الجمعة، 2 ديسمبر 2016

سلاح المهدى من القران والجفر والاكتشافات العلميه (القنبله القذرة )و الشهاب الثاقب

صورة

من المذهل اننا لا نفهم معنى كلمة العلامه الكبرى على مقدم اى شىء هل لها ارتباط به وبما يصنع ام هى مجرد اشاره فقط ولكن ان كانت هذه العلامه من القران الكريم لابد وان يكون لها اشاره وحكمه عظيمه لهذا الرجل العظيم فاذا تكلمنا عن العلامه القادمه وهى النجم وما هى الاضرار التى تلحق بالمكان الذى سيقترب منه تجد انقطاع كامل فى وسائل الاتصالات والتكنولجيه التى تؤدى الى مجاعة لان هؤلاء القوم يعتمدوا فى تصنيع الغذاء على التكنولجيا حتى وصول الماء الى الاماكن السكنيه على الط
اقه الكهربيه والاتصالات والمواصلات والجيوش وخلافه اى ان هذا النجم اول علامات الخراب واول درس من الله يعطيه الى الامام فى طرق القضاء على هؤلاء القوم ويقول له تعلم من القران وشاهد ما ذا فعل ربك مع عاد حتى تفعل مثل ما فعله الله فى القضاء على القوم الجبارين وما سيفعله الله مع الغرب فى عصر الظهور عندما يامر الله النجم فتجد هذا النجم يلقى شهب على الغرب وقت ان يلتف زيله عليه فى العوده تقوم بعمل القنبله الكهروامغناطيسه التى تشل كل التكنولجيا فى هذه المنطفه وتظهر على اثره المجاعات والاوبئه وخلافه من الاضرار الجسيمه من تائثير القوه الكهرومغناطيسيه التى ستعمل على تعطيل كل الاجهزه والكهرباء وجميع مصادر الطاقة كما قال الرسول (ص) عن العام الذى يسبق ظهور الامام كائن الرسول(ص) هذا عالم فزيائى خطير وعليه لابد من ان يتعلم الامام من درس ربه فى مواجهة هؤلاء القوم فماذا ذكر عن سلاح المهدى الذى سيخترعة هو بنفسه لكى يواجه به الغرب هل من نفس الدرس المكتوب فى الكتاب الالهى عن دمار عاد وعن دمار النجم لهؤلاء القوم ام يوجد سلاح اخر فتجد النص الموجود فى القران فى سورة الصفات عن سلاح حروب الامام يقول الصافات
وَالصَّافَّاتِ صَفًّا
قد ذكر ابن كثير في تفسيره والقرطبي رحمهما الله أن ابن مسعود فسر الصافات والزاجرات بالملائكة، وكذا قال ابن عباس ومسروق وعكرمة ومجاهد وسعيد بن جبير والسدي وقتادة والربيع بن أنس.
فهم يصفون في عبادتهم وصلاتهم، ويزجرون الريح والسحب، أو يزجرون عن المعاصي، ويرجح هذا القول حديث مسلم: فضلنا على الناس بثلاث جلعت صفوفنا كصفوف الملائكة. وذكر البغوي معاني أخرى للصافات، فذكر منها أن الملائكة يصفون بأجنحتهم في الهواء واقفين حتى يأمرهم الله بما يريد، ومنها أن الطيور تصف باسطة أجنحتها في السماء.
كما قال في الآية الأخرى: وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ، وذكر أن الملائكة تزجر السحاب ومن هذا التفسير تجد انه لا يوجد ملائكه تصتف فى السماء لتقذف فنابل كما سيوضح باقى الايات المعنى من الصفات الحقيقى وهى الطائرات المصتفى فى السماء. فتجد الايه التى تليها تقول
فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا
زَجَرَ: ( فعل )
زجَرَ يَزجُر ، زَجْرًا ، فهو زاجِر ، والمفعول مَزْجور
زَجَرَهُ : صاحَ بِهِ
زَجَرَ الطَّائِرَ : رَماهُ بِحَصاةٍ ،
يَزْجُرُ الكَلْبَ : يَطْرُدُهُ صائِحاً بِهِ
زَجَرَه : نهاه وانتهره
زجَرت الرِّيحُ السَّحابَ : أثارته ( وهذا معناه الرمى بقوه من هذه الصفات)
ازدجر ، – { وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنَ الأَنْبَاءِ مَا فِيهِ مُزْدَجَرٌ }: ما فيه نهي وزجْر بغلظة .( وهنا توضح ان الرمى بقوه مذدجره بغلظه ونهى محكم للامر وهذا من المعجم ومن ايات القران الحامله نفس الكلمه حتى لا ندع مجالا للشك فى المعنى )
المعجم: اللغة العربية المعاصر_
فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا
إِنَّ إِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ
رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ
إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ
وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ
وهنا يوضح ان الكواكب مثل كوكبنا الذى نتكلم عنه بخلاف انه زينه سماويه الا انه له فعل الحفظ من الشيطان المارد اى انه بما به من شهب قادر على القضاء على هذا الشيطان المارد ثم يبداء فى شرح الية الحرب بعد ان يحفظ الكوكب فعل الشياطين ويقضى عليهم يشرح المولى الية الحرب بالايات كامله نعرض الايات ثم نغوص فى الشرح لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلإِ الأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ
دُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ
إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ
فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَم مَّنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّن طِينٍ لّازِبٍ
بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَ
وَإِذَا ذُكِّرُوا لا يَذْكُرُونَ
وَإِذَا رَأَوْا آيَةً يَسْتَسْخِرُونَ
وَقَالُوا إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ
أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ
أَوَآبَاؤُنَا الأَوَّلُونَ
قُلْ نَعَمْ وَأَنتُمْ دَاخِرُونَ
فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ فَإِذَا هُمْ يَنظُرُونَ
وَقَالُوا يَا وَيْلَنَا هَذَا يَوْمُ الدِّينِ
هَذَا يَوْمُ الْفَصْلِ الَّذِي كُنتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ
احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ وَمَا كَانُوا يَعْبُدُونَ
مِن دُونِ اللَّهِ فَاهْدُوهُمْ إِلَى صِرَاطِ الْجَحِيمِ
وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ
مَا لَكُمْ لا تَنَاصَرُونَ
بَلْ هُمُ الْيَوْمَ مُسْتَسْلِمُونَ
وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ
وسلاح المهدى من القران وطريقة البداء بالضرب الجوى كما هو معتاد هذه الايام ثم يكمل المولى عز وجل ويشبعنا من اعجازات القران فيقول عز وجل ا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلإِ الأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ( ويبداء هنا يوضح ضرب من كل الاتجهات يكون القذف من كل جانب اى ان المعركه فى المنتصف والضرب من حول الدائره وليست كما فى الحروب التقليديه جبهتان انما هى عدد من الجبهات وهذا من الصفات التى اصبح من المؤكد انها ليست بالملائكه كما ذكر المشايخ القداما
دُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ(دحورا مصدر لأن معنى يقذفون : يدحرون . دحرته دحرا ودحورا أي : طردته . وقرأ السلمي ويعقوب الحضرمي ” دحورا ” بفتح الدال . أي : ويقذفون بما يدحرهم أي : بدحوراى يقذف ما بداخله فيذدجر ويبعث صوت شديد وهذا ليس له اى صفه بالملاكه انما هو فعل الطائرات المقاتله
وقال ابن عباس : شديد . الكلبي والسدي وأبو صالح : موجع ، أي : الذي يصل وجعه إلى القلب ، مأخوذ من الوصب وهو المرض _ وتكون المعنى على هذا الاساس انه فى جوف الطائرات قذاف تقذفها فى اول الضربات الجويه فى الحرب وهذا سيكون فى مشرق الموقعه وهو ما اشار له المولى عز وجل
بقوله : ( إِنَّ إِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ * رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ ) وهنا بعد القسم اوضح المولى فى اشاره مهمه جدا الى ان المشارق التى بها هذا الفعل هو ربها اى ان هذا الكلام له اشاره واضحه جدا من المولى بوجوده فى المشارق ولم يذكر الله المغارب ونحن نعلم انه رب المشارق والمغارب معا ولكن ذكر المشارق فقط يوضح المقصود من مكان الحدث الذى بالايه وهذا بنص الايه بعد استعراض الصافات صفا والزاجرات زجرا وهو المقسوم به ، يدل على فرق مختلفة ومتقاتلة ، يسلط الله عليها عذاب الصافات ( الطيور ذوات الأجنحة القاذفه )_ فى مشرق ارض المعركه التى اصلا فى الشرق هى الاخرى وبذلك خرج الوصف برب المشارق ثم اكمل المولى بقوله عز وجل 
إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ وهذه الايه هى لغز الحرب اى هى كلمة السر فى النصر فنبداء بالقول الا من خطف الخطفه وهذا معناه ان الامام المهدى لابد ان يكون له البداء بخطف الضربه الاولى ولابد وان تكون قاسيه وتكون ليست كالضربات التقليديه العسكريه ومن هذا يتجه بنا الى سلاح الامام وهو مذكور بالتفصيل فى الجفر: (…وينذر الروم بإطلاق سراح موت فتاك محبوس بقنينة عجيبة ( هنا ياتى انزار الروم الى المهدى بالقنبله النوويه) فيكون الرد _، فينذرهم المهدي سلاح اسمه الصارخ ، له صوت الزلزال ، ويأكل هام البشر كقذف البركان لمن رأى البركان ، (( وهنا وصف السلاح عباره عن صواريخ قذائفها تضرب رؤس الناس اى لا بديل فيها عن الموت مثل حجر سجيل تماما فقد تعلم الدرس الامام من رب العالمين وقام بتنفيذه بقنبله تنفجر من اعلى اعلى مكان كما علمه الله وتسقط الشهب على رؤاس الاعداء كما كان مع سجيل وهذا وصف الفنبله القزره التى ترعب الغرب قبل ان تقوم الحرب ويبشر بها الغرب انها هى من سيقضى على الحضاره الغربيه باكملها وذكر تفاصيلها فى الكتاب المقدس ووضح الله اية إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ
وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ ليعلم منها الامام استرتجية القضاء والسيطره على الامر كما يسيطر ربه فيتبع العلم الالهى فى القضاء على الشر على الارض بنفس طريقة القضاء علية فى السماء ) ثم يشرح مكانها ويقول نارا هائلة من باطن الأرض تخرج من مكمن ومخبأ , وتطير في السماء عاليا جدا , ثم تهبط بموت ينزع الناس كأنهم أعجاز نخل منقعر مثل سجيل تماما تاتى من اعلى جدا وتفعل نفس الفعل فعل كوكب سجيل ( وهنا يوضح وجود اماكن الصواريخ فى المخاباء والاكمنه وتقذف الى اعلى حتى لا يشعر العدو انها متجها له ثم تنزل الى اسفل للقضاء على رؤس الاعداء فيصبحوا مثل النخل الميت المتهالك ) ويصف نوع اخر من هذه الصواريخ فى قوله , وله نار لا تبقي ولا تذر ،( وهذا وصف الى سلاح لا يبقى على اى شىء اى الفتك بكل شىء حتى الرماد لا تجده ) نفس وصف اصحاب الفيل بعد ان قذفوا من سجيل تماما _(فجعلهم كعصف مأكول )(المفاجاة المذهله الفلم المرفق مع هذا المقال اتمنى ان تشاهدوا هذا الفلم بعدقرائة المقال خطير جداسلاح المهدى من القران والانجيل والجفر والاكتشفات العلميه (القنبله القذرة )و الشهاب الثاقب) فيرد عليه الروم بعد ان يشاهدوا هذه الخطفه كما ذكرت فى القران) بقوله ينادي على الروم إنها لوّاحة لمن غدر( هذا مصير من غدر بنا بعد المعاهده)



قول الامام __ من نفس كلام القران _ ثم يقول الامام على رضى لله عنه ( يجمع الروم رايات غدر لولدنا المهدي لكن الله عز وجل راعيه وهو يده التي يبطش بها يستخرج الله له الروم من أساء منهم وخان الأمانة ـ ومن أحسن الله له يجازون بنياتهم ويسلط الله غضبه يوم وادي ( مجدو) على جمع مزوم يولون الدبر . بعدما يعذبهم الله شهراً بالموت الأحمر والموت الأسود بأيديهم زرعوه وبدمائهم أكلوه فأكلهم وتتغير الأرض من دمائهم ، طيور كالجبال ترمي بالنار وبيوت من زبر الحديد لها طاقات وثقوب ترمي قدر ميل ونصف ميل وربع ميل هم صنعوها ويسلطها الله عليهم …) أقول : في هذا المقطع من الجفر يشير الامام على رضى الله عنه إن الله سبحانه سينصر المهدي عليه السلام على الدول الغربية بآيات عجيبة فهم بعدما سمعوا بظهوره قد تجمعوا واستعدوا لقتاله ولكن الله عز وجل سيسلط عليهم في يوم اتفقوا عليه سراً لمقاتلته ومباغتة الإمام المهدي عليه السلام بعدما طلبوا الهدنة منه ولكن الله تعالى يجازيهم بنياتهم من أساء منهم فيبتليهم بالموت الأحمر والموت الأسود فينقسمون على أنفسهم ويقتتلون فيما بينهم وتتغير الأرض من دمائهم ويستخدمون أسلحتهم التي كانت معده لقتال الإمام المهدي عليه السلام ويستخدمون في هذه الحرب الطائرات ( طيور كالجبال ترمي بالنار) فيستخدمون الصواريخ والراجمات والقاذفات ( وبيوت من زبر الحديد لها طاقات وثقوب ترمي قدر ميل ونصف ميل وربع ميل هم صنعوها وسلطها الله عليهم ) .الدبابات _ ، فيطلب ملك الروم الهدنة ، ويأبى المهدي إلا أن يدخل بلده ، فيصالح المهدي على العطاء ( فيستسلم ملك الروم بعد طلب الهدنه المرفوض من قبل المهدى ويدخل المهدى الغرب ويبايع على الولاء والطاعه ) ثم يكمل الامام ويقول ، ولا يبقى في بلد الروم أسير إلا خرج ، وعلموا لو غدروا هدّها وجعل أعاليها اسافلها …)( ويؤكد الامام انهم لو كانو غدروا كانت باقى الخطه القضاء عليهم لقوله وجعل أعاليها اسافلها) ثم نكمل باقى الخطه من القران بعد الخطفه الاولى ياتى قول غايه فى الاهميه فمن الواضح ان الخطفه الاولى هى من قبل الخرسانى واليمانى الذى تحدثنا عنه فى المقال السابق ثم يتبعه فى الضرب الشهاب الثاقب وهذه الكلمه هى توريه وكنايه فى نفس الوقت فهى كناية عن شدة الضرب بالصواريخ التى وصفها الامام على فى ابداع لا مثيل له يستقيم مع نفس قول المولى عز وجل لان الشهب التى تثقب هى نفس وصف الصواريخ التى تثقب وتحرق الرؤس انه اعجاز لا مثيل له وهى التى ستفتك الحضاره والتكنولجية الغربيه كامله كما ستشاهد فى الفلم الوثائقى وكما يفعل النجم القادم تماما فى التلاقى للنصان الجفرى والقرائنى تظهر التوريه فى ان التواره والانجيل والقران يوضحوا ان العدو الذى بالجنوب كما ذكرت الايه الكريمه ( فإذا جاء وعد الآخرة ليسوءوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا عسى ربكم أن يرحمكم وإن عدتم عدنا وجعلنا جهنم للكافرين حص. ) هو الذى سيقضى على اليهود ويدخل الاقصى بعد هذه الحروب فى تسلسل الاحداث هو جيش مصر ونكمل فى المقال القادم باذن الله للتواصل معنا عبر موقع وجروب الوعد علوم اخر الزمان 
هانى محمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق