السبت، 10 ديسمبر 2016

موعد عوده المسيح عليه السلام


موعد عوده المسيح عليه السلام




هذا المقال صرخه ومفاجاه بكل المقاييس ولولا احد صديقاتى الموقرين لما كنت بمنزله انما اجرى على الله اولا اعلنت روسيا والصين وفى الطريق باقى التحالفات الدخول فى الملحمه وكان موجود اصلا امريكا بكل تحالفتها و الدوله الاسلاميه المزعومه وتركيا واكيد اسرئيل والجيش الحر السورى والجيش السورى النظامى اىان مسرح الاحداث اكتمل تماما لبداء الملحمه التى سنسرد لتفاصيلها المقال القادم باذن الله اما بديتها فهوا اول اشارات نزول عيسى عليه السلام وخراب اسرئيل نتكلم اولا عن نزول عيسى أولًا: يقول القديس يوحنا الذهبي الفم: [أنها تعني الجيش الذي به خربت أورشليم[828]]؛ نقلًا عن كلمات السيِّد نفسه: “ومتى رأيتم أورشليم محاطة بجيوش، فحينئذ اِعلموا أنه قد اِقترب خرابها” توضيح انه ذكر محاطه وليست محاصره وهو الوضع الحالى تماما ناتى الى ميعاد النزول بالتحديد من القران اليكم هذه السوره اولا بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ (3) تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ (4) سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ (5)
هذه السوره تتكلم عن امران امر فى ايام الرسول وهو القران وامر اخر الزمان وهو نزول الملائكه والروح فى هذه اليله ولكى لا نخطاء نفسر القران بالقران حتى لا يتجنا علينا احد اولا البحث فى القران على معنى كلمه الروح وفي أحد هذه المواضع يقول القرآن الكريم عن (الروح): «وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَآ اُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً» (الاسراء/85) اولا هذا النص ذكر فى سورة وعد الاخره وله دلالاته فى هذه السورة بالذات ثانيا هذا النص يغلق باب النقاش فى امر الروح نهائيا اى ما سيقال عن الروح فى القران لا يناقش يعنى ان معنها لا ياتى من اى انسان انما من الله فقط ثم نذهب الى معنى الروح فى القران نجد ان اغلب ايات الروح فى القران تتحدث عن عيسى عليه السلام اقراء معى . وهكذا عندما يتحدّث القرآن الكريم عن النبي عيسى قائلاً: «فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُوحِنَا» (التحريم/12وفي آية أخرى يقول القـرآن الكريـم: «وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ» (البقرة/253) .] يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَىٰ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلَاقِ
يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا ﴿٣٨ النبإ﴾﴿١٥ غ افر﴾
وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ ﴿٨٧ البقرة﴾
وناتى الى نص صريح فى المعنى “الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ” (سورة النساء 171). وهنا قول واضح صريح وروح منه اى ان بهذا الكلام القرانى يوضح لنا ان النزول فى هذه اليله للروح وللملائكه فان وجدنى ما يتطابق مع هذا المعنى فى السنه والانجيل يكون تفسيرنا للنص صح بنسبه تتخطى 90% باذن الله فماذا قال الرسول عن نزول عيسى عليه السلام وقال صلى الله عليه وسلم : ( عصابتان من أمتي أحرزهما الله من عصابة تغزو الهند وعصابة تكون مع عيسى ابن مريم عليه السلام ) – وقال : ( من أدركه النار : ليقرئه مني السلام ) – [ فبينما إمامهم قد تقدم يصلي بهم الصبح إذ نزل عليهم [ من السماء ] عيسى بن مريم الصبح ] [ عند المنارة البيضاء شرقي دمشق بين مهرودتين واضعا كفيه على أجنحة ملكين إذا طأطأ رأسه قطر وإذا رفعه تحدر منه جمان كاللؤلؤ فلا يحل لكافر يجد ريح نفسه إلا مات ونفسه ينتهي حيث ينتهي طرفه وهذا الحديث المعجز فى كل تفاصيله من اول لون المناره التى تنتظر عيسى الان بالون الذى قال عنه الرسول(ص) الى وصف عيسى عليه السلام وايضا توضيح نزول عيسى عليه السلام مع ملائكه كما جاء فى نص الايه بالحرف وناتى الى تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ (4_ لاحظ معى اخى ان الله ذكر كلمة من كل امر اى ان النزول باكثر من مره فى هذه اليله مره بالقران ومره مع الروح بكلمة( والروح فيها)_ وكل مره بامر من الله وهذا واضح جدا فكلمة (كل امر) اى انه ليس امر واحد ونلاحظ ايضا اتفاق كامل على ان النزول ليس بملاك واحد جبريل مثلا انما داما يذكر ملائكه حتى الرسول(ص) فى الحديث قال ذلك وايضا فى الانجيل ذكر ذلك والقران ذكر نفس التفسيله فى قوله الملائكه والروح فيها وليس الملاك والروح فيها انا من راى ان نستند الى قول العلم لكى يكون التحليل سليم لان هذا التحليل سيكون صرخة كبيره فى كشف ميعاد نزول عيسى وهو الحدث الاعظم فى تاريخ البشريه فى اخر الزمان ندخل على ما قاله العلم حول هذه اليله الحديث الشريف وصف ليلة القدر أنها “بلجة” أي درجة حرارة معتدلة، لا تضرب فيها الأرض بنجم وصبيحتها تخرج الشمس بلا شعاع.
ويشير رئيس المجمع العلمي الى حقيقة علمية مفادها ان 10 آلاف نجم و20 ألف شهاب تنزل على الأرض في اليوم الواحد، باستثناء ليلة القدر التي لا تشهد أي شعاع، وهو الأمر الذي اكتشفته “ناسا” قبل 10 سنوات، ورفضت الإفصاح عنه كي لا يعتنق غير المسلمين الدين الإسلامي، وذلك اقتباساً لأقوال أحد علماء “ناسا” واسمه كارنار { إنا أنزلناهُ في ليلةٍ مباركةٍ إنا كنا مُنذٍرين * فيها يُفرَقُ كلُ أمرٍ حكيم } أن الشمس تطلع في صبيحتها ليس لها شعاع ، صافية ليست كعادتها في بقية الأيام ، ويدل لذلك حديث أبي بن كعب رضي الله عنه أنه قال : أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أنها تطلع يومئذ ٍ لا شعاع لها ) -رواه مسلم هذا الرسول معجز (ص) وهذا القران لا نعرف قيمته نهائيا اذا احب الله ان ينزل برسوله هل سينزله من السماء والعلم فسر ان 10 آلاف نجم و20 ألف شهاب تنزل على الأرض في اليوم الواحد، ام يجعل هذه اليله سلام حتى مطلع الفجر اى الميعاد الذى يصل فيه عيسى عليه السلام الى المسجد ليصلى معهم الفجر كما ذكر فى الحديث هل كل هذا التوافق بين العلم والقران والحديث صدفه ام انا اصبت فى التحليل ناتى الى كلام عيسى نفسه فاذا تطابق اصبح الامر ينتخطى 99% من اليقين فقد وصف المسيح المجىء من السماء كالاتى 11. ظهور علامة ابن الإنسان
“وحينئذ تظهر علامة ابن الإنسان في السماء،
وحينئذ تنوح جميع قبائل الأرض،
ويبصرون ابن الإنسان آتيًا على سحاب السماء بقوَّةٍ ومجدٍ كثيرٍ،
فيُرسل ملائكته ببوق عظيم الصوت،
فيجمعون مُختاريه من الأربع رياح من أقصاء السماوات إلى أقصائها” [30-31]. هذا معنه انه اتى مع الملائكه كما ذكر فى باقى النصوص من الحديث القران سينزل وسط المختارين اى امة محمد المختار وهذا النص يؤكد الاحاديث والايات بالكامل ولكى نصل الى ميعاد محدد باذن الله او تقريبى بعد هذه الاحداث التى تحدث امامنا نكمل لكم فى الجزء الثانى مع الكثير من المفاجات هذا المقال نزل برغبه من صديقتى (Teta Shoshoeldaly)
والى لقاء فى الجزء الثانى من المقال باذن الله 


هانى محمود

هناك تعليقان (2):

  1. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  2. السلام عليكم ورحمة الله والصلاة والسلام على رسول الله.
    أما بعد؛ فإني أحييكم على هذه الملاحظة والتي لم أكن أتوقع أن أحدا غيري قد قال بها في زماننا هذا ألا وهي "الروح" في سورة القدر والتي وجدتُها أيضا تشير إلى كلمة الله عيسى عليه السلام. إذ أني لا أراها تشير لجبريل أو ميكال عليهما السلام.
    كما أحببتُ أن أضيف لطرحكم هذا أمرا في غاية الأهمية. ألا وهو "العلامة الكبرى" لليلة القدر. أي العلامة الكبرى التي جعلها الله تعالى لعباده حتى يهتدوا بها لأعظم ليلة في السنة كلها. لكن وددت قبل ذلك أن أخبركم أولا أنه لا يُوجد شيء اسمه "ليلة القدر المخفية" أو أن الله تعالى قد أخفاها على عباده أو أنه لا يعلمها أحد إلا الله تعالى أو...
    كل هذا كذب وتقول ما أنزل الله به من سُلطان..
    فلا تُصدقوا إخوتي أحدا يقول لكم أنها مجهولة أو شيئا من هذا القبيل.
    المهم.. "العلامة الكبرى" التي يوقن بها عباد الله أنهم في أعظم ليلة مباركة هي ما أقسم الله تعالى به في كتابه الحكيم في سورة النجم والواقعة.
    أي ما أقسم الله تعالى به في مطلع سورة النجم {والنجم إذا هوى}.
    هذه إخوتي هي العلامة المُثلى لليلة الفرقان.
    وهي مواقع النجوم في الواقعة 75.
    وقد اختلف المفسرون حول المقصود بالنجم هنا فكانت أقوالهم متضاربة أيما تضارب، حتى فسره أحدهم بالعُشب الذي لا ساق له‼

    لا يا إخوتي
    فالنجم ههنا ليس هو القرآن كما قال بعضهم
    ولا هو النبي عليه السلام
    ولا هو الثريا
    ولا هو رجوم الشياطين
    ولا هو انتثارها يوم القيامة
    ولا...

    كان تعليقي هذا مجرد تنويه ولفت لأنظار بعض الإخوة عسى أن يُراجعوا قَسَم الرب المُتعال،
    وتنبيه بعض الإخوة والأخوات الذين صدقوا بما قاله بعض الناس من "إخفاء" الله تعالى لأعظم ليلة في السنة كلها..
    وأن يعيدوا النظر حول المسألة وألا يصدقوا كل ما يُقال لهم حتى يتبينوا..

    لا أريد أن أطيل عليكم أكثر من هذا..
    بل سأدع الشرح في طرح آخر إن شاء الله تعالى.
    والسلام عليكم ورحمة الله.

    ردحذف