الاثنين، 12 ديسمبر 2016

المهدى الجزء السابع والثلاثون فتح اوربا فى الانجيل ونستر داموس

فتح اوربا فى الانجيل ونستر داموس

صورة

مفاجات نبؤات التلمود استعداد امريكا ذكر المسلمون فى التلمود صراحتا ذكر المهدى ما يفعله فى اليهود ميشل نستر داموس تلقى بعض المواطنين الأمريكيين رسائل الكترونية من المرشح السابق للرئاسة الأمريكية جرمان كاين جاء فيها أنه قد وجد في التوراة (الكتاب المقدس) نبوءة بموعد هجوم روسيا على أمريكا.__ وتدعو الرسائل الأمريكيين بأن يؤجلوا كل أشغالهم وهمومهم ليشاهدوا فيلما وثائقيا قصيرا يرد فيه أن الرئيس باراك أوباما وكبار رجال الدين يُخفون عن المواطنين الأمريكيين نبوءة توراتية تشير إلى موعد هجوم روسيا على الولايات المتحدة.

وتدور النبوءة بصورة خاصة حول أن الرئيس الروسي سياشن عام 2017 هجوما على الولايات المتحدة بالقنابل الكهرمغناطيسية، ما سيؤدي إلى مقتل 80% من سكانها، حسب قول المرشح الرئاسي السابق.
يذكر أن كاين كان قد رشح نفسه عام 2012 للرئاسة الأمريكية عن الحزب الجمهوري.
المصدر: " أرغومينتي إي فاكتي " 
وتقول التوراة المحرفة أيضا: "ها هو يوم الرب قادم، مفعما بالقسوة والسخط والغضب الشديد، ليجعل الأرض خرابا ويبيد منها الخطاة … والشمس تظلم عند بزوغها ( كسوف )، والقمر لا يلمع بضوئه ( خسوف ) . وأعاقب العالم على شرّه والمنافقين على آثامهم، وأضع حدّا لصلف المُتغطرسين وأُذلّ كبرياء العتاة … وأُزلزل السماوات فتتزعزع الأرض في موضعها، من غضب الرب القدير في يوم احتدام سخطه. وتولّي جيوش بابل حتى يُنهكها التعب، عائدين إلى أرضهم كأنهم غزال مُطارد أو غنم لا راعي لها. كل من يُؤسر يُطعن، وكل من يُقبض عليه يُصرع بالسيف، ويُمزّق أطفالهم على مرأى منهم، وتُنهب بيوتهم وتُغتصب نسائهم ( وهذا النص الذى فلت من التحريف يشر الى ان وقت انهيار بلاد بابل وهى العراق وهروب جيشها كما قال النص كانهم غزال مطارد هو بدايه فى حالة الكسوف والخسوف المحتملين للحرب القادمه وانهيار اسرئيل وظهور المهدى كما سيرد فى باقى النبؤات وهذا النص المعلن حاليا فى البيت الابيض عن حدوثه بعد سبتمبر 2015 وتعمل امريكا على الاتى تجنبا الى ما بشرت به النبؤات

صورة

1. وقاية نفسها من أي هجوم روسي ، أثناء المواجهة القادمة بين الشرق والغرب ، فيما لو فكرت روسيا ببدء هجوم مباغت ، بعد تحالفها مع الدول العربية والإسلامية ، وهو الاحتمال الاكبر.

2. التفكير بالمبادرة بالهجوم على روسيا ، استعجالا للمواجهة الحتمية التي فرضتها عليهم النبوءات ، فكسب المعركة سيكون من نصيب ، من يُوجّه الضربة الأولى للطرف الآخر ، وقد يكون استجابة لدعوات المُبشّرين الإنجيلين ، استعجالا للمجيء الثاني للمسيح .( ولهذا اعداد كامل الان فى كل القواعد الحربيه الامريكيه فى العالم برؤس صواريخ نوويه وهذا اصبح معلن فى كل وكالات الانباء 
3. تنفيذ نواياها المعلنة اتجاه العرب ، بالقيام بعمل إجرامي جديد ، يُريح أعصاب اليهود في الشرق والغرب إلى الأبد ، من خطر زوال إسرائيل على أيدي العرب ، بشن حرب أو بتوجيه ضربة نووية واسعة النطاق أو محدودة ، وهو الاحتمال الأقوى .
4. منع إمكانية ظهور ذلك القائد المسلم ، الذي سيتسبب في دمار الحضارة الغربية ، بضرب بؤر القيادات الإسلامية (السليمه وتشويها بقولت ارهاب على كل من يظهر ) الحالية غير الارهابيه__.
وعلى ما يبدو أن صفة الاستعجال ، جاءت من فهم حاخامات اليهود للنصوص التواتيه ، ومعرفتهم من خلال الإشارات الفلكية ، والحسابات الموجودة في التوراة ، بقرب تحقق هذه الأحداث على أرض الواقع ._انظر النص التوراتى وهو ما اقره الله فى القران ( أتى أمر الله فلا تستعجلوه سبحانه وتعالى عما يشركون) 
:5 وهو الاهم والذى سيحدث الايام المقبله باذن الله فى خلال العام والنصف القادم وهو استيلاء اسرائيل على باقى القدس الشرقيه بدم شديد فى الاقصى وتذكروا هذا النص جيدااااااااااا فانه حادث لا محال نكمل النصوص التوراتيه ...

صورة

10-86 " سيأتي ملك أوروبا مثل غريفون … تُرافقه جماعة الشمال … سيقود حشدا كبيرا من الحمر والبيض … ويسيرون ضد ملك بابل ".

1-55 " في ظل المناخ الذي سيواجه بابل … سيكون الدم المراق غزيرا … والأرض والبحر والجو والسماء جائرات … بفعل البدع والمجاعة والحكومات والطاعون والفوضى "وهذا الذى تشير له النبؤه الذى يتم فى العام ماقبل الحرب اى ماقبل المهدى موت المرض والمجاعات والفوضه والثلاثه موجودون والحمد لله.
خروج المهدي من مكة ، وحتمية ظهور الدين الإسلامي من جديد وهو الأمر الذي يُرعب نصارى ويهود الغرب ويقضّ مضاجعهم ، وهو المبرّر الوحيد لحربهم الشعواء ، التي يشنّوها ضد الإسلام ومن يُمثّله ، دون كلل أو ملل ، بدفع من أحبار اليهود وكهنتهم ، في كواليس ودهاليز السياسة الغربية ، كما كانوا يُزيّنون لكفار قريش سوء أفعالهم، في كواليس ودهاليز السياسة في مكة ، خوفا من ظهور أمر الدولة المحمدية الأولى ، وكنا قد أشرنا سابقا إلى بعض النصوص التوراتية الأصلية ، التي استطاع ( نوستراداموس ) من خلالها التنبؤ بهذا الأمر بنصوص صريحة لا لُبس فيها انظر النص الذى فلت من الحريف__ :
5-55 " من الجزيرة العربية السعيدة … سيولد قائد مسلم كبير … يهزم( إسبانيا )ويحتل غرناطة … يصد المسلمون الصليب … يخون البلاد واحد من قرطبة " وهنا اشاره الى غدر وخيانه سيحدث من شخص من قرطبه ويسلم الذمام الى المهدى ويسساعده على دخول اوروبا كما اوضح كسر المسلمين الى الصليب ووصلهم الى عمق اوربا انظر المفاجاة الاعظم فى هذا النص.
5-25 " أمام الأمير العربي ، بعد الحرب الملكية … تسقط مملكة الكنيسة في البحر … يأتون من جهة فارس مليونا ( بعد الحرب الملكيه اى بعد الفتنه التى ستكون فى حكم الملك الاخير والنزاع على الحكم يحكم بعدها المهدى وتسقط الكنيسه بعد ذلك اما المقصود _يأتون من جهة فارس مليونا_ الرايات السود الاتيه من خرسان والمعجز فى القول كلمة من جهة فارس وليس من فارس اى انهم ليسوا من ايران كما ذكر الرسول (ص) انما من جهة المشرق )… حين يستولي الشيطان على مصر واستنبول ( وهو تحديد للملحمه الاتيه الى الاسكندريه والسيطره الغربييه على تركيا من القاعده الامريكيه هناك وزيادة العسكر بها والاسلحه استعداد الى نزول الشام والملحمه ) . 
2-29 " سيُغادر الشرقي مقرّه … ( وهنا يقصد بالشرقى وهو المهدى وهو الانتصار والتحرك نحو اوربا) يجتاز جبال الابينين (ويدخل فرنسا )… يعبر الثلوج الخالدة ( جبال الألب ) … ويضرب كل واحد بعصاه " .
9-100 " سيجري كسب المعركة البحرية ليلا … يكون ذلك خراب الغرب … سيكون ثمة ميثاق أحمر ، تتلطخ الكنيسة بالدم … يشهد المهزوم إفلات النصر منه ويستشيط غضبا " وهذا النص لا يحتاج تفسير من كثرة الوضوح فى المعنى وهو يؤاكد على انتصارات المهدى البحرية وخوضه المعارك البحرية ليلا.


صورة

2-93 " قريبا من نهر التيبر ، تُهدّد آلهة الموت … بعد فيضان عظيم بقليل(اشاره الى ما يتبع النيزك من فيضنات وغيره) … يقع البابا في الأسر … يحرقون القصر (الفاتيكان)" .

ـ إذن يعلم الغربيون يهودا ونصارى ، مما جاء في كتبهم ، أن هناك قائد مسلم كبير ، هو نفس الأمير العربي والشرقي ، الذي سيولد في الجزيرة العربية ، وأن هذا القائد سينتصر في حروبه ، موحدا بذلك جميع دول العالم الإسلامي ، ومن ثم سيجتاح أوروبا كاملة ، بجيوشه الجرارة البالغة في نص ( 1 ) مليون ، وفي نص آخر ( 200 ) مليون مقاتل ، مسببا سقوط الحضارة المسيحية واليهودية واندثارها . لذلك تجد الغرب يسعى حثيثا ، لوأد أية بادرة تلوح في الأفق ، لإحياء الخلافة الإسلامية .
الصحوة الإسلامية _:
: إذا كانت أوروبا ، وفرنسا بوجه خاص ، بقيت بمنأى عن أي غزو من جانب العالم العربي ، منذ أيام ( شارلمان ) ، فالحرب الكبرى ستشهد عودتهم المؤذية ، هذا ما سماه ( نوستراداموس ) في الرسالة إلى هنري الثاني ، " العودة المحمدية الأولى " . حيث يقول ( نوستراداموس ):

صورة
(1) " حين سيقترب تمرّد المسلمين ، لن نكون بعيدين جدا عن هذا وذاك … البرد والقحط والخطر على الحدود … حتى حيث بدأ الوحي الإلهي اى الارض المقدسه نفسها " .

(2) … لأن إمبراطورية الهلال ستخرج من سباتها …"
(3) " سيجري التخلي عن السلطة للكلام الفتان … لإمبراطورية الهلال التي ستفرض نفسها … وتمدّ رايتها إلى ما فوق الإيطاليين … ستكون في يد شخص يتظاهر بالحكمة " وهنا تاكيد على استيلاء المهدى على ايطاليا .
(4)" سيتم اضطهاد كنيسة الله … وتصادر الأبنية الدينية …وسيتفق العرب مع البولنديين وهذا يوضح مبايعة بولندا للمهدى دون حرب" .
(5)" الجماعة القاسية ذات الرداء الطويل ( المسلمون ) … ستأتي مخبئة خناجرها … يستولي قائدها على فلورنسا ومكان اللهبة المزدوجة ( روما ) … قائما بفتحه مع القتلة والحالمين ".
تؤكد هذه النصوص ، أن الأمة الإسلامية ستنهض من سباتها ، وستفرض نفسها كدولة عظمى ، وعلى مساحة واسعة من الأرض ، تشمل أجزاء من أوروبا الغربية ، ويُخبر( نوستراداموس ) بخبث ودهاء يهوديين ، بأنهم أي المسلمون الغادرون القساة القتلة، سيضطهدون كنيسة الله، ويستولون على إيطاليا كلها . وهذه إحدى الصور التي شكلتها النبوءات التوراتية والإنجيلية ، عن الإسلام والمسلمين بشكل عام ، وبدون استثناء لأي عربي أو مسلم ، حتى لو تنصّر . وهذه الصور أجاد في تشويهها والتخويف منها ، والتحريض على محاربتها ، مفسّرو هذه النبوءات قديما وحديثا ، حتى أصبحت من المسلمات العقائدية لدى عامة الغربيين ، فلا عجب ولا غرابة ، من حمل الغربيين لهذا العداء العقائدي المزمن للعرب والمسلمين ، فهذا ما يُخبرونهم به مفسّرو الكتاب المقدس ، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه أو من خلفه ، حسب اعتقادهم .
نزول عيسى عليه السلام وتسلّمه لمقاليد الحكم : ولكى لا اطيل عليكم لكم من جزء اخر يحمل مفاجات عن الايام القليله القادمه وما يعد لنا نحن المسلمون لربط الاجزاء السابقه ان شاء الله
هانى محمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق