( وهذا الوصف عن السيسي لا محال أعجمى الهيئه فى كل نماط ذى السيسي الذى الغربي وهو ذو أصول عربيه لا محال ووصف شنديق الفرس أي أنه فارس بشوش الوجه مبتسم وهو من يستنجد بالأخوة العرب لتدعيم إستقار مصر ثم تخرج له الكنوز وهو ما تشاهده من إكتشفات كثيره فى النشره والقادم أكثر وأكثر ثم يمد سيطرته على أطراف مصر ويقطع دابر الأعداء فى سيناء وغيرها وينجح فى ذلك بإذن الله وهو من سينشر حرية المصريون بعد القضاء على فزع الإرهاب وهو له إذن تميل عن الأخرى وهذا أما وصف شكلي لم أتحقق منه أما أن كان مجازي فإن السيسي يميل بأذنه إلى ناحبية السعوديه والكويت والإمارات ويهجر قطر والغرب وتركيا وأمريكا أما سر الاخدود فإن قصة أصحاب الأخدود في جنوب المملكة العربية السعودية تبوح بأسرار مدينة أحرق ملكها سكانها قبل أكثر من 1500 عام، عقابا على إعتناقهم الدين المسيحي، ولم يعلم أحد شيئا عنهم حتى ورد ذكرهم في القرآن الكريم.
ورغم مرور آلاف السنين، مازالت العظام الهشة السوداء والرماد الكثيف، شاهدة على الحريق الهائل الذي أصاب مدينة الأخدود عام 525 ميلادي، والآن تروي تلك الأطلال والمباني قصة أصحاب الأخدود الذين ورد ذكرهم في القرآن الكريم.
وهذا معناه أنه يكشف كل خطط االغرب للوقوع بفتنة قتل الأقباط والحرب الطائفيه فى مصر وبالفعل قد سيطر على ذلك وكشف سر ألاعيب المخابرات الغربيه وراء ذلك وقوله يغيب عنكم ويعود بالفعل السيسي بعد أن أسقط حكم مرسي إستقال من منصبه ثم عاد زعيم للجمهوريه ثم يأتى سطر غايه في الإبداع عن زيادة التحسن الإقتصادي لمصر وخوف الزعيم الأمريكي الزنجي منه وهو ما تجده فى العباره الصريحه و خيره فائض يخافه الهرقل الزنجي وتأكيد على العباره بقوله حادث دون جدال وتحديد الميعاد عند ثورات الأحوال فعلا هذا نص مبدع الوصف لأجدال فإن الهجوم الأمريكي الكبير كان على السيسي وقت ثورات الأحوال فى مصر وكل الغرب تخشى هذا الرجل وعلى رئسهم أوباما الزنجي ثم يبدأ فى سرد تسليم الحكم إلى الصحابي مع ملاحظة أن النص يسير بتسلسل الأحداث فيقول الإمام إبن عربي
" ويخرج الفتى بعلوم كالسيوف.. ويخشاه الخوف..وهو من ربه منصوف.. يجمع أركان الكنانة بسر الأمان.. بعدما فضح خطط الشيطان.. فتتبدل أحوال العامة للإطمئنان.. بعد إستلام الربان.. ويسلمها للفتى الرنان.. وتفتح أبواب علم الروح كنزها.. وترتع الكنانة في عزها.. فلا فيها فقير..ولا مكان لمكير..ففيها يحكم الأمير ( يبدأ الصحابي بالسيطره على الكنانه بعد الزعر الذى سيجتبها وعدم الأمان من مقتل المحارب الرهيب ويفرض سيطرته عليها يفضح خطط الشيطان للقضاء على مصر والمحارب الرهيب فيطمان الناس وهو من سيسلمها للفتى الرنان المهدي وهو صاحب علم روحي منحة الله له يكشف له خبايا الكنوز والأسرار فى مصر فتعلوا مصر حتى لا يصبح فيها فقيرا ولا محتاج ) ثم يصف إبن عربي الإثنين الممهدين للمهدي وصف الحروف الشهيره لهم فيقول "!
"مظهر حرف السين.. وغرة ألف الشين.. قد هيأوا الأمر بالتمهيد.. وهجروا الرغبة والتمجيد.. إستعدادا للمهدي الرشيد.( وهنا الكلام عن المثنى أي عن الإثنين الذين يأتو قبل المهدي الأول مظهر سين بالفعل السين هي أساس شكل إسم السيسي وغرة ألف الشين أي أن الإسم القادم الذى سيشتهر به الصحابي غرته يعنى أوله ألف و نصفه شين وأكد إبن عربى أن الإثنين قد هياؤا الأمر بالتمهيد للمهدي القادم ) ثم يصف إبن عربي الصحابي بقوله . فذكره صار مذاعا.. بعد أن كان نسيانا وإمتناعا.. فيعلم أهل الكنانة أن هذا زمانه.. وقد آن أوانه.. وأنه بينهم موجود.. لكن الطريق إليه مسدود.. لا يعرفه إلا المقربون" ( وهذا معناه مهم جدا أي أن هذا الشخص قد ظهر فى الإعلام والصحافه المصريه ثم نسيه الناس ثم يرجع مره أخرى بعد أن منع من الظهور وهذا واضح جدا فى هذا القول. فذكره صار مذاعا.. بعد أن كان نسيانا وإمتناعا وكلمة إمتناعا هذه تبين أن القيادات الحاكمه منعته من الظهور وهذا لأنها عندها شك فيه وإلا ما كانت منعته من الظهور ثم تصرح له مره أخرى بالظهور أي أنها ستبارك وجوده بعد ذلك ويأكد ما أستنتجته من القول إبن عربي فيعلم أهل الكنانه أن هذا زمانه وقد آن أونه وأنهم على علم أنه معهم موجود ولكن يوجد قوه سياديه تسد الطريق له وهذا واضح فى قوله الطريق إليه مسدود فمن يسطتيع سد هذا الطريق إلا قوه سيادية جباره وتعلم متى ستعلن عنه وتنصبه أما الآن لا يعرفه إلا المقربون آسف جدا على الإطاله وأكمل لكم غدا ان شاء الله عن كشف باقى النبؤه الخطيره جدا ومفاجآت خطيره ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق