اليد شريفا( سديد الرمى)
كابن ابراهيم يسجن وكابن جاكوب ابن مكنه اللاهوت بمصر يخرج عليكم بقوه اولى باس وهنا يؤكد بصوره وضحه على ان حمود هى من حروف اسمه ونفس اسم شهاب هذا واضح انه نائب العائله لديه والاهم من كل هذا انه اوضح ما نرمى له فى هذا المقال هو( سديد الرمى) اى انه رامى بارع ويرث الميراث الدرع والرمح عن داود وموسى وهذا بنص القران والمخطوطات التوراة والانجيل والجفر وابن عربى والنسخه الاصليه من هذه المخطوطه موجوده بدير وادى النطرون_ اما عن استخراج هذا الميراث وطريقه الى القدس وهو يحمل هذا الميراث نكمله فى المقال القادم مع مفاجات مذهله ان شاء الله
هانى محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق