فى برنابا والقران _ قبل ان اكمل باقى مخطوطة ابن عربى عن الصحابى لابد من ان نعرض هذا الامر فى هذا المقال ليسهل فهم ما هو سيعرض فى الجزء القادم لخطورة النص مفااجات مذهله بكل المقايس نحن نعلم من الابحاث التى كتبناها عن صحابى مصر وعن المهدى ان مصر سوف يظهر فيها كنوز الزمن الاول من عصر الفراعنه والمسيح وموسى عليهم السلام هذا مذكور ومدون فى القران والسنه والجفر والانجيل ايضا ا نتكلم على ما ذكر فى القران من ميراث و احاديث السنه وال البيت على ان هذا الرجل يستخرج الكنوز واسرار مصر وما ذكر عن هذا الموضوع الشيق من كتب وما اشير له هذا النص روعه فى سرد ترتيب النبؤات وربط الاحداث نقراء معا ثم نحلل جاء في الجفر للأمام علي عليه السلام ما نصه ، يهد الله بعض بلاد الترك هذا ويزلزلها لما أهانوا كتاب ربها ثم ويل لحرستا ويلها ثم ويلها والعراق ينحسر الفرات عن كنزها، من كل لون تكنز حصباؤها ولا يناله رجالها فهو للمهدي،(وكنوز مصر وأهراماتها وحده يعرف خبئها وخبئ جبالها ومغاراتها )بسر في ((نظرة حراسها)،( وهنا مكمن الامر المهم ما هو الموجود فى مغارتها والسر الموجود مع حرسها ويخفوه يظهره الصحابى ) ثم نكمل_ ويرجع المهدي البصر كرتين وكرتين من بين القبر والمنبر من عند الروضة والبيت الحرام فيعرف ختم المقدس وبابها والقبلة الأولى قبل الكهف وبالكهف مستقرها.__ هذه السطوره روعه فى ترتيب احداث العامان القادمان باذن الله فى انه يحل المشاكل بتركيا وهو يحدث الان وهذا مواكب لزلزال وهو المتوقع مع زلزال امريكا ثم ينحسر الفرات عن جبل من ذهب لم ياخذ منه انسان شىء انه للمهدى وناتى للاهم وهو ان حارس مصر(الصحابى) لديه من الاسرار عن الاثار والاهرام ما يتحد به مع المهدى فان هذا الصحابى له من الحكمه والاسرار عن خبايا الاهرام الكثير وهذا ليس فى هذا النص فقط الاهم الاسرار التى اكتشفت وتم التعتيم عليها كما اوضحها الامام فى النص وهذا ما سنسرده الان من مفاجاة كبيره كما اوضح بصيغه وضحه الامام على عن ان القبله الاولى هى الاقصى الحقيقى الموجود فى الكهف اسفل المسجد الاقصى المروانى ليؤكد على كشف الخبيا التى ستظهر لكثير من الغافلون_ فى قوله__((_ ختم المقدس وبابها والقبلة الأولى قبل الكهف وبالكهف مستقرها.) وهذا ما وضحناه فى مقال كامل قبل ذلك على هذا الربط
وهذا ما تؤكد عليه الايه المباركه للتوريث الحقيقى من فضل الله قال تعالى ( ونريد أن نمن على الذين استضعفوا فى الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين )" صدق الله العظيم من كنوز مصر التى اكتشفت اسرارها الان مع حرسها ولم يكشفها سوى الصحابى والتى اوضح فى كثير من المخطواطات والنصوص وجدها فى صحراء مصر كلها وهى من اهم علامات الصحابى ميراث هذه الكنوز وهو ما ذكر عنه هو والمهدى فى كل الكتب وعلى رائسها القران ومن اول الاكتشفات
المذهلة انجيل يهوزا الاصلى وهنا الجميع سيقول لى ان يهوزا هو من خان المسيح ولكن المفاجاه انه غير مذكور فى القران ولا السنه هذا النص والمذكور ان الخيانه والوقيعه من اليهود قتلت الانبياء فوجدت نص فى انجيل برنابا يبراء يهوزا تماما بل ويؤكد انه مظلوم لنسب هذا العار له والاهم انه يبين انه مكلف من المسيح فى كتابت انجيله والاهم انه اكد على انه الانجيل السليم مع نصوص برنابا وسيظهر فى اخر الزمان وتظهر مع المسيح براته كل هذا من تدبيبر الشيطان حتى يقضى على اى سند يهدى به المسيحيون الى عبادة الله وعدم الشرك به لكم المفاجاة المزهله بعد عرض النصوص الداله على كلام الاناجيل الفصل قبل الأخير ويقول " وإلتفت يسوع إلي الذي يكتب وقال : " يا برنابا عليك أنْ تكتب إنجيلي حتمًا وما حدث في شأني مدَّة وجودي في العالم وأكتب أيضًا ما حلَّبيهوذا
ليزول انخداع المؤمنين ويصدِّق كلّ أحد الحق " !
المسيح قال " أمكث في ذلك العار زمنًا طويلاً ولكن متي جاء 000 رسول اللَّه المقدَّس تُزال عنِّي هذه الوصمة " في نفس الوقت أنَّ المسيح طلب من برنابا أنْ يكتب " ما حلَّ بيهوذا ليزول انخداع المؤمنين ويصدِّق كل أحد الحق " __ وهنا اوضح ما قيل عن المسيح انه ابن الرب ان يهوزا خانه وكل هذا كذب ومن سيقضى على هذا الضلال الرسول القادم وهو (محمد) (ص) بعد زيارته الى القدس ثم يؤكد على برائة يهوزا المتعمد تشويه صورته من قبل الشيطان لكى يضل المسيحيون ويبعدهم فى اخر الزمان من تصديق انجيله الاصلى اذا ظهر وعلى عكس القرآن الكريم الذي دُون وروجع في حياة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، فإن الإنجيل، كلمة الله التي أوحاها لعيسى عليه السلام، لم يدون أو يقنن إلا بعد وفاة نبي الله عيسى عليه السلام ب 325 عاماً على أقل التقديرات.
فقبل أن ينعقد المجلس المسكوني الأعلى الأول كان الإنجيل عبارة عن مدونات من أوراق البردي، كتبت كل مدونة منها على يد أحد حواريي المسيح أو غيرهم من أتباعه، وظل الإنجيل يدون بروايات متعددة ومختلفة بلغت قرابة الستين رواية!. و إنجيل يهوذا أحدث الأناجيل اكتشافاً
زلزال.. يضرب العقيدة النصرانية
أحدثته الترجمة الإنجليزية التي ظهرت حديثاً لما يسمي بإنجيل "يهوذا الإسخريوطي"، الذي تم اكتشافه مكتوباً باللغة القبطية على 13 بردية مصرية عام 1970م في صعيد مصر،
وقام العالم الأمريكي "رودولف كسير" بترجمته من القبطية إلى الإنجليزية، وقام بنشرها في مجلة "ناشيونال جيوجرافيك"
وهو ما أحدث ضجة كبرى بما فيه (الإنجيل) من معالم جديدة تضرب أساس العقيدة النصرانية من حيث صلب المسيح.. وتكذب ماجاء في الأناجيل المعتمدة في العالم عن الصلب وعن يهوذا الإسخريوطي ونبوة محمد(ص) وظهور عصر اخر الزمان والدجال والمهدى ومواعيد الظهور مجىء المسيح وغيرها_وهو ما اثبته النص الموجود فى انجيل برنابا ونص التوريث فى القران ونصوص لكتشاف كنوز اثار مصر فى عهد اخر الزمان.
"رودولف كسير" الذي قام بترجمة الإنجيل عن القبطية هو واحد من خمسة علماء باقين يقرؤون هذه اللغة
كان "أحد أهم مهام المجلس الكنسى أن يقرر: أي من هذه الأناجيل سيكون فيما بعد هو الكتاب المقدس للديانة الجديدة، ولذلك أعطيت أوامرعليا من امريكا والفاتيكان واطراف خفيه نحن نعلمهم بالتخلص من الأناجيل التي لا توافق سياسة العصر مثل برنابا وانجيل يهوزا الذى من شانه ان يناصر الاسلام وياكد على بعثة النبى محمد (ص) وعلى مجىء المسيح مع المهدى ويحدد مواعيد ونبؤات غايه فى الاثاره والدقه كما هى مذكوره فى برنابا وعليه تقوم اسرئيل بعمل افعال جديده تحاول بها ان تقنع الناس باكتشافات اثريه جديده فى الاقصى لتؤكد للناس على صدق العقيده اليهوديه
_ هذا المقال تمهيدى لسرد نبؤات مهمه جدا ومزهله فى هذه الكتب التى سترشدنا الى الكثير والكثير والاهم انها مطابقه للنص القرانى والذى يذيدها صدقا فالى لقاء فى الجزءاخرى مع النبؤات المذكوره والمفاجات المزهله ومع المقال صور من الاكتشاف الاثرى الكبيير التى تعمد رجال من حراس مصر التكتم عليه بتوصيات من ....؟!
هانى محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق