الاثنين، 12 ديسمبر 2016

المهدي الجزء السابع عشر: أحداث حكم المهدي

سلسلة المهدي الجزء السابع عشر: أحداث حكم المهدي

المهدي فى عام 2014 و2015 و2016 و2017 فى مصر تجهيزا للمعارك والجيش الذى يفتح القدس وأحدثها مع أخطر نبؤات إبن عربي عن مصر قبل دخول القدس بإذن الله في هذه الفتره من الزمن المهيأ إلى مسرح الظهور ومعارك المهدي خطير جدا يقول الشيخ الأكبر إبن عربى رضى الله عنه : فى تسلل ممهد الصحابى ثم عرض تسليم ممهد الصحابي الحكم إلى الصحابي ثم المبايعة من الصحابى للمهدي وفتح جيش المصريون القدس على يد الصحابي والمهدي معا كما تقول إسرئيل العدو الذى بالجنوب وللعلم هذا الكتاب لإبن عربى وهذه المخطوطات من مائات السنين وهي أخطر مخطوطة تتحدث عن الوقت الحالى الذى نعيشه فيقول الشيخ الكريم ( وعند نزول الجند وإنتشار العند يوضع البند وتحوم حول ( هنا إشاره إلى نزول الجيش إلى الشارع بعد وضع بند المهله اليومان التى تكلم عنها السيسى لمرسى لترك الحكم وإستمراره فى العند ) الكنانة الكلاب ويتكاثر عليها الأغراب حتى تصبح السفينة بلا ربان فقد سقط ( وبعد ذلك يذكر أن الكلاب ستحوم حول الكنانه وهو ما حدث فى سيناء لتهديد مصر علنيا مع الطابور الخامس المشهور ( فقد سقط ) الوضحه فى كلمة حتى تصبح السفينة بلا ربان +فقد سقط + والمقصد هو مرسى ) ثم يقول عن وصفه للكلاب التى تحموم الأعداء والخلان فيخرج ( أنهم من الأعداء والخلان أي من داخل مصر وخارجها كما شهدنا مع حماس وأجهزة المخابرات الأخرى )( وهنا يوضح مقدم السيسى بقوله قائد العسكر فيحاول الإصلاح فيستخدم السلاح فينتشر الهرج والمرج وتستتر الرحمة حزينة وتهجر الأسود العرينا فتضج الخلائق وتملىء الزقائق ويبكى الطفل ويشيب وقد يبدو كلامي غريب وعندها يقوم المحارب الرهيب( وهذا توضيح صريح بوقت قضاء السيسي على تنظيم الإرهاب الإخوانى فى تجمع ربعه والنهضه وهروبهم ثم يقوم المحارب الرهيب وأظن أن السيسى هو الرجل المحارب الذى مسك مصر بعد هذه الأحداث وهو الذى قضى على هذه الجماعه حتى لا يأتى إنسان فى قلبه مرض ويقول لا تسقط على أحد من الأسماء فالموضوع لا يحتاج إلى إسقاط إنه واضح وضوح الشمس ) ثم يبدأ فى وصف السيسى ويبدأ كتابة السطور أعجمى الهيئة عربي الأصل هو شنديق الفرس
وهو ذو صلاح العرس وذروة العروبة وهذا كائن لا محالة وقاطع الدلالة تخرج له الكنوز والأباليك وتقطع في ذلك أقران الكنانة وتذهب عن الناس الرزانة وهو من يلغي السخرة وإحدى أذنيه تميل عن الأخرى وشخصيته مؤدبة يرتع في غابة الأسود ويكشف سر إلاخدود ويغيب عنكم ويعود نوره زائد وأسيره عائد وخيره فائض يخافه الهرقل الزنجي وهذا حادث دون جدال عند ثورات الأحوال ...!!
صورة


( وهذا الوصف عن السيسي لا محال أعجمى الهيئه فى كل نماط ذى السيسي الذى الغربي وهو ذو أصول عربيه لا محال ووصف شنديق الفرس أي أنه فارس بشوش الوجه مبتسم وهو من يستنجد بالأخوة العرب لتدعيم إستقار مصر ثم تخرج له الكنوز وهو ما تشاهده من إكتشفات كثيره فى النشره والقادم أكثر وأكثر ثم يمد سيطرته على أطراف مصر ويقطع دابر الأعداء فى سيناء وغيرها وينجح فى ذلك بإذن الله وهو من سينشر حرية المصريون بعد القضاء على فزع الإرهاب وهو له إذن تميل عن الأخرى وهذا أما وصف شكلي لم أتحقق منه أما أن كان مجازي فإن السيسي يميل بأذنه إلى ناحبية السعوديه والكويت والإمارات ويهجر قطر والغرب وتركيا وأمريكا أما سر الاخدود فإن قصة أصحاب الأخدود في جنوب المملكة العربية السعودية تبوح بأسرار مدينة أحرق ملكها سكانها قبل أكثر من 1500 عام، عقابا على إعتناقهم الدين المسيحي، ولم يعلم أحد شيئا عنهم حتى ورد ذكرهم في القرآن الكريم.
ورغم مرور آلاف السنين، مازالت العظام الهشة السوداء والرماد الكثيف، شاهدة على الحريق الهائل الذي أصاب مدينة الأخدود عام 525 ميلادي، والآن تروي تلك الأطلال والمباني قصة أصحاب الأخدود الذين ورد ذكرهم في القرآن الكريم. 
وهذا معناه أنه يكشف كل خطط االغرب للوقوع بفتنة قتل الأقباط والحرب الطائفيه فى مصر وبالفعل قد سيطر على ذلك وكشف سر ألاعيب المخابرات الغربيه وراء ذلك وقوله يغيب عنكم ويعود بالفعل السيسي بعد أن أسقط حكم مرسي إستقال من منصبه ثم عاد زعيم للجمهوريه ثم يأتى سطر غايه في الإبداع عن زيادة التحسن الإقتصادي لمصر وخوف الزعيم الأمريكي الزنجي منه وهو ما تجده فى العباره الصريحه و خيره فائض يخافه الهرقل الزنجي وتأكيد على العباره بقوله حادث دون جدال وتحديد الميعاد عند ثورات الأحوال فعلا هذا نص مبدع الوصف لأجدال فإن الهجوم الأمريكي الكبير كان على السيسي وقت ثورات الأحوال فى مصر وكل الغرب تخشى هذا الرجل وعلى رئسهم أوباما الزنجي ثم يبدأ فى سرد تسليم الحكم إلى الصحابي مع ملاحظة أن النص يسير بتسلسل الأحداث فيقول الإمام إبن عربي 
" ويخرج الفتى بعلوم كالسيوف.. ويخشاه الخوف..وهو من ربه منصوف.. يجمع أركان الكنانة بسر الأمان.. بعدما فضح خطط الشيطان.. فتتبدل أحوال العامة للإطمئنان.. بعد إستلام الربان.. ويسلمها للفتى الرنان.. وتفتح أبواب علم الروح كنزها.. وترتع الكنانة في عزها.. فلا فيها فقير..ولا مكان لمكير..ففيها يحكم الأمير ( يبدأ الصحابي بالسيطره على الكنانه بعد الزعر الذى سيجتبها وعدم الأمان من مقتل المحارب الرهيب ويفرض سيطرته عليها يفضح خطط الشيطان للقضاء على مصر والمحارب الرهيب فيطمان الناس وهو من سيسلمها للفتى الرنان المهدي وهو صاحب علم روحي منحة الله له يكشف له خبايا الكنوز والأسرار فى مصر فتعلوا مصر حتى لا يصبح فيها فقيرا ولا محتاج ) ثم يصف إبن عربي الإثنين الممهدين للمهدي وصف الحروف الشهيره لهم فيقول "!
"مظهر حرف السين.. وغرة ألف الشين.. قد هيأوا الأمر بالتمهيد.. وهجروا الرغبة والتمجيد.. إستعدادا للمهدي الرشيد.( وهنا الكلام عن المثنى أي عن الإثنين الذين يأتو قبل المهدي الأول مظهر سين بالفعل السين هي أساس شكل إسم السيسي وغرة ألف الشين أي أن الإسم القادم الذى سيشتهر به الصحابي غرته يعنى أوله ألف و نصفه شين وأكد إبن عربى أن الإثنين قد هياؤا الأمر بالتمهيد للمهدي القادم ) ثم يصف إبن عربي الصحابي بقوله . فذكره صار مذاعا.. بعد أن كان نسيانا وإمتناعا.. فيعلم أهل الكنانة أن هذا زمانه.. وقد آن أوانه.. وأنه بينهم موجود.. لكن الطريق إليه مسدود.. لا يعرفه إلا المقربون" ( وهذا معناه مهم جدا أي أن هذا الشخص قد ظهر فى الإعلام والصحافه المصريه ثم نسيه الناس ثم يرجع مره أخرى بعد أن منع من الظهور وهذا واضح جدا فى هذا القول. فذكره صار مذاعا.. بعد أن كان نسيانا وإمتناعا وكلمة إمتناعا هذه تبين أن القيادات الحاكمه منعته من الظهور وهذا لأنها عندها شك فيه وإلا ما كانت منعته من الظهور ثم تصرح له مره أخرى بالظهور أي أنها ستبارك وجوده بعد ذلك ويأكد ما أستنتجته من القول إبن عربي فيعلم أهل الكنانه أن هذا زمانه وقد آن أونه وأنهم على علم أنه معهم موجود ولكن يوجد قوه سياديه تسد الطريق له وهذا واضح فى قوله الطريق إليه مسدود فمن يسطتيع سد هذا الطريق إلا قوه سيادية جباره وتعلم متى ستعلن عنه وتنصبه أما الآن لا يعرفه إلا المقربون آسف جدا على الإطاله وأكمل لكم غدا ان شاء الله عن كشف باقى النبؤه الخطيره جدا ومفاجآت خطيره ...
هانى محمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق