كنوز مصر الخاصه
بالامام المكان والموعد وطريقة الفتح من
القران والجفر معا اعجوبه قرائنيه جفرريه
____- اولا عندما تبحث فى الجفر
عن النص الذى يتكلم عن كنوز
الامام المهدى تجد قبل ان يتكلم على رضى الله عنه فى هذا الامر ذكر امر
مهم جدا وهو النجم وظهور صحابى فى مصر فيقول النص وفى الجفر الأحمر
( ويسبق المهدى ظهور النجم ذو الذنب العجيب، ليس ما ترونه نجم ثلثى العقد الواحد ولا نجم ثلثى القرن و لا نجم كل قرن إنما النجم ذو القرون له قلب وفيه نار وثلج وهواء وتراب. يمتد ذنبه ما أسرع فى جريه سرعة نور الشمس ما انفجر الفجر يعود أوله على اخره كأنه الطوق العظيم يكون له وهج فى ليل السماء كان شمس أشرقت ثم يروح لدائرته وبعده هلاك وموت كثير خيرا لأهل الخير وشرا لأهل الشر. )== لماذا وصف الامام على رضى الله عنه النجم بهذه الدقه من المؤكد ان فى هذا الوصف رساله للباحثون فى هذا الامر وبعد ان قمت ببحث هذا والوصف من ايات القران وجدت الشىء المذهل فسنقوم بعرض ايات من القران تصف هذا النجم وتصف عمله ----- والسماءِ والطارقِ. وما أدراكَ ما الطارقُ. النجمُ الثاقبُ ﴾ [الطارق: 1-3].
( ويسبق المهدى ظهور النجم ذو الذنب العجيب، ليس ما ترونه نجم ثلثى العقد الواحد ولا نجم ثلثى القرن و لا نجم كل قرن إنما النجم ذو القرون له قلب وفيه نار وثلج وهواء وتراب. يمتد ذنبه ما أسرع فى جريه سرعة نور الشمس ما انفجر الفجر يعود أوله على اخره كأنه الطوق العظيم يكون له وهج فى ليل السماء كان شمس أشرقت ثم يروح لدائرته وبعده هلاك وموت كثير خيرا لأهل الخير وشرا لأهل الشر. )== لماذا وصف الامام على رضى الله عنه النجم بهذه الدقه من المؤكد ان فى هذا الوصف رساله للباحثون فى هذا الامر وبعد ان قمت ببحث هذا والوصف من ايات القران وجدت الشىء المذهل فسنقوم بعرض ايات من القران تصف هذا النجم وتصف عمله ----- والسماءِ والطارقِ. وما أدراكَ ما الطارقُ. النجمُ الثاقبُ ﴾ [الطارق: 1-3].
-- اذن هذا النجم
يحمل صفة
انه الثاقب ومن القران ما هو فعل الثاقب هذا
الشىء الذى يثقب فى السماء فكان والصف انه
--شهاب يخرج من النجم
وهو ما توصل له الكثير من المفسرين--- ذهبوا
إلى اعتبار أنَّ القصدَ بالنجمِ الثاقبِ هو الشهابُ. ويبدو أنَّ رأيهم هذا مستندٌ
إلى مجيءِ "الثاقبِ" وصفاً للنجمِ، وقد جاءت كلمةُ
"ثاقب" وصفاً صريحاً للشهابِ في قولِ اللهِ تعالى: ﴿ إلّا
مَنْ خَطِفَ الخطفةَ فأتبَعَهُ شهابٌ ثاقبٌ ﴾ [الصافات:
10][3]
وهذه الايه تذهب بنا الى ان هذه الشهب التى ستاتى من هذا النجم سيكون لها وظيفه وهى قتال الشياطين والجن الذى سيكون قد هيمن على الكثير من كنوز الامام والكثير من امور الارض منعا من ان يتم الله امر خلافة الارض وانتصار الاسلام على الدين كله وهو ما وعد به الله واعترض عليه ابليس وتجد ايات القران تؤكد على هذا الامر وان الشهاب الثاقب هو رجما للشياطن من الجن فيقول المولى عز وجل ---1- ﴿ ولقد جعلنا في السماءِ بُروجاً وزيّناها للناظرينَ (16) وحفظناها من كلِّ شيطانٍ رجيمٍ (17) إلّا مَنِ استرقَ السمعَ فأتبعَهُ شهابٌ مبينٌ (18) ﴾ [سورة الحِجْر].
2- ﴿ إنا زيّنّا السماءَ
الدنيا بزينةٍ الكواكبِ (6) وحفظاً من كلِّ شيطانٍ ماردٍ (7) لا يسَّمَّعونَ إلى
الملإ الأعلى ويُقْذَفونَ مِنْ كلِّ جانبٍ (8) دُحوراً ولهمْ عذابٌ واصبٌ (9) إلّا
مَنْ خَطِفَ الخطفةَ فأتبَعَهُ شهابٌ ثاقبٌ (10) ﴾ [سورة الصافّات].
3- ﴿ وأنّا لَمسْنا السماءَ
فوجدناها مُلِئتْ حرَساً شديداً وشُهُباً (8) وأنَّا كنّا نقعُدُ منها مقاعدَ
للسمعِ فمَنْ يستمعِ الآنَ يجدْ لهُ شهاباً رَصَداً (9) ﴾ [سورة الجن]
- واكد المولى عز وجل على ان
هذا الامر مكلف به نجوم كواكب
السماء فى نص واضح
فى هذه الايات
__ -
وعلى هذا اذا نزل احد من
الذين يبحثون على كنوز الامام
الموجوده فى اماكن عديده فى مصر
ومذكورة فى الكتب السماويه والعلميه
فسيجد ان بها الكثير تم
وضع شياطن من الجن بتكليف من ابليس عليها لكى لا يتمكن الامام او نجباء الامام من فتحها
فلابد من مدد سماوى
ياتى بالخير لاهل الخير والشر لاهل
الشر كما قالت النصوص والاحاديث
فان مرور النجم فقت فى اول زيراته
قبل عودته سيلقى بالشهب على الارض فيكون مع هذه الشهب
رساله لرجم هؤلاء
الشياطين الذين قاموا بفرض سيطرتهم
على هذه الكنوز وهو ما تقوله الايات ونصوص الجفر فعندما ندرس
باسلوب علمى معنى
كلمة شهاب نجد --- أنه خطٌّ من ضوءٍ منبعثٍ
انبعاثاً خاطفاً في صفحة السماء، في طبقة الأيونوسفير تحديداً، وأنه ناتجٌ من
احتراقِ جسمٍ وافدٍ من فضاءِ الكونِ قد اصطدمَ بشدّةٍ محتكّاً بأعالي الغلاف
الجويِّ داخلاً في نطاق تأثير الجاذبيّة الأرضيّة، فتوهج متحولاً بالطاقة الحركيّة
إلى شعلةٍ هاوية منقضّة. وهذه النظرة التي تعني أن الشهبَ من قبْلِ التوهج هي
أصلاً أجسامٌ meteoroids من
مصدرٍ كونيٍّ cosmic، أي إنها أجسام وافدة من خارج المجالات
الجويّة والمغناطيسيّة التابعة لكوكب الأرض نفسها، قد دخل عليْها في أواخر القرن
العشرين تغييراتٌ وتعديلات جعلت ظاهرةَ الشهب ذاتَ جوانبَ جيوفيزيائيّةٍ، أي أنَّ
ضياءها المشهودَ مرتبط بتفريغات كهربائيّة electricaldischarges تجري
في الأيونوسفير، على حساب الطاقة الكامنة فيه، وأن هناك أيضاً شهباً جيوفيزيائيّةً geophysical
meteors لا تنتج عن انقضاض أجسامٍ في الأيونوسفير ionosphere، وإنما هي خطوط ضياءٍ
ناتجٍ من تفريغات كهربائيّة في الأيونوسفير[1]نفسه.
- وهو ما وضحه المولى عز وجل فى هذه الايه - وإنك لَتُلَقّى القرآنَ مِنْ لَدُنْ حكيمٍ خبيرٍ (6) إذْ قالَ موسى لأهلِهِ: إنّي آنستُ ناراً سآتيكم منها بخبرٍ أو آتيكم بشهابٍ قبَسٍ لعلّكم تصطلونَ (7) ﴾ [سورة النمل].
- وهو ما وضحه المولى عز وجل فى هذه الايه - وإنك لَتُلَقّى القرآنَ مِنْ لَدُنْ حكيمٍ خبيرٍ (6) إذْ قالَ موسى لأهلِهِ: إنّي آنستُ ناراً سآتيكم منها بخبرٍ أو آتيكم بشهابٍ قبَسٍ لعلّكم تصطلونَ (7) ﴾ [سورة النمل].
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق