الاثنين، 12 ديسمبر 2016

المهدى الجزء العشرين : نهاية اليهود من كتب التوراة والانجيل

المهدى الجزء العشرين : نهاية اليهود من كتب التوراة والانجيل

صورة
نهاية اليهود من كتب التوراة والانجيل اقامة الوعد والقضاء على اليهود__ فى هذا الجزء الايات التى فلتت من يد المحرفين دون قصد منهم بتحليلها كشفت الكثير من اخطائهم نبداء بما هو موجود الان " الوعد بالعودة إلى فلسطين من الشتات حزقيال : 11: 14 ثم أوحى الرب إليّ بكلمته ، قائلا : يا ابن آدم ، قل لأخوتك وأقربائك وسائر شعب إسرائيل ، في الشتات معك ، الذين قال لهم سكان أورشليم : ابتعدوا عن الرب ، لنا قد وهبت هذه الأرض ميراثا . ولكن إن كنت ، قد فرّقتهم بين الأمم ، وشتّتهم بين البلاد ، فإني أكون لهم مَقدِسا صغيرا ، في الأراضي التي تبدّدوا فيها . لذلك قل لهم : سأجمعكم من بين الشعوب (الجمع من الشتات) كما هو النص القرانى (. وقلنا من بعده لبني إسرائيل اسكنوا الأرض فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفا )

صورة


وأحشدكم من الأراضي التي شتّتكم فيها ، وأهبكم أرض إسرائيل . وعندما يُقبلون إليها ينتزعون منها جميع أوثانها الممقوتة ورجاساتها ( أي الإحسان والإصلاح بترك أوثانهم وأرجاسهم ، ولكنهم عملوا ويعملون على انتزاع الفلسطينيين وهدم اماكنهم المقدسة ) ، أعطيهم جميعا قلبا واحدا ، وأجعل في دواخلهم روحا جديدا ، وأنزع قلب الحجر من لحمهم ، وأستبدله بقلب من لحم ، لكي يسلكوا في فرائضي ، ويطيعوا أحكامي ويعملوا بها ، ويكونون لي شعبا وأنا أكون لهم إلها كما هو النص القرانى فى قوله(إِن أَحسَنتُم أَحسَنتُم لِأَنفُسِكُم وَإِن أَسَأتُم فَلَها)(النص حتى الان يتكلم على عودة اليهود من الشتات يضعهم الله فى فلسطين ليمنحهم الفرصه الاخيره فان تابو و عملوا اصلاحا لم ياتى الله عليهم بعذاب وان افسدوا وهو المتوقع يحدث التالى . يقول السيّد الرب : أمّا الذين ضلّت قلوبهم وراء أوثانهم ورجاساتهم (رجستهم واوثانهم المراد بها الهيكل )، فإني أجعلهم يلقَوْن عقاب طُرُقهم على رؤوسهم ( فإن أحسنوا فلها وإن أساءوا فعليها ) " فيقع العذاب بنص ايات السفر وعلى السنتهم وكما هو فى النص القرانى __الوعد الحق فى القران فى سوره الاسراء بكل معنى للكلمه الوحده تجد نصا لها عندهم يوكد عقابهم لا محال100% وعلى لسنهم اقراء . نبوءات حزقيال المستقبلية (العلو الثانى) حزقيال: 5: 5: هذه هي أورشليم التي أقمتها في وسط الشعوب ( هنا اقامه لهم وسط الشعوب)… ، فخالفت أحكامي بأشرّ مما خالفتها الأمم (وهنا الافساد)… 


صورة

لذلك من حيث أنكم تمرّدتم أكثر من الأمم المحيطة بكم ، … ، ها أنا أنقلب عليك يا أورشليم (انقلاب الله عليهم وغضبه)، وأجري عليك قضاء على مشهد من الأمم ( اجراء القضاء او الوعد فى القران على مشهد من العالم )، فأصنع بك ما لم أصنعه من قبل ، وما لم أصنع مثله من بعد(( وهذا هو القضاء الاخير لقوله وما لم أصنع مثله من بعد كما هو مذكور بالنص فى القران وعد الاخره) ، عقابا لك على جميع أرجاسك ،(وهو العقاب على الافساد فى القران ) … ، فأنا أيضا أستأصل ( استاصل اى اقضى على هذه الامه وبدون رحمه كما سيذكر النص)، ولا تترأف عليك عيني ولا أعفو ((يقول الشجر والحجر ورائى يهودى اقتله))… ثُلث سُكّانك يموتون بالوبأ والجوع في وسطك ، وثُلث ثانٍ يُقتل حولك بالسيف ، وثُلث أخير أُشتّته بين الأمم ، وأتعقبه بسيف مسلول ، وهكذا أُنفّس عن غضبي ، ويخمد سخطي ، إذ أكون قد انتقمت … وأجعلك خرابا وعارا بين الأمم … أنا الرب قد قضيت انظر هذا الاعجاز الفظى فى كلمة انا الرب قد قضيت_ وفى القران_" وَقَضَينا إِلى بَني إِسرائيلَ (. هذا النص فلت من يد المحرف والمغير فى القول)) لو يعلم من حرف هذه الكتب ما كتب فى القران لكان غير كلمات كثيره فلتت منه
ـ هذا النص يؤكد مقتل ثلثي اليهود ، وشتات ثلث سيكون عرضة للقتل والتنكيل _الذى اشار عنهم النبى فى شتاتهم وهربهم ينطق عنهم الحجر ورائى يهودى اقتله وهذا النص على لسنهم ومن كتبهم مش كدا وبس لا فى كمان باقى سورة الاسراء فى العلو والمرتفعات اقراء معى نزول العقاب ببني إسرائيل في جميع مواطن إقامتهم :
" حزقيال : 6: 3: ها أنا أجلب عليكم سيفا وأهدم مرتفعاتكم ، فتصبح مذابحكم أطلالا ( انظر النص القرانى العظيم وَلِيَدخُلُوا المَسجِدَ كَما دَخَلوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ( وَلِيُتَبِّروا ما عَلَوا تَتبيرًا ) وهذا المقصد من علو مبنى الهيكل والاسوار حول اليهود التى يقولون عنها الجدار العازل حيث يكمل النص ويقول)، … ، وأطرح قتلاكم أمام أصنامكم ا (اشاره الى التماثيل المجهذة الان لتوضع فى الهيكل وسنعرض عليكم صور منها ))، وأُلقي جثث أبناء إسرائيل أمام أوثانهم ، وأذري عظامهم حوا مذابحكم (( وهنا المقصود المذبح المقدس الذى سيكون فى الهيكل ويتم الذبح به للبقره الحمراء )، وحيثما تُقيمون تتحول مُدنكم إلى أطلال ، … يموت البعيد بالوبأ ، والقريب يصرعه السيف ، والباقي منهم والمُحاصر تقضي عليهم المجاعة ، … ، وأمدّ يدي عليهم في جميع مواطن إقامتهم "( وهنا اعجاز كلمة كما دخلوه اول مره فلو تتبعنا التاريخ تجد دخول نبوخذ نصر عن طريق الحصار من الجنوب والشرق لمدة 18 شهر ثم حلت مجاعة شديده حتى ان الجنود فرت الى داخل القدس للبحث عن الطعام وهرب الكثير من اليهود وسبا الكثير منهم وهدم الهيكل تماما . وهو ماذكر فى كتبهم وفى التاريخ وابدعه القرآن فى النص المعجز كما دخلوه اول مره ...!!
صورةصورةصورة

ـ هنا يؤكد نزول العقاب بهم على اختلاف أمكنة إقامتهم ، ويؤكد بأن مدنهم التي يتواجدون فيها ستصبح خرابا ._والله والله والله هذا النص من عندهم وليس من كتاب المسلمين بكل ما يحمل من تفاصيل كانك تقراء سوره الاسراء وهم على علم كامل به ويستميتون فى محاولت عدم تنفيزه فهذا النص والنص المكتوب بالجزء السابق هى نصوص الرعب لدى الحاخامات اليهود وتتاكد من ذلك عند قرائة كتبهم 


صورة
وهذا كله ينص عليه القران المعجز فى قوله تعالي: وَلاَ مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللّه..." (الأنعام 6: 34، 115؛ يونس 10: 64؛ الكهف 18: 27)؛ "إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُون"_ (الحجر 15: 9)
وعن تكرار العقاب لبنى اسرائيل بنفس الطريقه فانه القانون الاهى_ كما قال الله((؛ "سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا" (الأحزاب 33: 62)؛ "سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا" (الفتح 48: 23)؛ "... فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا" (صدق الله العظيم) 

الي القاء فى الجزء القادم ان شاء الله والمفاجات المدهشه ...اشكركم
هانى محمود..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق