لكى نتيقن من اننا على صواب من النبؤات المذكوره فى كتب اخر الزمان سنسرد النبؤات التى ستحدث من قبل اليهود والمسلمون معا قبل ظهور المهدى بعام او عامان مع ربطها بما تم العام الماضى مع الربط بما سيتم فى العام القادم باذن الله لتسلسل النبؤه وبذلك نكون قسمنها الى اجزاء جزء حدث وجزء سيحدث باذن الله وبهذا نستطيع الاسقاط على التواريخ بدون اخطاء قدر الامكان ومن الكتب السماويه جميعامحرك احداث اخر الزمان هم اليهود ماذا فعل اليهود المختصون فى تنفيذ نبؤات اخر الزمان الى اين وصل المحفل الماسونى من تنفيذ مخطط اخر الزمان ففى العام الماضى قامة اليهود بتنفيذ وبناء على اوامر عليا من الحكومة الاسرئيله بداء بناء جميع ملحقات الهيكل بعد ما اكتمل النبؤات الخاصه ببنائه واولها مرور 5 سنوات على كنيسه الخراب وثانيها عام الشميتا وثالثها الهيكل ورابعها البقره والان نشرح لكم كل تفاصيل الاحداث التى تجرى فى تعتيم كامل من الاعلام العربى حول ما يجرى فى الاقصى ولا يشعر بها سوى الفلسطينيون فقط وأخطر هذه المحاولات الصهيونية لتزوير التاريخ وتهويد القدس وبناء ما يسمي (مدينة داوود) ، هي بناء ( ها حوربا) أو كنيس (الخراب) علي بعد 50 مترا فقط من الأقصي وذلك ضمن خطوات تحزيم الأقصي بسلسلة من الكنس اليهودية بلغت 62 لتفوق مساجد وكنائس الأقصي) وتحويل المساجد والمقابر الى حدائق عامة وهدم منازل العرب وزيادة الاستيطان وتم الخطوه الاولى بناء أضخم وأكبر كنيس يهودي في العالم – هو كنيس الخراب – بالقرب منه ، وبقبة تعلو قبة الأقصي ، وفرض الإغلاق التام علي الأقصي مع تكثيف الاقتحامات له من المستوطنين والجيش لإجبار المسلمين علي تقسيم الصلاة فيه مع احاطة الكنايس بالأقصى إحاطة السوار بالمعصم وهى الخطوة الثانيه وقد تمت وهذا كله على أساس نبوءات حاخامات مزعومة عن كنيس ها حوربا (كنيس الخراب) في حارة الشرف الإسلامية في مدينة القدس يوم 15 أو 16/3/2010، كان أخره ما نشرته صحيفة هآرتس العبرية من ان الخطوات الفعليه للبناء تجرى على احسن حالوتوقعت صحيفة (هآرتس) في تقريرها بأن تقدم جماعات يهودية على هدم المسجد الأقصى في شهر آذار الحالي لإقامة الهيكل المزعوم مكانه باعتبار أن هناك نبوءة لحاخام تربط بان بناء كنيسه الخرب تتبعها النبؤات الخاصه باليوبيل والشميتا ومنها يكون الهيكل على اتم الاستعداد للبناء فهناك نبوءة تعود لأحد حاخامات القرن الثامن عشر والمعروف باسم "جاؤون فيلنا"، حسب الرواية الصهيونية المزعومة، حدد فيها موعد بداية بناء الهيكل بعد اتمام النبؤات المذكوره
من رواية لأحد الحاخامات عرفت بنبوءة إيليا بن شلومو زلمان المعروف بـ جاؤون فيلنا (ר 'אליהו בן שלמה זלמן)، والتي ادعى فيها في القرن الثامن عشر ميلادي، أن بناء المعبد (الهيكل) سيكون في النصف الثاني من الشهر الثالث (مارس) 2016 أشار (فيلنا) إلى أن بناء المعبد (الهيكل) سيأتي بعد تدشين معبد حوربا (كنيس الخراب) الموجود في الحي اليهودي في مدينة القدس العتيقة .
وباتت هذه الخرافات تمثل دستوراً لدي المتدينين الصهاينة وبعض السياسيين ، يسعون لتطبقها على الأرض !._ليخلد اسمه فى التاريخ وتحركت عائلة الثري اليهودي روتشلد - المعروف بتمويله للبناء اليهودي في فلسطين- لتمويل إعادة بناء هذا المعبد هذا عن الكنيسه اما عن عام الشميتا واليوبيل جميعنا نعلم أن اليهود هم العنصر الأساسي بالتجارة والأقتصاد بالعالم حيث يتحكمون بأسواقة من بورصات وذهب وعملات ، وفي سنة الشميتا يفترض أن تتوقف التجارة اليهودية المالية والزراعية لمدة ١٢ شهراً ، ولو نرجع بالذاكرة إلى الوراء ونتذكر الأنهيار الكبير بأسواق المال في أمريكا عام ١٩٢٩ وتعتبر هذة السنة السابعة اي تصادف عام الشميتا ، وفي بداية عام ٢٠٠٧ أندلعت الأزمة المالية في الولايات المتحدة الأمريكية وبدأت تطال أوروبا والدول الأسيوية والدول الخليجية والدول النامية وكل دولة ترتبط أقتصادها مباشرة بالأقتصاد الأمريكي ، حيث وصل عدد البنوك التي انهارت في أمريكا وحدها خلال العام ٢٠٠٧ إلى بداية ٢٠٠٨ إلى ١٩بنكاً، كما توقع آنذاك المزيد من الانهيارات الجديدة بين البنوك الأمريكية ويعوز المحللين الأقتصاديين سبب الأنهيار الكبير هو مصادفة عام الشميتا ، بحيث يقوموا التجار المستثمرون اليهود بسحب مبالغ غير عادية من صناديق سوق المال مما أجبر تلك الصناديق عن التوقف .يقال أن الشميتا في دورتها الحالية توافق ١٣ سبتمبر ٢٠١٥ وسنة الشميتا تكون تصحيح وبما أن الشميتا توافق الدورة السابعة فإن ماتبقى من عام ٢٠١٥ إلى عام ٢٠١٦ سيكون سنة اليوبيل ، ويعني ان الشميتا تتكررت سبع مرات .وذكر أحد المهتمين بها أن اليوبيل يسمى الإعادة حيث يعود لليهود شيء مما فقدوة .نشر خبر قبل عدة أشهر ان أسرائيل تستورد خضار غزة للأستعداد للشميتا حيث يستهدفون مساعدة قطاع غزة ويأخذ في الأعتبار في الوقت نفسة إحدى الفرائض التي يلتزمون بها اليهود الأكثر تديناً وهي فريضة إراحة الأرض عام كل سبع أعوام .لكن السؤال المحير ماذا سيحصل علية اليهود عام ٢٠١٥ الى عام 2016؟ فقد حصل اليهود فى اليوبيل السابق والذى يسبقه على الكثير جدا ففي يوبيل عام ١٩١٧ كان وعد بلفور و يوبيل عام ١٩٦٧ دخلو القدس والباقى تعلمه انتم وفي هذة الأعوام حسب قول المهتمين أنها تصادف عام الشميتا .واليوبيل معا لذلك يؤمنون بالرقم ٧ لأن الدورات الأقتصادية لديهم قائمة على نظام السبع سنوات .يوجد هناك تنبؤات لدى اليهود أن في عام ٢٠٢٢ ستقوم دولة أسرائيل الكبرى وهو اول شميتا بعد اليوبيل الثانى وهم فى ارض الميعاد وهو له دلائل العلو الكبير وحكم العالم لدى اليهود مع المسيح على عرش القدس وهذا الكلام لمن درس التوراة يقدر ما معنى خطورته الكبيرررره ولكن حكام العرب فيهم الى يكفيهم اما نبؤات العرب فهى تنبؤات معاكسة لدى العرب ان في سنة ٢٠٢٢ ستزول أسرائيل .
وهنا يكمن سر الشميتا وعلاقتها بالأقتصاد العالمي حيث تطمح إسرائيل للسيطرة على أسواق المال العالمية لأنهم يعتقدون أن الأقتصاد هو المفتاح الرئيسي لقيام دولتهم الكبرى .وفي النهاية لو كانت سنة الشميتا حكراً على أسرائيل لما أهتم بها أحد لكن اليهود هم المسيطرون على مفاصل الأقتصاد العالمي وهذا سبب أهميتها لدى العالم .واليوبيل والشميتا عند المسلمون هذه هى تفسير كلمه واحده فى القران ندرسها جيدا لكى نعلم ان الله غمرنا بعلم القران ولكننا لا نطبق اول كلمه ارسلت لنا من الله وهى اقراء فى سورة فى القران فاذا قرانا ما ارسله الله لنا فى السوره الخاصه باسرائيل ووعد الاخره نجد الايه تقول (وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علوا كبيرا ) ( اذا فسرنا هذا الكلام تجد هو نفسه نبؤات اليهود وهو نفسه ما يقوم به اليهود امام اعينا و نحن غافلون عن تفسير القران الكريم السهل ويصعبه علينا الجهلاء من المشايخ فان
قول تعالى : إنه قضى إلى بني إسرائيل في الكتاب ، أي : تقدم إليهم وأخبرهم في الكتاب الذي أنزله عليهم أنهم سيفسدون في الأرض مرتين ويعلون علوا كبيرا ، أي : يتجبرون ويطغون ويفجرون على الناس كما قال تعالى : ( وقضينا إليه ذلك الأمر أن دابر هؤلاء مقطوع مصبحين ) [ الحجر : 66 ] أي : تقدمنا إليه وأخبرناه بذلك وأعلمناه به . وهذا قضاء من الله اى انه سيحدث لا محال اى ان النبؤات هذه حادثه 100% وهذا كلام الله الذى قضى به فى كتابه اما كلمة (علوا ) بالمعنى البسيط جدااا _ عن هذا العلو لو كان شخص يريد ان يعلوا الى الدور الاخير فى مبنى مكون من 3 طوابق فلابد من الصعود الى الاول ثم الثانى ثم الثالث حتى يكون فى اعلى مكان ويصبح فى علو ولذلك لبد من تسلسل فى الصعود فاذا جمعنا نبؤات اليهود على صعودهم فى الطوابق والذى قال عنه الله علوهم نجد الخطه التى تسعى لها اسرئيل انجزت منها الطابقان الاوائل كما ذكرنا عن اليوبيل السابق والذى يعقبه اما اليوبل القادم فيتمثل فى الهدم للهيكل واعلان العلو المطلق على العالم وهذا هو تفسير العلو الاخير لهم فى التوراة والقران معا فلسفة اليوبيل والشميتا فى عملية العلو ترجع الى اليوبيل هو 7 مرات مرور للشميتا أي يحدث كل 49 عاما وفي هذا العام الذي يأتي بعد الشميتا يعود لليهود كل شيئ فقدوه من اموال واراضي كانت لهم ولابائهم مما يعني انها السنة الخمسين وهي ستحدث اعتبارا من سبتمبر ايلول الشهر المقدس عند اليهود 2015 الى ايلول 2016
وان التاريخ من 1917 الى 1918 هو تاريخ حاسم لليهود حيث تم اعادة ما يملكه اليهود اليهم من خلال وعد بلفور لانها كانت سنة اليوبيل وهذا الطابق الاول فى سلم العلو كما ذكر القران وهو وعد الجمع من الشتات كما ذكرت التوراة ثم اتى الطابق الثانى فى العلو ومن ثم حصلت الشميتا السابعة 1966ويتبعها اليوبيل في عام - 1967 ودخل اليهود القدس واستعادوا ملك ابائهم الذي فقدوه منذ الفي عام وبهذا يكون العلو يسير فى الاتجاه السليم بالسنه واليوم وتحقيق الخطه المرتبه ومذكوره فى القران والتواره واحنا مكبرين دمغنا ومشين على مثل جحا مادام المسخره بعيد عنى كله تمام والان الشميتا الاخيرة والعلو المطلق الى الطابق الثالث والاخير التي بدأت 2014 وتننهي سبتمبر 2015 وسيتبعها سنة اليوبيل 2016 فان هذا يعني حصول حرب في الشرق الاوسط حول ارض فلسطين وقبل ان تقوم لابد من ان تدخل اسرائيل الى القدس الشرقيه ولابد من اسالة الدم فى الاقصى ولبد من ان يتم هذا الامر قبل نهاية هذا العام لكى يعود الهيكل لهم فى هذا العام من اواعوام الاعاده ولكى يتم هذا لابد من التجهيز الى قضاء الله الذى قضى الله به فى القران والنبؤات الموجوده فى التوراة فاذا قامة اسرائيل بتحضير لهذا اعلم اخى اننا اصبنا فى بحثنا الى حد كبير ولهذا اهتمت اسرائيل بكتمال الاقمار الدمويه ليكون لها الاذن بالتنفيذلان كل احداث الاعاده والعلو مرتبط بالاقمار الدمويه الاربعه لهم وبالفعل بداء البناء فى المقدسات الملحقه بالهيكل والتى تحيط بالاقصى واستعد الجنود الى تنفيذ المخطط هو ان يتم التخريب والتخويف من مجرد الذهاب الى المساجد الموجوده فى الاقصى ثم تقسيم المساجد من الداخل وهذا تم كما ذكر فى النبؤات بالحرف ثم يستولى اولا على الاماكن حتى يكون الصلاه فيها بالصدفه ثم يبداء التخريب ثم الهدم بعد الاستيلاء ولكى يتم هذا لابد من تجهيز مسرح احداث العلو من ابنيه حول الاقصى وحدث بالفعل بناء الملحقات بعد ظهور القمر الدموى الثانى وتم اعداد البقره الحمراراء والتى اشرنا لها فى مقال الهيكل على هذا وعلى هذا انتظروا هدم الاقصى قريبا جدا جدا ونكمل فى المقال القادم واسف على الاطاله هانى محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق