فتلاحظ ذكر كلمة واحده فى الآيات وهى دلاله على أنه لايوجد صيحه أخرى لا من هارب وغير هارب وهى الستعدادت التى تستخدمها وكالة ناسا لاطلاق الصيحه الثانيه التى حظر منها المولى عز وجل وقال ( إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً) فأعلم أن الصيحه الثانيه التى سوف تسمعها هى من عند الشيطان وجارى الإعداد لها وإن سمعت 1 أصوات كبيره مهوله فى الفضاء فأعلم أنها تجارب هارب للصيحه الثانيه والتى يكون موعدها رمضان القادم أو الذى يليه على أقصى تقدير باذن الله. فعن أبي بصير عن أبي جعفر الباقرإنه قال الصيحة لا تكون إلا في شهر رمضان، لأن شهر رمضان شهرُ الله وهي صيحة جبرايل إلى هذا الخلق، ثم قال ينادي مناد من السماء بإسم المهدي فيسمع من بالمشرق ومن بالمغرب، لا يبقى راقد إلا إستيقظ ، ولا قائم إلا قعد ولا قاعد إلا قام على رجليه فزعاً من ذلك الصوت، فرحم الله من إعتبر بذلك الصوت فأجاب : فإن الصوت صوت جبرايل الروح الأمين. ( والمفاجأة ....وهى أنكم من المحتمل أن تسمعوا صيحه أخرى هذه الايام من إيران إعلان عن مهدي الشيعه فأحظر هذه الصيحه التى تمهد لها إيران بقوه بمساعدة أمريكا برغم أن أمريكا تعلم أن السنه لا تؤمن بما سيقال فى الصيحه ولكن ستساعد إيران لكى تتمكن من إقناع الناس بصوت الشيطان بعد أن يلقى جبريل صيحته وتجعل الشك يملاء قلوب المسلومين ويكونوا فى ريب من أمرهمالصوت في شهر رمضان في ليلة جمعة، توافق يوم فردى أي 15 أو 23 وتكون فى 10 صباحا أي بعد الضحى أما الشيطان فهى بعد المغرب فلا تشكوا في ذلك وأسمعوا وأطيعوا، وفي آخر النهار صوت إبليس اللعين ينادي ألا إن فلاناً قتل مظلوماً ليشكك الناس ويفتنهم، فكم في ذلك اليوم من شاك متحير قد هوى في النار، فإذا سمعتم الصوت في شهر رمضان، فلا تشكوا فيه إنه صوت جبرائيل، وعلامة ذلك أنه ينادي بإسم المهدي وإسم أبيه عليهما السلام، ( وإسمه ليس محمد) حتى تسمعه العذراء في خدرها فتحرض أباها وأخاها على الخروج، وقال لا بدّ من هذين الصوتين قبل خروج القائم، صوت من السماء وهو صوت جبرائيل بإسم صاحب هذا الأمر وإسم أبيه، والصوت الذي من الأرض هو صوت إبليس اللعين، ينادي بإسم فلان أنه قتل مظلوماً يريد بذلك الفتنة، فأتبعوا الصوت الأول وإياكم والأخير إن تفتتنوا به .. .. إذا إختلف بنو فلان فيما بينهم ، فعند ذلك فإنتظروا الفرج، وليس فرجكم إلا في إختلاف بني فلان، فإذا إختلفوا فتوقعوا الصيحة في شهر رمضان وخروج المهدى إن الله يفعل ما يشاء) العلامه الحتميه للصيحه خلاف العائلة المالكة فى السعودية وقت ما ينشب هذا الخلاف ترقب أول رمضان وإنتظر الصيحه بالحق .لقد ذكر الإمام علي بن أبي طالب على منبر الكوفة في خطبته (اللؤلؤة) علامات ظهور الإمام المهدي عليه السلام بقوله (وفي عقبها قائم الحق يسفر عن وجهه بين الأقاليم كالقمر المضيء بين الكواكب الدرية، ألا وإن لخروجه علامات عشرة، أولها طلوع الكوكب ذي الذنب) .لقد حدد الإمام علي عدد هذه العلامات وأن أولها هو طلوع الكوكب ذي الذنب ، أي أن الصيحة في رمضان ستكون بعد مرور هذا المذنب القادم عام 2016م أو 2017 و التى تليها وقبل ظهور الإمام المهديوهناك رمضانيين إثنين فقط سيكونان في هذه الفترة ،ففي أي رمضان ستكون الصيحة ، عن أبي عبدالله (الحسين) : العام الذي فيه الصيحة قبله الآية في رجب، قلت: وما هي؟ قال: وجه يطلع في القمر، ويد (أما اليد فقط أثبت وكالة ناسا تصويرها لهذا المنظر وسأعرضه عليكم ومن يتشكك فعليه الرجوع لموقع ناسا وإضافة ناسا أن المنظر هذا لليد يقترب من الأرض حتى يصبح فى متناول الإنسان العادى يشاهده من على وجه الأرض ) أما الوجه تستعد ناسا لذلك وأيضا إيران ولكم بعض الصور على البروفات التى تقوم بها هارب من الا سكا لظهور الوجه فى السماء لتعلموا مامدى قرب هذه الأيام و إيران تستعد لإظهار الوجه أيضاوعن الإمام الصادق أنه قال: العام الذي فيه الصيحة ، قبله الآية في رجب. فقيل له: وما هي؟ قال: وجه يطلع في القمر، ويد بارزة تشير، والنداء الذي من السماء، يسمعه أهل الأرض، كل أهل لغة بلغتهم.هذه إشارة بأن المدة من ظهور العلامة الأولى (الكوكب ذو الذنب) وإلى خروج الإمام المهدي عليه السلام هي بسيطه بدليل قولهما (العام الذي فيه الصيحة قبله الآية في رجب) أي أن الصيحة في رمضان ستكون في السنة الثانيةوهذا يدل على أن الصيحة ستكون بعد خروج السفياني في الشام وفي أثناء حربة وحتى لا أطيل عليكم سأجعل جزء آخر لهذا الموضوع من خلفيات اليهود والإنجيل والمخطوطات الأثريه و مرفق بالمقال صور لإثبات كل ما ذكر مع الشكرهانى محمود
علوم آخر الزمان ونبؤات الأديان السماوية عن عصر الظهور والامام المهدي عليه السلام / رئيس التحرير : هاني محمود
الاثنين، 12 ديسمبر 2016
المهدي الجزء التاسع : الصيحه
فتلاحظ ذكر كلمة واحده فى الآيات وهى دلاله على أنه لايوجد صيحه أخرى لا من هارب وغير هارب وهى الستعدادت التى تستخدمها وكالة ناسا لاطلاق الصيحه الثانيه التى حظر منها المولى عز وجل وقال ( إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً) فأعلم أن الصيحه الثانيه التى سوف تسمعها هى من عند الشيطان وجارى الإعداد لها وإن سمعت 1 أصوات كبيره مهوله فى الفضاء فأعلم أنها تجارب هارب للصيحه الثانيه والتى يكون موعدها رمضان القادم أو الذى يليه على أقصى تقدير باذن الله. فعن أبي بصير عن أبي جعفر الباقرإنه قال الصيحة لا تكون إلا في شهر رمضان، لأن شهر رمضان شهرُ الله وهي صيحة جبرايل إلى هذا الخلق، ثم قال ينادي مناد من السماء بإسم المهدي فيسمع من بالمشرق ومن بالمغرب، لا يبقى راقد إلا إستيقظ ، ولا قائم إلا قعد ولا قاعد إلا قام على رجليه فزعاً من ذلك الصوت، فرحم الله من إعتبر بذلك الصوت فأجاب : فإن الصوت صوت جبرايل الروح الأمين. ( والمفاجأة ....وهى أنكم من المحتمل أن تسمعوا صيحه أخرى هذه الايام من إيران إعلان عن مهدي الشيعه فأحظر هذه الصيحه التى تمهد لها إيران بقوه بمساعدة أمريكا برغم أن أمريكا تعلم أن السنه لا تؤمن بما سيقال فى الصيحه ولكن ستساعد إيران لكى تتمكن من إقناع الناس بصوت الشيطان بعد أن يلقى جبريل صيحته وتجعل الشك يملاء قلوب المسلومين ويكونوا فى ريب من أمرهمالصوت في شهر رمضان في ليلة جمعة، توافق يوم فردى أي 15 أو 23 وتكون فى 10 صباحا أي بعد الضحى أما الشيطان فهى بعد المغرب فلا تشكوا في ذلك وأسمعوا وأطيعوا، وفي آخر النهار صوت إبليس اللعين ينادي ألا إن فلاناً قتل مظلوماً ليشكك الناس ويفتنهم، فكم في ذلك اليوم من شاك متحير قد هوى في النار، فإذا سمعتم الصوت في شهر رمضان، فلا تشكوا فيه إنه صوت جبرائيل، وعلامة ذلك أنه ينادي بإسم المهدي وإسم أبيه عليهما السلام، ( وإسمه ليس محمد) حتى تسمعه العذراء في خدرها فتحرض أباها وأخاها على الخروج، وقال لا بدّ من هذين الصوتين قبل خروج القائم، صوت من السماء وهو صوت جبرائيل بإسم صاحب هذا الأمر وإسم أبيه، والصوت الذي من الأرض هو صوت إبليس اللعين، ينادي بإسم فلان أنه قتل مظلوماً يريد بذلك الفتنة، فأتبعوا الصوت الأول وإياكم والأخير إن تفتتنوا به .. .. إذا إختلف بنو فلان فيما بينهم ، فعند ذلك فإنتظروا الفرج، وليس فرجكم إلا في إختلاف بني فلان، فإذا إختلفوا فتوقعوا الصيحة في شهر رمضان وخروج المهدى إن الله يفعل ما يشاء) العلامه الحتميه للصيحه خلاف العائلة المالكة فى السعودية وقت ما ينشب هذا الخلاف ترقب أول رمضان وإنتظر الصيحه بالحق .لقد ذكر الإمام علي بن أبي طالب على منبر الكوفة في خطبته (اللؤلؤة) علامات ظهور الإمام المهدي عليه السلام بقوله (وفي عقبها قائم الحق يسفر عن وجهه بين الأقاليم كالقمر المضيء بين الكواكب الدرية، ألا وإن لخروجه علامات عشرة، أولها طلوع الكوكب ذي الذنب) .لقد حدد الإمام علي عدد هذه العلامات وأن أولها هو طلوع الكوكب ذي الذنب ، أي أن الصيحة في رمضان ستكون بعد مرور هذا المذنب القادم عام 2016م أو 2017 و التى تليها وقبل ظهور الإمام المهديوهناك رمضانيين إثنين فقط سيكونان في هذه الفترة ،ففي أي رمضان ستكون الصيحة ، عن أبي عبدالله (الحسين) : العام الذي فيه الصيحة قبله الآية في رجب، قلت: وما هي؟ قال: وجه يطلع في القمر، ويد (أما اليد فقط أثبت وكالة ناسا تصويرها لهذا المنظر وسأعرضه عليكم ومن يتشكك فعليه الرجوع لموقع ناسا وإضافة ناسا أن المنظر هذا لليد يقترب من الأرض حتى يصبح فى متناول الإنسان العادى يشاهده من على وجه الأرض ) أما الوجه تستعد ناسا لذلك وأيضا إيران ولكم بعض الصور على البروفات التى تقوم بها هارب من الا سكا لظهور الوجه فى السماء لتعلموا مامدى قرب هذه الأيام و إيران تستعد لإظهار الوجه أيضاوعن الإمام الصادق أنه قال: العام الذي فيه الصيحة ، قبله الآية في رجب. فقيل له: وما هي؟ قال: وجه يطلع في القمر، ويد بارزة تشير، والنداء الذي من السماء، يسمعه أهل الأرض، كل أهل لغة بلغتهم.هذه إشارة بأن المدة من ظهور العلامة الأولى (الكوكب ذو الذنب) وإلى خروج الإمام المهدي عليه السلام هي بسيطه بدليل قولهما (العام الذي فيه الصيحة قبله الآية في رجب) أي أن الصيحة في رمضان ستكون في السنة الثانيةوهذا يدل على أن الصيحة ستكون بعد خروج السفياني في الشام وفي أثناء حربة وحتى لا أطيل عليكم سأجعل جزء آخر لهذا الموضوع من خلفيات اليهود والإنجيل والمخطوطات الأثريه و مرفق بالمقال صور لإثبات كل ما ذكر مع الشكرهانى محمود
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق