استكمال للمقال السابق بعد التحفظ على هذا الرجل وعلى افراد غيره مشكوك من اجهزة سيادية فيهم و معهم شخص الشك الكبير عليه ولكن هو خطاء مائه فى المائه واكاد اقول لكم اسمه لولا !!!!! المهم انه بعد ذلك ينعقد اجتماع المجلس الاعلى للقوات المسلحه والذى يسفر عن الذهاب الى المكان الذى يتكلم عنه الاعلام والذى يعلم الجيش انه به تابوت السكينه لعل هذا الامر يكون به السكينه للشعب المصرى والامه التى تنهار والعدو محاصر البلاد فلا ملجاء الا الله والمره التى سيذهب فيها الحكام الى الله سينقذهم فعلا ويبداء عملية استخراج التابوت كما قال الامام ابن عربى __والتى ذكرها شيخ الإسلام الفخر_الرازى تلاميذ صاروا علماء كباراً من بينهم : زين الدين الكشي ، وشهاب الدين المصري وقد نقلوا عنه هذا الكلام : ( عند قيام فتنة بين جند مصر مع ميم الوقت أى (صاحب الوقت وهو الصحابى وهذه الفتنه ستكون كما كانت وقت تنصيب طالوت بالتابوت تماما يعيد الله سننه فى الارض فتجد كلام المخطوطه متطابق مع ما ذكر فى التوراة والقران تماما على هذا الموقف فيقول القران ( وقال لهم نبيهم إن الله قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنى يكون له الملك علينا ونحن أحق بالملك منه ولم يؤت سعة من المال قال إن الله اصطفاه عليكم وزاده بسطة في العلم والجسم والله يؤتي ملكه من يشاء والله واسع عليم ( 247 ) =طالوت كان أول ملك لإسرائيل، وهو من سبط بنيامين، اختياره من قبل النبي صموئيل بأمر من الله بعد أن طلب منه بنو إسرائيل ملكاً يقودهم في الحرب. وانتقدت بنو إسرائيل اختيار صموئيل لطالوت لأنه لم يكن ثرياً. ووبخ صموئيل بني إسرائيل. قاد طالوت إسرائيل إلى الانتصار على جيش جالوت الذي قتل على يد داود. لم يكن طالوت نبياً.= فتجد تكرار سنن الله فى ارضه عندما رفض اليهود الحرب مع موسى ضدد القوم التى تمكنت من القدس وتاهوا فى الارض اربعين عام وقالوا ان بها قوم جبارين بعد انتهاء المدة التي حدّدها الربّ بأربعين سنة لبقاء بني إسرائيل في الصحراء، ومات كلّ الجيل الذي تمرّد على موسى وخاف دخول أرض كنعان، تحرّك موسى بجماعته لتحقيق وعد الربّ. وهو ما يحدث لنا من تاريخ اتفاق السلام مع اليهود المبنى على نفس النظريه نحن لا نستطع ضرب امريكا فانهم جبارين هذا الزمن وهذا من عام 78 والعجيب فى الامر ايضا ان اليهود طلبوا تغير نظام الحكم لهم كما نحن فى انتظاره من حكم جبرى كما قال الرسول(ص) الى حكم على منهاج النبوة فتجد التوراة تصف المشهد بدقه.= قالوا: أعطنا ملكاً يقضي لنا. وصلىّ صموئيل إلى الربّ، فقال الربّ لصموئيل: اسمع لصوت الشعب في كل ما يقولون لك.)) ( صموئيل الأول 8 : 4-7 ). وبعد مدّة أوحى الله إلى صموئيل بأنه اختار الشاب شاؤل من قبيلة بنيامين، وأمره أن يمسحه ملكاً على إسرائيل. وبذلك ينتهي عصر القضاة ويبدأ عصر الملوكية في إسرائيل (صموئيل الأول : 9-10 ) وبهذا تغير حكم القضاء الى حكم ملك من قبل الله باية ملك وهو ما سيحدث فى تكرار سنن الله فى ارضه تماما .
يدعى شاؤل في القرآن الكريم ” طالوت “. وهذا ما سيحدث للجيش المصرى تماما بعد ان استبدل الجيل الذى عقد المعاهده مع اليهود ياتى الجيل المنتصر جيل رجال الامام والوعد الحق الجيل الحالى فبعد ان يدخل القادة الى مكان التابوت ويبداء العمل على اخراج التابوت تجد هذا النص الذى يصف المشهد وصف تلفزيونى خطير = قول الشيخ ابن عربى ( ولد فى الكنانة وربى فى أول عمره فقيرا وفى وسطه وآخره ذو الرتب الكبار , ياأحمد خذ العدد من جماد ولا تكن جماد , المقام يناديك مرحبا مرحبا , خد من رجب هوارا بجيم من موسى ظهر وله السر بطن بأمر من له السر والعلن ..
وفى ذلك إشارة الى حركة احاطية تقوم بالكنانة وتعم الأقطار فلا يسكن هياجها إلا هؤلاء الأشخاص هؤلاء قواعد الكنانة وحفظ الأمانة بالصيانة ويدركون ميقات الغاية والنهاية ليس لهم ميل إلى الغواية , عينهم الألف المقدم على بقية الأحرف , ترقبه تراه القائم بأمور الجمهور وحراسة الثغور وعمارة البيوت بعد الدثور =يجدد فرض الله بعد انصرامه ويحيي كذا سنن لتحية هاشم ( وهنا يوكد على انه المهدى من وصفه بجدد الدين واحياء سنن لتحية هاشم وهذه بمعنى انه هاشمى الاصل من بيت النبى لا شك ), ألف ابن ميم من له الركن مسكنا مولا على المجموع للفرد من مصر (ثم يصف باقى الاسم ويقول الف ابن م وهذا معناه انه له فى اسم الاب حرف الالف وحرف الميم فى الجد ومكان سكنه هو ركن مصر اى ناحية منطقة المعصرة وحلوان ضمن مساكن الافراد العاديه فى مصر ثم نصل الى النص الذى يشرح تفاصيل مشهد التابوت ومن حوله وقت خروج التابوت_.
يظهر فى الكنانة جيم العدد رومى الأصل حميد السيرة يفتح باب التودد بين الرفاق ويسرى ذكره فى الآفاق , يجتمع الناس على حمده وشكر صنيعه .( يظهر فى الكنانه جيم العدد وعدد ج يعنى 3 اى يظهر فى الكنانه 3 افراد فى هذا الوقت واحد منهم سيكون معروف عنه انه عمل عمل جميل امام الناس واصله ليس هاشمى اى انه ليس من بيت النبى وبهذا سيكون ولا المهدى ولا الصحابى وكمان هو صانع فعل حميد امام الناس اى انه ظهر قبل ذلك لمعرفتهم بفعله وهو الامانه ) نكمل النص .
ولد فى الكنانة وربى فى أول عمره فقيرا وفى وسطه وآخره ذو الرتب الكبار ,( وهنا بداء يكشف لنا عن تفاصيل اسم هذا الشخص فهو ولد بالكنانه وتربى فقير وهو فى وسط عمره اى فى ما بين 40 الى 60 او فى وسط الكنانه ثم يقولانه يحمل رتب كبيره فى البلد اى ذو مركز مرموق ) ثم يكمل النص ويقول يا احمد خذ العدد من جماد ولا تكن جماد ,( وهنا ينادى على شخص باسمه احمد حارس غلى مكان التابوت وهذا العدد هو فك طلاسم بوابة مدخل مدينة العلم التى فيها تابوت السكينه ويقول له خذ العدد من جماد ولا تكن جماد وهذا معناه انه سيكون ضدد ان يدخل احد لا هو ان هذا العدد الذى سيكشف لغز التابوت والغريب انه سيعترض على من سيعطيه السر لقول ولا تكن جماد اى انه سيعترض على الشخص الذى سيفك السر وسيحل به اى شىء ويخرج التابوت ) نكمل النص لنعلم اكثر
-_المقام يناديك مرحبا مرحبا ,( هذا السر سيفك مقام فما هو المقام الذى سيفكه هذا السر الذى سيقدم من المهدى لهذا الشخص فكلمة مقام هى من يدفن فيه الناس فلو فتحنا المقام ماذا تجد فيه غير تابوت ) ثم نكمل النص خد من رجب هوارا بجيم من موسى ظهر وله السر بطن بأمر من له السر والعلن .( وهنا ذكر خد من رجب اى ان الامر هذا سيكون بعد رجب وهذا مطابق لكل النبؤات التى تحدثت عن ميعاد فتح التابوت وعن الوقت الذى قبل ظهور المهدى ثم يكشف عن الميعاد جفريا بكلمة (هوارا بجيم )===__ه=5__و=6_ا=1_ر=200__ا=1____ب=2___ج=3__ى=10_م=40_ وهذا سيكون باذن الله من شهر 5 الى 7 2017 باذن الله او العام الذى يليها ويتحدد مع نزول النجم فى نوفمبر اى عام يكون ثم يؤكد على ان هذا التابوت بقوله ان هذا الامر كله من موسى وهو فى البطن من الارض وهو بامر الله الذى يملك السر والعلن ومن هذا نعلم كلنا ان هذا التابوت له سر رقمى لفك وفتح المقام الموجود فيه ولا يملكه سوى المهدى كما ذكر فى كل الكتب السماويه تماما) ثم نكمل.
وكل هذا يتم والقاده العسكريون فى توتر شديد لما يتم من اعمال ارهاب وهرج ومرج وانفلات امنى شديد فى مصر وهو ما اشارة له سورة ق التى اشار له الامام ابن عربى فى المخطوطه انها تتكلم عن هذا الامر بوضوح فنجد القران يشرح بدقه هذا الامر وهذا المشهد ايضا وفى ذلك إشارة الى حركة احاطية تقوم بالكنانة وتعم الأقطار فلا يسكن هياجها إلا هؤلاء الأشخاص ( وهنا تجد وصف المرج الموجود فى الايات الموجوده فى سر سورة ق(ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ
بَلْ عَجِبُوا أَن جَاءَهُمْ مُنذِرٌ مِّنْهُمْ فَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا شَيْءٌ عَجِيبٌ
أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا ذَلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ
قَدْ عَلِمْنَا مَا تَنقُصُ الأَرْضُ مِنْهُمْ وَعِندَنَا كِتَابٌ حَفِيظٌ
(بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَّرِيجٍ) وهذا الوصف للمشهد من القران بعد ان ياتى المنذر لهم تجد الرد كما كان يفعل اليهود مع نبيهم تماما وسينكروا هذا الرجل ويقولوا ان يوم القيامه لسه بدرى عليه (ذلك رجع بعيد ) ثم يذكر الكتاب المحفوظ فى باطن الارض وهو الموجود فى التابوت عندما يذكر ( قَدْ عَلِمْنَا مَا تَنقُصُ الأَرْضُ مِنْهُمْ وَعِندَنَا كِتَابٌ حَفِيظٌ ) وبعد الهرج والمرج المذكور فى كل النصوص (فِي أَمْرٍ مَّرِيجٍ )يقوم قادة الجيش بالقيام بحركه من الحيطه والتحفظ على هؤلاء الناس لان الكنانه لم تقوم الا على ايديهم وهو ما ذكر عن هذا التابوت فى سورةالبقره وقال لهم نبيهم إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون تحمله الملائك فى ذكر قول صريح (فلا يسكن هياجها ) اى ان هذا المرج والهياج لم يهداء الا مع هولاء الاشخاص فلا يسكن هياجها إلا هؤلاء الأشخاص وهنا تلمح جملة هؤلاء والتى توضح انهم اكثر من 2 لانها لواثنين فما كان ان يذكر هؤلاء وكان قال هم وهذا ما فسرناه من سر رقم ج انهم 3 حول التابوت )) ثم نكمل هذا المشهد ويؤكد على الثلاثه بقوله هؤلاء قواعد الكنانة وحفظ الأمانة بالصيانة ويدركون ميقات الغاية والنهاية ليس لهم ميل إلى الغواية ( وهنا يوضح معرفة الثلاثه بماذا يفعلوا والى اى نهايه سيصلوا فلاخوف فى صدرهم لان لا خوف مع من يعرف النهايه ويقدم عليها ) ثم نكمل , عينهم الألف المقدم على بقية الأحرف (وعلى مقدمتهم المهدى فهوعينهم فى هذا الامر ) ثم يصف الصحابى والمهدى فى هذا الوقت , ترقبه تراه القائم بأمور الجمهور وحراسة الثغور وعمارة البيوت بعد الدثور(بانه القائم على حراسة الثغور وهذه الشخصيه الثانيه وهو بهذا الوصف يشير الى ثغر مصر وهى الاسكندريه فان كلمة ثغر هو الفرجة في الجبل،
أو هو الموضع الذي يخشى منه هجوم العدو،
أو هو مكان على حدود أي بلد يخشى دخول العدو من جهته كأن يكون ممرا مائيا صغيرا أو ممرا بين جبلين أو أي شيء مشابه يسمح بدخول الغرباء للبلد دون علم حراس الحدود، لذلك تقوم الحكومات بتأمين تلك الثغور ومراقبتها.
وهو أي منفذ رئيسي وثغر مصر هى الإسكندرية قد يشير إليها الكاتب أو المتكلم فيقول (الثغر) _ وهذا معناه ان هذا الشخص من الاسكندريه ومنوط بحمياتها فى هذه الفترة وبالفعل كل النبؤات تؤكد حدوث حصار فى الاسكندريه فى هذه الفتره من الزمن وبداء فعلا هذه الايام بانزال برى كثيف على الحدود اليبيا ويكون صحابى مصر هو الذى يقضى على هذا الامر وسنشرح الطريقه فى جزء اخر حتى لا نخرج عن النص ) ثم نكمل وعمارة البيوت بعد الدثور وهذا عمل الثالث وهو المهدى عمارة المبانى والبيوت الخربه وهذا معنى الدثور دَثَرَ البِنَاءُ : اِنْهَدَمَ ، تَلاَشَى ، اِمَّحَى ، فاعل
دَثَرَ المنْزِلُ : بَلِيَ وهذا ما يصنعه فى هذا الوقت قبل الاعلان الرسمى والمبايعات والعلم عند الله هذا اجتهادى ان اصبت لى اجران وان اخطات لى من الله اجر والعلم عند نكمل عن باقى الاحداث بتفاصيل ومفاجات مذهله فى الاجزاء الباقيه ما سيفعل الجيش والشعب مع الصحابى والمهدى
هاني محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق