الجمعة، 2 ديسمبر 2016

نبؤات الانجيل عن ظهور المهدى


صورة
وتشير الى قرب ظهوره وتحققت فى غفله من الناس كما قال تعالى___بسم الله الرحمن الرحيم }اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مَّعْرِضُونَ}١/الأنبياء..، **ما يأتيهم من ذِكْرٍ محدَثٍ من ربِّهم إلاّ استمعوه وهم يلعبون}وقال تعالى : أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا...( علامات ظهرة ولم يعلم عنها احد) كما يوجد علامات فى الاسلام كبرى وصغرى يوجد علامات فى الانجيل كله تتشابه ماعدى القليل منها ينفرد بذكرها القران او الانجيل او التوراه ونحن كباحثيين فى علوم اخر الزمان نبحث عنها و نطابقها بالقران ونتاكد من صدقها ثم نبحث عن ما ان كانت تحققت ام لا و نترقبها حدثا تلو الآخر منذ بداية انطلاق الشرارة الأولي لتلك النبوءات، بقصة حدثت منذ نحو 36 عاما. وهذه هى علامة بداية عصر الظهور عند الكنيسه (( طبعا ظهور عيسى عليه السلام)) كل ما سيذكر موثق 
ففي صباح يوم 13 مارس عام 1976 خرج شعب كنيسة السيدة العذراء مريم بالمعادي بعد انتهاء القداس الإلهي إلي فناء الكنيسة المطلة علي النيل. ليفاجئهم مشهد عجيب جذب انتباه العالم أجمع في ذلك الوقت. فقد شاهدوا كتابا كبيرا يعلو ويهبط مع موجات النيل، وقد تركت مياهه أثرا علي الصفحة المفتوح عليها، يظهر لمن يتأمله علي هيئة الصورة الشهيرة لدخول السيد المسيح أرض مصر. أما الكتاب نفسه، فقد كان نسخة أثرية من الكتاب المقدس مفتوحة عند انتشالها من عند السلم الأثري بالكنيسة وكانت مفتوحه علي سفر أشعياء النبي، الإصحاح التاسع عشر، حيث توجد الآية الشهيرة ”مبارك شعبي مصر” بالإضافة إلي أن هذا الحدث كان يؤكد معلومة تاريخية، وهي زيارة العائلة المقدسة لهذا المكان أثناء رحلة هروبها من الملك هيرودس تقريبا في العام الميلادي الثاني، فقد كان أيضا إشارة إلي قرب “بداية النهاية” حيث يحدثنا هذا الفصل عن علامات الأيام الأخيرة التي تتضمن ما يحدث في مصر الآن فيقول: (وهي من جهة مصر: هو ذا الرب راكب علي سحابة سريعة، وقادم إلي مصر، فترتجف أوثان مصر من جهة ويذوب قلب مصر داخلها، وأهيج مصريين علي مصريين، فيحارب كل واحد أخاه، وكل واحد صاحبه، مدينة مدينة، ومملكة مملكة) وهذا ما حدث فى الثورات المصريه 25 و28 وربعه والنهضه ومحمد محمود وماسبيروا و وبستكمال الاصحاح. وتهراق روح مصر داخلها وافني مشورتها فيسالون الاوثان والعازفين واصحاب التوابع والعرافين. 4 واغلق على المصريين في يد مولى قاس فيتسلط عليهم ملك عزيز يقول السيد( رب الجنود) وهذه الاشاره الى من سيحكم مصر وانه سيكون قائد الجنود كما ذكر بالنص رب الجنود وهى اشاره واضحه الى القائد الذى يحكم مصر وهو قائد الجيش
ويفسر لنا الأب الكاهن أنطونيوس فكري راعي كنيسة السيدة العذراء بالفجالة هذه الآية بقوله: إن هذه نبوءة بسقوط مصر ثم رجوعها إلي الله، نسرد لكم بعض نبؤات الكتاب المقدس والتى تعتبر بالنسبا لنا علامات صغره هى لديهم علامات ما فبل ظهور عيسى عليه السلام ومنها ما يكشف عن ذكر سيدنا محمد(ص) فى النبؤات واسردها لكم بتلخيص شديد حتى لا اطيل عليكم
النبوة الثالثة: تشير إلى ظهور رسول ودين جديد. وهى التى لم يذكر فى اى انجيل على وجه الارض ان هذا الرسول مفتعل او مدعى بمعنا ان ذلك الرسول من عند الله ولو كان مدعى لاشارة له الاصحاحات بذكر ظهور رسول مدعى
النبوة الرابعة: تشير إلى الحروب الصليبية وأسبابها ومآلها.
النبوة الخامسة والسادسة: تشير إلي قيام حربين عظيمتين يتسبب عنها فناء لكثير من البشر وتندثر دول وتمحى مدن بأسرها من على وجه الأرض. وتحققت هاتان النبوتان بقيام الحربين العالميتين الأولى والثانية ودمار هيروشيما وناجازاكي باليابان.
النبوة السابعة:
“مستهل النصف الثاني من القرن العشرين يظهر المسيح الدجال الذي يقول بمعجزات ويتبعه أناس كثيرون ولكنه لا يلبث أن يختفي ولا يعلم أحد عنه شئ ( وهذا النص لا اعلم مدى صدقه ولكن اكتماله هو ظهوره بعد حكم القديسين والمختاريين لارشيليم . النصف الثانى من النص صادق لانه يطابق ما ذكر فى الاسلام اما ظهوره واختائه تحتاج بحث) تندلع حينئذ حرب مروعة تتطاحن فيها بضعة ممالك كثيرة تندثر إحداها وتستمر هذه الحرب “بدراً وهلالاً” أي شهر وبضعة أيام، ثم تنتهي من تلقاء نفسها بعد أن يصبح العالم في حالة احتضار ويشمل الخراب والجوع وسيكون سبب هذه الحرب شعب صغير(اسرئيل) وهذا يتطابق مع قول القران فى ايقاد الحرب وفساد الارض الذى تقوده اليهود.
بعد هذا يظهر القمر بدراً مرة واحدة حتى إذا كان أول أيام الخماسين (أي يوم شم النسيم)وعند الظهر تماماً تتوقف الأفلاك والكواكب وتهب على الأرض عاصفة سوداء ثم يحدث شئ ما ... فيأتي المسيح حاكم الكون ثم يبلغ العالمين. إن الزمن يسير بحساب وتحت سيطرة كاملة من تدابير الله ونحو نتائج ونهايات واضحة تعلمها.إسرائيل في أرض الميعاد وتعرف نهايتها تماما
وبسبب تحديدات المساحة المتاحة لنا في هذا المقال لن نمضي في ذكر كل النبوءات الخاصة بتبشير بقرب سنين الظهور للمسيح سنذكر الأهم منها.
يوجد مخطوطه هامه جدا فى
الكنيسة في روما (الفاتيكان) كتبت أسماء 112 بابا سيجلسون على كرسي الكنيسة في روما ، كما كتب بضع كلمات تصف كل بابا منهم ، والعجيب بأن جميع الباباوات اللذين تم اختيارهم للكنيسة في روما مطابقين تماما لما قاله في نبوءته ، وهذا المخطوط محفوظ في الفاتيكان في روما وتم نشره لاحقا .
البابا الأخير في النبوءة رقم 112 هو البابا بنيدكتوس السادس عشر والذي تولى هذا المنصب عام 2005 م بعد وفاة البابا يوحنا بولس الثاني ، وتقول النبوءة بأن البابا رقم 112 هو آخر الباباوات والبابا الذى يليه تدمير الكنيسة في روما فى عهده ولقبة كما في النبوءة هو (مجد الزيتون GLORIA OLIVAE) وسيأتي بعده القاضي الذي سيدمر روما المدينة التي تقع على التلال السبعة ويحكمها وتكون نهاية الكنيسة .
.
والنبوءة تتحدث عن قدوم قاضي سيحكم روما (أي الكنيسة التي تمثل النصارى) ، والعجيب في الأمر هو أن البابا الأخير للكنيسة حسب النبوءة رقمه 112 الخراب سيعم الكنيسة والفاتيكان، بل العالم بأسره فى عهد البابا الجديد، ومن سيجلس على الكرسى الرسولى سيكون آخر بابا يعرفه العالم، وهو دجال وشر مطلق، والشر سيخيم جواً وبحراً وبراً إلى أن يأتى المخلص الموعود»، نبوءة حملتها مخطوطة عمرها ٨ قرون بعنوان «رؤيا»، للمطران الأيرلندى مالاكى، الذى كان كبير أساقفة مقاطعة «أرماج»،
وورد فى المخطوطة الشهيرة المعروفة باسم «مالاكى»، من التعرف على جميع البابوات الذين سيتم انتخابهم منذ سلستينو الثانى عام ١١٤٢ حتى نهاية العالم، حسب تقرير نشره موقع «العربية نت».
وقالت رؤيا الراهب: «الذين سيتم انتخابهم ١١٢ بابا فقط، وبعدهم لن يكون هناك أى حبر أعظم فى الفاتيكان، لأن الحضارة الكاثوليكية ستنهار وسيلحق الدمار بالمسيحية ورجالها وكنيستها، والعالم نفسه سيتفكك ويخرب فى عهد البابا الأخير، والشر سيخيم جواً وبحراً وبراً إلى أن يأتى المخلص الموعود».
وكتب الراهب عبارات قصيرة باللاتينية عن كل بابا للفاتيكان وجاءت معظم عباراته «المشفرة» مطابقة لكل منهم، خصوصاً بنديكت السادس عشر، رقم ١١١، إضافة إلى سلفه البابا يوحنا بولس الثانى، أما البابا الأخير الذى يحمل رقم ١١٢، فقد استفاض مالاكى عنه بقوله: «سيأتى فى المستقبل، والذى أقول لكم، وستعلمون صدق ما أقول، سيسمى بيتروس رومانوس، فكما بدأت الكنيسة ببطرس ستنتهى ببطرس، وستخرب فى زمنه مدينة التلال السبع فى إشارة إلى روما – وستبدأ نهاية العالم» هذه بعض النبؤات التى تحققت من الانجيل والمخطاطات المسيحيه التى يقول عنا علماء الكنيسه ان ميعاد نزول عيسى قد حان لانهاء 80% من نبؤات المجيء الثانى الخاصه بعلوم اخر الزمان وللعلم انا لم اسرد من النبؤات الا الذى تحقق لكى لا انزلق فى حفر التحريف ومنه يتضح لنا ان العصر هو عصر الظهور لاشك فى ذلك وان السيسى هو رب الجنود كما ذكر فى الاصحاح وان على ابواب المهدى كما بينى فى المقالات السابقه ف
هانى محمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق