سالم اليد شريفا سديد الرمي كإبن إبراهام يسجن كإبن جاكوب إن مكنه اللاهوت بمصر يخرج عليكم بقوم أولي بأس سود الرايات يرهب أمريكا عصره فلا يطيقون بأسه فيدخل البيت ) .وهذا الوصف فى منتهى الخطوره ويذهب بنا إلى حصر تحديد أكثر إلى الشخصيه وهو من صفاته سديد الرمى كإبن إبراهيم وهذا معناه أنه من الرماه العظام فى هذا المجال ويسجن كإبن جاكوب وهذا معناه أنه يسجن ظلم كالنبي يوسف إبن يعقوب وأمهما: راحيل بنت لإبان وهي إبنة خال يعقوب. ومده ليست بالكبيره بطرق ملفقه كإبن جاكوب وهو الإسم فى العبريه ويخرج مع أتابع ذو بأس شديد أقوياء ويغير علم مصر إلى الرايه السوداء راية الرسول وقت الحرب ويجعل العلم الأخضر القديم مكان العلم الحالي وهذا الرجل تعلمه أمريكا جديدا من نبؤات إستر وهذا ما سيرعب الغرب وأمريكا .
تلك المخطوطة الخاصة بإستر عمرها 300 عام قبل الميلاد ، حينما عثرت عليها هيباتيا فى مكتبة الإسكندرية
من نصوص الإخفاء لحين ظهور الأسماء للشيخ إبن عربى: ( أثناء أستغراقى فى تذكر لحظات فراقى إذا بأبن عسجد أمامى فقابل سلامي سلامه فضحكت ضحكه موجود وقلت سل ولك الجود ، فقال يا شيخي أريد أن أرى زمن الختم وأرى بذاتى شخص الختم فأجبته أني لكنت أعرف أنك يشغلك هذا السؤال ولقد تجلى عليك طلب الحال فقلت له ، هو أبسط من بسيط ، وأنه ذاته رفيعة كالخيط ، ذو حضور مرموز وكلامه بالرموز ، يفتقده المحيطون ويجله المؤمنون ، ويخاف منه الكافرون ، أوصل الله زمانه للرحم عباراته سخية ، وكلماته حيه ونظرته قوية ، متناسق الهيئة وبديع ومتكلم فصيح وسميع يتكلم بلغه قومه ويتحرى كمال صومه فاتح للفتح ، لايهرم بمرور الأيام لا تصفه الكلمات لذلك أستعصت الذات فلقد تكلمت فيه وما وصفته فكيف تعرفه يا أبن عسجد ؟ .. فقال ياشيخى فهمت ما تقصده من ما كنت تسرده يا ويل أهل زمانه من إنكار إيمانه ) وهذه المقطوعه فى الوصف لا تحتاج إلى شرح لأنها غير ملغزه ولا مشفره
إنما بعض التفاصيل عند خروجه من إنكار أهل العلم له والتشكيك فى إيمانه الملاحظ فيها أن عمره لا يظهر عليه فتشاهده أصغر من سنه ولا يبان عليه الكبر فى السن ثم يبدأ إبن عربى فى وصف مكان خروجه ومكان نشأته وأستلامه الحكم من السيسى تسليمه البيعه ألى المهدي فى مقطوعة غاية فى الخطورة
يقول الشيخ الأكبر إبن عربى رضى الله عنه : ( وجدته ينكرون عليه لما يتحقق به في سره من حقائق ) . وهذا معناه أن من يشاهد له إمارات تدل عليه ينكرها عليه رغم حقيقتها ثم يحدد مكان خروجه بقول
"ويكثر ذكر الذهيبي بعد العزل.. ويعرفه الناس به صاحب البذل.. من المدينة الساحلية.. شرق الكنانة المطوية. (نجد فى هذه المقطوعه يبدأ بذكر الذهبي وهو المهدي يقول أن ذكره يبدأ بعد عزل الصحابي وهذا معنه أن هذا الرجل كان فى منصب يعزل منه مثل من هم فى الحكومه والجيش والشرطه وقد ذكر فى المقطع الذى قبله أنه رامى بارع فبيذلك يكون أما من الجيش أو الشرطه فهم من يتدربوا على الرمى وكما أنه ذكر أنه سجن عن تلفيق ومع السجن العزل أصبح لا خيار لنا سوى الجيش ويعرف الناس المهدي من هذا الرجل الصحابي والأهم أنه حدد
المدينه التى سيكون فيها أما نشاته أو معيشته فهي مدينه ساحليه شرق مصر والمدن الساحليه شرق مصر هي "بور سعيد" "الاسماعيليه" و "السويس" وهو المكان الذي سيكون فيه قبل الخروج ) ثم يكمل إبن عربي ويقول يقيمها ولي ظالم.. ويخرج منها الفتى عالم.. بكل أسرار الطلاسم.. فينير للذهيبي طريقه.. فيتسلم سين الذهيبي المفتاح.. ويضمد فتنة الجراح.. تمهيدا لفتى الساحل. وهنا ( يبدأ فى وصف المدينه الساحليه بأن من أنشائها حاكم ظالم ويوضح أن هذه المدينه هى التى يخرج منها الفتى عالم بكل الأسرار والطلاسم وهذا هو ما سيستفيد منه المهدي بعد ذلك ثم يوضح إستلام المفتاح أي المبيعة للمهدي وهذا بعد الفتنه التى ستكون فى هذه الفتره هذا تمهيدا لفتى الساحل وهذا معناه أن هذا الشخص تربى فى مدن ساحليه أخرى لنعته بهذا اللقب فتى الساحل فبذلك يكون مولده وحياته وخروجه من مدن الساحل ) ثم يكمل إبن عربي تسلسل الحكام بقوله: و وداعا للدجال الراحل.. فيحدث تلاق بين الذهيبي والفتى بعد مراحل.. فيكونان عونا لبعضهما.. بعد إنتشار أمرهما.. فكأني بهما أصبحا حديث العامة.. بعد صعودهما للقمة.. فيبدأ حبهما في غزو القلوب( وفى هذه المقطوعة يبين ما ذكره عن مرسى فى المقطوعات الأولى في المقال السابق فمن الواضح أن حكم الإعدام عليه سينفذ فى هذا العهد لقوله ووداعا للدجال الراحل أي أن هذا الرجل قد رحل من الحكم قبل ذلك ووداعا له أي أنه مات أو أعدم فى عصر الصحابي وليس فى عصر السيسي وهذا ما أشار له بقوله فيحدث تلاقى المهدي والفتى بعد مراحل وهي إسقاط حكم الدجال الراحل ثم عدلى منصور وحكم السنه ثم مرحلة حكم المحارب الرهيب السيسي ثم التلاقى بين الفتى والمهدي ثم . يبدأ التمكين لحب المهدي والصحابي معا في قلوب الناس ) ثم يكمل ويقول إبن عربي ويقول . وقبل ذلك ثلج مصبوب.. فبايعوا ولو حبوا.. وأقروا ولو صعبا.. وعلامة الذهيبي رؤيته.. وعلامة الفتى همته.. ظاهر الذهيبي القوة.. وباطن الفتى السطوة.. وكلاهما خير.. لولا أن الفتى هو شاهين الطير.. يجمع أركان نفسه.. وهو حسن الخمسة.. متكامل الجدود.. وبإسم الكامل يسود.. بخليل الذهيبي المقصود.. أحدهما عراك.. والآخر ذو الأوراق.. إنتظروهما فعلى أيدهما الوفاق( وهنا تأتي الكثير من النبؤات التى ستحدث بإذن الله أولها نزول ثلج على البلاد شديد وهذا معناه أننا سنكون فى الشتاء من عام 2017 أو 2018 ثم يمدح فى صفات الإثنين ثم يأتى ويقرب لنا إسمه بطريقه رائعة الجمال حتى نخرج من المقال بإسم من أسمائه 100% بإذن الله بقوله أن الفتى هو شاهين الطير " الشاهين، والذي يُعرف أحيانا بإسم الصقر الجوّال، [2] أو الشيهانه عند أهل الجزيرة العربية والشهانه قد أشارت لها إستر فى مخطوطة مكتبة الإسكندريه الإسكندريه الإسكندريه بكلمة الشهاب فإذا إستخدمني طريقة حساب الجمل فى الإسمان وتجميع الحروف والحزف منها لتجلى لنا إسم (((((((((((((((((((((((((((((الشهابي )))))))))))))))))))))))))))))))) بإضافة حرف التميز الموجود فى الإسمان وهو من أصول عريقه الجدود من أصل حسني وهو ما أوضحه وهو حسن الخمسه أو فى إسمه حسن فى الجدود وهو صديق المهدي المحبوب وآسف جدا على الإطاله ولكن الموضوع مثيييييرررر وبه مفاجآت مذهله كثييره مازلت لم تنشر بعد ونكمل فى المقال القادم ان شاء الله..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق