الجمعة، 2 ديسمبر 2016

عاجل بداية تحقيق علامات ظهور ممهد المهدى والمهدى

صورة

واولها كثره الزلازل والتى وصلت اول امس الى 11 موقع زلزال فى مكان واحد واحداث اعاصير فى اماكن مختلفه واخلال بمغناطيسية الارض مما ادى الى توقف العديد من اجهزة الرادار والمحطات الفضائيه والنت على مستوى العالم لانحراف محور الارض عن قضبيه والمهم لنا هو النيل النيل 
اللهم ان مصر كنانتك فحفظها يا اكرم الاكرمين_ المقال الذى كتب من اكثر من 10 شهور عن هذا الموضوع الامر خطيرر هذا المقال تنباء بما هو الان من احداث بالتسلسل والترتيب وبالاخص عن النيل وما تعده اسرئيل فى المحفل الماسونى للنيل لتحقيق ما ذكر عندها فى النبؤات اليهوديه وهو ما سنعرضه الان عليكم (نبؤات اخر الزمان والسيسى)
ورد ذكر النيل في القرآن الكريم في عدة مواضع إما تصريحاً أو تلميحاً، وقد خصه الله سبحانه وتعالى بلفظة اليم، التي تطلق أيضا على البحار فجاءت وقفاً على نهر النيل دون غيره من الأنهار. جاء ذلك في قوله عن سيدنا موسى عليه السلام: “أن اقذفيه في التابوت فاقذفيه في اليم فيلقه اليم بالساحل يأخذه عدو لي وعدو له”. وفي قوله سبحانه وتعالي أيضاً: “وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني إنا رادوه إليك” وهى اشاره كبيره من القران ان الخوف بزول لو وجد النيل لانه هو الحمايه الربانيه على ارض مصر من الهلاك لم يدرس هذه الايه جيدا 

    صورةصورةصورةصورة


وقد ذكر النيل بصفة ضمنية بمعناه في قوله على لسان فرعون: “يا قوم أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار تجري من تحتي”. فالمقصود بالانهار في هذه الآية هي نهر النيل وفروعه، حيث كانت أرض مصر في أيام فرعون عامرة بالقناطر والجسور بتدبير وتقدير، حتى أن الماء كان يجرى تحت منازلهم وأقبيتهم فيحبسونه كيف شاءوا ويطلقونه حيث شاءوا. كما فسر بعض المفسرين قوله تعالى أخباراً عن فرعون الذي حدد لسيدنا موسى عليه السلام موعداً لمقابلة السحرة: “قال موعدكم يوم الزينة وأن يحشر الناس ضحى”، إنه يعني الاحتفال بوفاء النيل و هذامن القران صريح اذا خفتى القيه فى النيل اذا بقول الله هو امان ابناء مصر اما عن اليهود 1.«توراة اليهود» تتنبأ بخراب مصر.. جفاف النيل وتحول «أرض الكنانة» لصحراء.. حرب مصرية سعودية ضد إسرائيل.. النبوءة تبدأ بوصول حاكم ظالم للعرش.. «ليبرمان» نفذ كلمات التوراة بأزمة «سد النهضة»
“النبوءات” عن مصر في “التوراة” لم تنته فهناك آيات توراتية تتنبأ بتدمير مصر ونهبها، فقد جاء في سفر (حزقيال 30: 4): “ويأتى سيف على مصر ويكون في كوش- السودان- خوف شديد عند سقوط القتلى في مصر ويأخذون ثروتها وتهدم أسسها”.
وفي (حزقيال 32: 15) جاء أيضًا: “حين أجعل أرض مصر خرابًا وتخلو الأرض من ملئها عند ضربي جميع سكانها يعلمون إني أنا الرب”، بينما جاء في (دانيال بالتتمة 11: 43): “ويتسلط على كنوز الذهب والفضة وعلى كل نفائس مصر واللوبيون والكوشيون عند خطواته.. مصر تصير خرابًا وأدوم تصير قفرًا خربًا من أجل ظلمهم لبني يهوذا الذين سفكوا دمًا بريئًا في أرضهم” (يوئيل 3: 19)”.
وكأن الأسفار تعبر عن دمار مصر ونهب ثرواتها بسبب تسلط الحاكم الظالم عليها والذي وصفته التوراة بالشرير الذي يسلب خيراتها، ويسلب كنوز الذهب والفضة، وما يحدث هو وجود حفنة من الحكام الظالمين المستبدين الذين سلبوا من مصر خيراتها وباعوها بفسادهم وهذا ما يحدث حتى الآن.
المُبشّر الإنجيلي “جـيري فـولـويل” بعد عرضه لنظرية هرمجدون مستخدمًا الأدلة التوراتية والإنجيلية، رسم صورة مُرعبة عن نهاية العالم وفي إحدى تسجيلاته يقول: “منذ 2600 سنة تنبأ النبي العبراني حزقيال، إن أمة ستقوم إلى الشمال من فلسطين، قبل وقت قصير من العودة الثانية للمسيح في الفصلين 38 و39 من حزقيال، اسم هذه الأرض هو روش- روسيا- ويذكر أيضا اسم مدينتين هما ماشك وتوبال … إن هذه الأسماء تبدو مُشابهة بشكل مُثير، لموسكو وتيبولسك، العاصمتين الحاكمتين اليوم في روسيا وكذلك كتب حزقيال أن هذه الأرض ستكون مُعادية لإسرائيل، وأنه من أجل ذلك سيكون ضدها، وقال أيضا إن روسيا سوف تغزو إسرائيل بمساعدة حُلفاء مُختلفين في الأيام الأخيرة“.
وقد سمّى هؤلاء الحلفاء: إيران- كانت تسمي فارس، وجنوب أفريقيا أو إثيوبيا، وشمال أفريقيا أو ليبيا، وأوربا الشرقية- جومر-، والقوقاز جنوب روسيا- توجرمة“.
وذكر “فـولـويل” عن معاهدة كامب ديفيد التي ذكرت في التوراة: “بالرغم من الآمال الوردية وغير الواقعية تمامًا التي أبدتها حكومتنا، حول اتفاقية كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل، إلا أن هذه الاتفاقية لن تدوم، إننا نصلي بالفعل من أجل السلام في القدس.. إننا نحترم كثيرا رئيسيّ حكومتيّ إسرائيل ومصر.. ولكن أنت وأنا نعرف أنه لن يكون هناك سلام حقيقي في الشرق الأوسط، إلى أن يأتي يوم يجلس فيه المسيح على عرش داود في القدس“.
الأمر لم يتوقف عن ذلك بل أن أزمة نهر النيل “ونبوءة ضرب السد العالى وغرق مصر ذكر في التوراة- حسب كتاب “ثورة يوليو الأمريكية” للمؤرخ محمد جلال كشك، حيث ذكر أن الكارثة المنتظرة هي الكارثة الموعودة لمصر في التوراة، الكارثة التي ستحيق بمصر واستعظم الذهن التوراتى أن يرتبط ذكره بها وهى نبوءة التوراة، بإغراق مصر في زمن عودة اليهود إلى فلسطين وإتمام الوعد بالدولة الكبرى، والكارثة الموعودة التي أثارها مشروع السد العالى في نفس الأمريكان “كلام الرب صار”، قائلًا: “يا ابن آدم ارفع مرثاة على فرعون ملك مصر.. وأسقى أرض فيضانك من دمك إلى الجبال، وعند إطفائى إياك احجب السماوات وأظلم نجومها.. وأغشى الشمس بسحاب.. والقمر لا يضىء ضوءه.. وأظلم فوقك كل أنوار السماء المنيرة.. وأجعل الظلمة على أرضك يقول السيد الرب” ( حزقيال 32: 6 _ 8).
وتعد هذه هي الكارثة التي يتلوها جفاف نهر النيل، وإقفار أرضها وتشريد أهلها، بل وإظلام أنوارها، وهذه الكارثة المنتظرة لمصر في نبوءات تدمير مصر، في زمن عودة اليهود إلى فلسطين، وهذا الأمر وتلك النبوءات في ذهن كل توراتى صنعته سيرة اليهود المقدسة لديهم، فمنهم من يطويها في نفسه، ومنهم من يترقبها وينتظر وقوعها، ومنهم من يدفع الأحداث في اتجاهها.
الكارثة التوراتية الموعودة لمصر هي بالضبط حاول ترجمتها أفيجدور ليبرمان- وزير خارجية إسرائيل السابق عن حزب “إسرائيل بيتنا المتطرف” أثناء مباحثات كامب ديفيد الثانية، حين هدد بعقاب مصر على رفضها الضغط على رئيس السلطة الفلسطينية ليوافق على قبول السيادة الإسرائيلية على الحرم القدسى الشريف “لب المعركة الإسلامية اليهودية وبؤرتها” والعقاب الذي هدد به ليبرمان هو نسف السد العالى وإغراق مصر من أسوان إلى الإسكندرية.
“كارثة التوراة الموعودة”
وكلام ليبرمان يؤكد أنه كان يدفع في اتجاه تحقيق النبوءة اليهودية، فقام بزيارته إلى دول المنبع بعد توليه وزارة الخارجية وتأليبه لتلك الدول على مصر، وما يحدث الآن من دفعهم باتجاه بناء سد النهضة لحجز المياه عن مصر وتجفيف مياه النيل عن أهلها في مصر حتي تتحقق لإسرائيل نبوءة العودة لمصر بعد تدميرها.
وانشاء زراعات على ضفاف النيل وشراء ملايين الافدنه فى اثيوبيا لضمان جفاف النيل مع بداية تحقيف النبؤات ونجح فى ذلك تماما وتمكن من تنفيذ خطة المحفل الماسونى كامله وأخذت إسرائيل تنصب الفخاخ لمصر في الجنوب مع دول منابع النيل فها هي تبني سد النهضة باكتتاب إسرائيلي وتسيطر على جنوب السودان بشراء أراضيها بأبخس الأسعار ودول المنبع تربطهم علاقات أخوية وتعايشوا معا لقرون، والغريب أن الحكومة المصرية والرئاسة تحقق لإسرائيل ما تريد بهذا السكوت المخزي.
وفي النص التالي تسمية أخرى لها هي مصر” حزقيال: 29: 3-16″ جاء فيه: “ها أنا أنقلب عليك يا فرعون ملك مصر، أيها التمساح الكامن في وسط أنهاره.. وأُخرجك قسرًا من أنهارك، وأسماكها ما برحت عالقة بحراشفك، وأهجرك في البرية، مع جميع سمك أنهارك، فتتهاوى على سطح أرض الصحراء، فلا تُجمع ولا تُلمّ، بل تكون قوتًا لوحوش البرّ وطيور السماء، فيُدرك كل أهل مصر أني أنا الرب، لأنّهم كانوا عُكّاز قصبٍ هشةً لبني إسرائيل، ما أن اعتمدوا عليك بأكفهم، حتى انكسرت ومزّقت أكتافهم، وعندما توكّأوا عليك، تحطّمت وقصفت كلّ متونهم، لذلك ها أنا أجلب سيفًا، وأستأصل منك الإنسان والحيوان، وأجعل ديار مصر، الأكثر وحشة بين الأراضي المقفرة، وتظلّ مدنها الأكثر خرابا بين المدن الخربة.. وأجعلهم أقلية لئلا يتسلطوا على الشعوب، فلا تكون بعد، موضع اعتماد لبني إسرائيل، بل تُذكّرهم بإثمهم حين ضلّوا وراءهم“.
وذلك ما يريد اليهود في إسرائيل تحقيقه، أن يسيطروا على النيل فتجف مياهه وتتحول المدن لخراب ليعودوا إلى حلمهم ووعدهم أن تكون لهم الأرض من النيل للفرات، وهذه النبواءات التي بدأت تظهر بوادرها بالنسبة لهم ويدفعون في اتجاهها ليعودوا ويسيطرون على الأرض ا.
ومن كتاب الجفر الاعظم للامام على ذكر الامام ان خراب مصر فى نيلها وهى اشاره الى ان النيل هو مصدر الحيا والهلاك والاشاره الاخره جميله جدا وهو ان المسافه من المنبع الى المصب نفسها المسافة من الشمس الى الارض وان من ينقذ مصر من خراب نيلها هو الذى يكون ممهد صحابى المهدى وفى الجفر
( الا وبشروا أهل مصر بانهم يدخلون القدس، ولهم مع القدس موعد، وصاحب مصر يمهد للمهدى سلطانه، الا ستكون ثارات عظيمة، وعصابات يقتل بعضهم بعضا، وتكون فتن يخربب منازل وديار وتتحرك عروش عن مواطنها …..)
( عجبا لكم يا أهل مصر يجبر الله كسركم وينجز مواعيدكم ويغنى عائلكم ويقضى مغرمكم و يرتق فتقكم ما دمتم فى سبيل الله مرابطين،الا انها ستكون فتنه فى فلسطين تتردد فى البلاد تردد الماء فى القربة ويكون قلب مصر مع المظلوم وأياديها موثقة بأغلال حتى يخرج صاحب مصر فيمهد للمهدى سلطانه فى القدس. )
_ وهذا من علامات الممهد للمهدى كما هى من علامات علو اسرئيل وقد تمت بداية هذا الجفاف كما ستشاهدون فى الفديوى والصور فان هذا المقال تم كتابته من سنه ماضيه وكل اصدقائى القراء يعلمون بيه واليوم فمت باعادته مره اخرى بناء على طلبهم لتحقيق كل ما به واتمنى ان ينجى الله مصر من اى بلاء فان الدعاء يرد القدر والاهم ان لا يحدث تعتيم اعلامى على الموضوع ومواجهته فان اسرائيل تقوم بحرب مياه من كل الجوانب ____ للوصول الى جفاف للنيل و لان المصادر الروسيه التى سجلت اماكن رش واسقاط اشعه هارب ورش غاز الكميترل كانت تشير الى مكان السحب التى تتجه الى الحبشه وبحيرة فيكتوريا والتى من شانها عمل الامطار المغذيه للنيل ونحن فى غفله كبييييييره عن ما يعد لنا فان هذا المقال نداء الى الرئيس عبد الفتاح السيسى_ للنظر بعين القوه ضدد ما يحاكى لشعب مصر الكريم وبداء نتاجه تظهر امامنا الان وقد رفقت الصور للرش الغاز

    صورةصورةصورة


وصور بداية انخفاض منسوب النيل فى الاتجاه الى جفاف النيل وظهور اراضى فى مناطق بمحافظة المنيا 
هانى محمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق